ناصر السيف
24-10-2007, 08:39
تبوك - فائز التمامي
كشف محافظ المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب والمهني الدكتور علي بن ناصر الغفيص ، عن اتجاه المؤسسة لدعم أعمال نسائية ، وقال إن البرامج التي انتهجتها المؤسسة تعتبر مناسبة للفتيات، ويقبلن عليها ، والبلد محتاج لها.
وأشار الغفيص إلى أن هناك وظائف أساسية تحتاجها سوق العمل، مثل : مدربات ومحاضرات حاسب آلي في المدارس ، ومحاسبات في البنوك ، وخياطات في المشاغل النسائية.
وأكد الغفيص أن المشاغل النسائية تتيح الفرصة لتوظيف آلاف الأجنبيات اللاتي يفتقرن إلى الخبرة ، ويتعلمن داخل تلك المشاغل مما يفوت الفرصة على آلاف السعوديات اللاتي يجب أن يستثمرن هذه الفرصة للحصول على فرص عمل مفيدة لهن وللمجتمع.
وعن مدى تقويمه لمشروع دعم المنشآت الصغيرة الذي بدأ قبل نحو عام ، أوضح أنه مسرور بنتائج المشروع ، حيث وصل عدد المتدربين الذين فتحوا ورشاً جديدة لنحو 60 شخصاً ».
وعن تمكين الفتيات لفتح مشاريع مماثلة ، قال إن المؤسسة بدأت بتطبيق المشروع في المنطقة الشرقية ، « وسيتم ترسيخ ذلك في المعاهد التقنية العليا للبنات ، وسيكون من ضمن برامج تلك المعاهد ، جزء مفتوح على السوق لتمارس الفتيات ما تدربن عليه ، بأجر رمزي وسيكون الدخول مخصصاً لهن ، وسيتخرجن من الكلية لافتتاح مشاغل أو منشآت صغيرة». وأكد أن المؤسسة جاهزة لافتتاح وحدات تدريب خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة في أية منطقة ، «في حال توفير الكوادر البشرية القادرة على تدريب ذوي الاحتياجات الخاصة ».
وكشف الغفيص عن اتجاه المؤسسة لإنشاء كلية لإعداد المدربين والمدربات في الرياض وجدة ، « لتوسيع قاعدة القبول في برنامج البكالوريوس، المتوافر في الكلية التقنية في الرياض ، ولاستقطاب المميزين من الكليات والمعاهد المهنية والتقنية ، من مناطق المملكة كافة».
كشف محافظ المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب والمهني الدكتور علي بن ناصر الغفيص ، عن اتجاه المؤسسة لدعم أعمال نسائية ، وقال إن البرامج التي انتهجتها المؤسسة تعتبر مناسبة للفتيات، ويقبلن عليها ، والبلد محتاج لها.
وأشار الغفيص إلى أن هناك وظائف أساسية تحتاجها سوق العمل، مثل : مدربات ومحاضرات حاسب آلي في المدارس ، ومحاسبات في البنوك ، وخياطات في المشاغل النسائية.
وأكد الغفيص أن المشاغل النسائية تتيح الفرصة لتوظيف آلاف الأجنبيات اللاتي يفتقرن إلى الخبرة ، ويتعلمن داخل تلك المشاغل مما يفوت الفرصة على آلاف السعوديات اللاتي يجب أن يستثمرن هذه الفرصة للحصول على فرص عمل مفيدة لهن وللمجتمع.
وعن مدى تقويمه لمشروع دعم المنشآت الصغيرة الذي بدأ قبل نحو عام ، أوضح أنه مسرور بنتائج المشروع ، حيث وصل عدد المتدربين الذين فتحوا ورشاً جديدة لنحو 60 شخصاً ».
وعن تمكين الفتيات لفتح مشاريع مماثلة ، قال إن المؤسسة بدأت بتطبيق المشروع في المنطقة الشرقية ، « وسيتم ترسيخ ذلك في المعاهد التقنية العليا للبنات ، وسيكون من ضمن برامج تلك المعاهد ، جزء مفتوح على السوق لتمارس الفتيات ما تدربن عليه ، بأجر رمزي وسيكون الدخول مخصصاً لهن ، وسيتخرجن من الكلية لافتتاح مشاغل أو منشآت صغيرة». وأكد أن المؤسسة جاهزة لافتتاح وحدات تدريب خاصة بذوي الاحتياجات الخاصة في أية منطقة ، «في حال توفير الكوادر البشرية القادرة على تدريب ذوي الاحتياجات الخاصة ».
وكشف الغفيص عن اتجاه المؤسسة لإنشاء كلية لإعداد المدربين والمدربات في الرياض وجدة ، « لتوسيع قاعدة القبول في برنامج البكالوريوس، المتوافر في الكلية التقنية في الرياض ، ولاستقطاب المميزين من الكليات والمعاهد المهنية والتقنية ، من مناطق المملكة كافة».