فهد المتيح
19-10-2007, 12:32
قالت شركة تويوتا موتور اليابانية أمس إنها ستستدعي نحو 470 ألف سيارة في اليابان تشمل طرز كراون وسينتا وبي. بي بسبب مخاوف من تسرب الوقود ومشكلات في وحدة التوجيه.
ويشمل قرار الاستدعاء 277074 سيارة من طراز كراون وسيارات أخرى سيدان مصنعة في الفترة من أيلول (سبتمبر) عام 1999 إلى تشرين الأول (أكتوبر) عام 2004 بسبب عيب في نظام الوقود قد يؤدي إلى تسرب البنزين في أسوأ الحالات. كما يشمل القرار 120406 سيارات من طراز سينتا وفيتز وسيارات أخرى مصنعة بين أيلول (سبتمبر) 2003 وشباط (فبراير) 2005 بسبب عيب في مضخة الوقود، إضافة إلى 74347 سيارة بي.بي مصنعة بين كانون الثاني (يناير) 2006 و آذار(مارس) 2007 بسبب عيب في مفصل قد يعوق عجلة التوجيه. وحددت "تويوتا" أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم خطط الاستدعاء في مستندات قدمتها لوزارة النقل. وقالت متحدثة باسم الشركة إنه لم ترد أي تقارير عن وقوع حوادث بسبب العيوب وإنه لم يتم تصدير أي من السيارات المعنية للخارج. وأدت هذه الأنباء إلى هبوط سهم "تويوتا" إلى 6220 ينا. وعند انتهاء التداول في بورصة طوكيو كانت الأسهم منخفضة 2 في المائة إلى 6280 ينا.
وكانت مبيعات "تويوتا موتور" قد شهدت انخفاضا في الولايات المتحدة خلال شهر أيلول (سبتمبر) لتقود صناعة السيارات صوب شهر هزيل يعكس تداعيات ضعف سوق الإسكان وعدم التيقن بشأن الاقتصاد.
وأعلنت "تويوتا" اللاعب رقم اثنين في السوق الأمريكية تراجعا
بأقل من 1 في المائة، وهو الانخفاض الشهري الثالث على التوالي في المبيعات والأول في مداه منذ أوائل 2003 لشركة صناعة السيارات سريعة النمو.
ويشمل قرار الاستدعاء 277074 سيارة من طراز كراون وسيارات أخرى سيدان مصنعة في الفترة من أيلول (سبتمبر) عام 1999 إلى تشرين الأول (أكتوبر) عام 2004 بسبب عيب في نظام الوقود قد يؤدي إلى تسرب البنزين في أسوأ الحالات. كما يشمل القرار 120406 سيارات من طراز سينتا وفيتز وسيارات أخرى مصنعة بين أيلول (سبتمبر) 2003 وشباط (فبراير) 2005 بسبب عيب في مضخة الوقود، إضافة إلى 74347 سيارة بي.بي مصنعة بين كانون الثاني (يناير) 2006 و آذار(مارس) 2007 بسبب عيب في مفصل قد يعوق عجلة التوجيه. وحددت "تويوتا" أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم خطط الاستدعاء في مستندات قدمتها لوزارة النقل. وقالت متحدثة باسم الشركة إنه لم ترد أي تقارير عن وقوع حوادث بسبب العيوب وإنه لم يتم تصدير أي من السيارات المعنية للخارج. وأدت هذه الأنباء إلى هبوط سهم "تويوتا" إلى 6220 ينا. وعند انتهاء التداول في بورصة طوكيو كانت الأسهم منخفضة 2 في المائة إلى 6280 ينا.
وكانت مبيعات "تويوتا موتور" قد شهدت انخفاضا في الولايات المتحدة خلال شهر أيلول (سبتمبر) لتقود صناعة السيارات صوب شهر هزيل يعكس تداعيات ضعف سوق الإسكان وعدم التيقن بشأن الاقتصاد.
وأعلنت "تويوتا" اللاعب رقم اثنين في السوق الأمريكية تراجعا
بأقل من 1 في المائة، وهو الانخفاض الشهري الثالث على التوالي في المبيعات والأول في مداه منذ أوائل 2003 لشركة صناعة السيارات سريعة النمو.