إيمان الجراي
12-11-2007, 08:20
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الذين ءامنوا وعملوا الصلحت أولئك هم خير البرية( 7) جزاؤهم عند ربهم جنت عدن تجري من تحتها الأنهر خلدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه ( 8 ) البينة
صدق الله العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله هذا يوم ينفع الصدقين صدقهم لهم جنت تجري من تحتها الأنهر خلدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم (119) المائدة
صدق الله العظيم
الرضا بالقضاء هو أعلى منزلة يصل إليها المؤمن بالقضاء والراضي به والصبور والذي موقن بأن النصر مع الصبر وأن مع العسر يسراً وأن العاقبة للتقوى وأنا قضاء الله نافذ لامحالة وخاصة في وقتنا هذا الذي يكون القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر فلا يأس ولاكسل ولا تهاون فيصل إلى منزلة الرضا فيرضى عن الله ويرضى الله عنه .
أما ضعيف الرضا بالقضاء والذي يعترض على قضاء الله الشرعي وتارك التوكل على الله والذي يحزن على مافات ويسخط بما قسم الله والذي يتمنى الموت لضر نزل أو بلاء فهذا لضعف إيمانه ورخاوة نفسه .
فالرضا :- ترك الإختيار وإستقبال الأحكام بالفرح وسرور القلب بمر القضاء .
فلكي تصل هذه المنزلة تعرف على الله ، تحرص على رضاه بكل ما أمر ونهى ، الإيمان بالقضاء والقدر ، التوكل ، الدعاء ، تذكر ثمرات الرضا والصبر وتذكر عواقب ضدهما .
اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء ... اللهم رضني بقضائك حتى لاأحب تأخير ما عجلت ولا تعجيل ما أخرت أمين
إن الذين ءامنوا وعملوا الصلحت أولئك هم خير البرية( 7) جزاؤهم عند ربهم جنت عدن تجري من تحتها الأنهر خلدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه ( 8 ) البينة
صدق الله العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله هذا يوم ينفع الصدقين صدقهم لهم جنت تجري من تحتها الأنهر خلدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم (119) المائدة
صدق الله العظيم
الرضا بالقضاء هو أعلى منزلة يصل إليها المؤمن بالقضاء والراضي به والصبور والذي موقن بأن النصر مع الصبر وأن مع العسر يسراً وأن العاقبة للتقوى وأنا قضاء الله نافذ لامحالة وخاصة في وقتنا هذا الذي يكون القابض فيه على دينه كالقابض على الجمر فلا يأس ولاكسل ولا تهاون فيصل إلى منزلة الرضا فيرضى عن الله ويرضى الله عنه .
أما ضعيف الرضا بالقضاء والذي يعترض على قضاء الله الشرعي وتارك التوكل على الله والذي يحزن على مافات ويسخط بما قسم الله والذي يتمنى الموت لضر نزل أو بلاء فهذا لضعف إيمانه ورخاوة نفسه .
فالرضا :- ترك الإختيار وإستقبال الأحكام بالفرح وسرور القلب بمر القضاء .
فلكي تصل هذه المنزلة تعرف على الله ، تحرص على رضاه بكل ما أمر ونهى ، الإيمان بالقضاء والقدر ، التوكل ، الدعاء ، تذكر ثمرات الرضا والصبر وتذكر عواقب ضدهما .
اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء ... اللهم رضني بقضائك حتى لاأحب تأخير ما عجلت ولا تعجيل ما أخرت أمين