بنت الطائي
05-10-2007, 01:08
يشرع صلاة التهجد فى العشر الآواخر من رمضان
لقول عائشة رضى الله عنها (( كان النبى (صلى الله عليه وسلم) اذا دخل العشر شد مئزره ، وأحيا ليله ، وأيقظ أهله ))
وذلك لتحرى ليلة القدر التى عظمها الله ورسوله( صلى الله عليه وسلم )
قال تعالى (( انا أنزلنه فى ليلة القدر (1) وما أدراك ما ليلة القدر (2) ليلة القدر خير من الف شهر (3) تنزل الملئكه والروح فيها باذن ربهم من كل أمر (4) سلم هى حتى مطلع الفجر ))
وقال الرسول ( صلى الله عليه وسلم )
(( من قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من زنبه ))
هذه الليله التى شمر لها القائمون ومن أجلها اعتكف الصائمون
ليلة هى خير من ألف شهر فضلت بها أمه محمد( صلى الله عليه وسلم )
من دون الامم ففى موطأ الامام مالك بسند مرسل : (( ان رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) أرى أعمار الناس قبله ، أو ماشاء الله من ذلك ، فكأنه تقاصر أعمار أمته ، ألا يبلغوا من العمل مثل الذى بلغ غيرهم فى طول العمر ، فأعطاه الله ليلة القدر خيرا من ألف شهر ))
فالفائز من فاز بتلك الليلة وحصل على عظيم الثواب والاجر وغفر له ماتقدم من الذنب
فهذه الليلة المباركة : أرجى ماتكون فى العشر الاواخر وهى فى الاوتار منها أكد لما ثبت فى الصحيحين أن النبى ( صلى الله عليه وسلم ) قال
(( التمسوها فى العشر الاواخر فى الوتر )) وهى أرجى ماتكون فى ليلة سبع وعشرين وهو قول أكثر الصحابة _ رضوان الله عليهم _ وجمهور العلماء
فقد كان أبى بن كعب _ رضى الله عنه _ يحلف بالله أنها ليلة سبع وعشرين
ويستحب فى هذة الليلة المباركة الاكثار من الدعاء وخاصة الدعاء الى علمه النبى ( صلى الله عليه وسلم ) عائشة حين قالت : يارسول الله أرأيت ان علمت أى ليلة ليلة القدر ، ما أقول فيها ؟ قال (( قولى : اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنى ))
يارب يكون وصلتلكم فضل ليلة القدر
لقول عائشة رضى الله عنها (( كان النبى (صلى الله عليه وسلم) اذا دخل العشر شد مئزره ، وأحيا ليله ، وأيقظ أهله ))
وذلك لتحرى ليلة القدر التى عظمها الله ورسوله( صلى الله عليه وسلم )
قال تعالى (( انا أنزلنه فى ليلة القدر (1) وما أدراك ما ليلة القدر (2) ليلة القدر خير من الف شهر (3) تنزل الملئكه والروح فيها باذن ربهم من كل أمر (4) سلم هى حتى مطلع الفجر ))
وقال الرسول ( صلى الله عليه وسلم )
(( من قام ليلة القدر ايمانا واحتسابا غفر له ماتقدم من زنبه ))
هذه الليله التى شمر لها القائمون ومن أجلها اعتكف الصائمون
ليلة هى خير من ألف شهر فضلت بها أمه محمد( صلى الله عليه وسلم )
من دون الامم ففى موطأ الامام مالك بسند مرسل : (( ان رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) أرى أعمار الناس قبله ، أو ماشاء الله من ذلك ، فكأنه تقاصر أعمار أمته ، ألا يبلغوا من العمل مثل الذى بلغ غيرهم فى طول العمر ، فأعطاه الله ليلة القدر خيرا من ألف شهر ))
فالفائز من فاز بتلك الليلة وحصل على عظيم الثواب والاجر وغفر له ماتقدم من الذنب
فهذه الليلة المباركة : أرجى ماتكون فى العشر الاواخر وهى فى الاوتار منها أكد لما ثبت فى الصحيحين أن النبى ( صلى الله عليه وسلم ) قال
(( التمسوها فى العشر الاواخر فى الوتر )) وهى أرجى ماتكون فى ليلة سبع وعشرين وهو قول أكثر الصحابة _ رضوان الله عليهم _ وجمهور العلماء
فقد كان أبى بن كعب _ رضى الله عنه _ يحلف بالله أنها ليلة سبع وعشرين
ويستحب فى هذة الليلة المباركة الاكثار من الدعاء وخاصة الدعاء الى علمه النبى ( صلى الله عليه وسلم ) عائشة حين قالت : يارسول الله أرأيت ان علمت أى ليلة ليلة القدر ، ما أقول فيها ؟ قال (( قولى : اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عنى ))
يارب يكون وصلتلكم فضل ليلة القدر