إيمان الجراي
06-02-2008, 06:02
بسم الله الرحمن الرحيم
( ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيراً لهم وأشد تثبيتاً 66 وإذاً لأتيناهم من لدنا أجراً عظيماً 67 ولهديناهم صراطاً مستقيماً 68 ) النساء
بسم الله الرحمن الرحيم
( يا أيها الذين امنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون ) الأنفال 24
إخواني الأفاضل ،،، أخواتي الفضليات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،
لا يهنأ عيش بلا أمان والأمن مربوط بالإيمان
قال تعالى ( الذين امنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ) الأنعام 82
إن الأمة اليوم بحاجة ماسة إلى مراجعة نفسها والعودة إلى ربها وترك المنكرات والتعاون على البر والتقوى خصوصاً في هذه الظروف الحرجة التي تسلط فيها الأعداء على الإسلام والمسلمين وديارهم ، إن المفترض في هذه الأزمات هو الفرار إلى الله والتوبة النصوح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإسكات دعاة الرذيلة وعداة الصلاح اما الغفلة والتمادي والنوم عن المنادي وإقامة الحفلات الماجنات والسفرات المشبوهات والإصرار على مخالفة أوامر الله فإنها مجلبة النقم مزيلة النعم فيجب علينا التمسك بالسنة ولو تركها الناس وأن نغليها ولو أرخصوها وندافع عنها ونصبر على الأذى في ذلك فهذا سبيل النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وهذا هو طريق الأمن في الدنيا والأخرة فالمعاصي والذنوب سبب رئيسي للخوف والقلق والمصائب والفتن قال تعالى ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) النور 63
اللهم فرج الغمة عن هذه الأمة وإجمع قلوبها على الكتاب والسنة يا ذا الجلال والمنه اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب إهزم أعداء الإسلام
أمين أمين أمين
( ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيراً لهم وأشد تثبيتاً 66 وإذاً لأتيناهم من لدنا أجراً عظيماً 67 ولهديناهم صراطاً مستقيماً 68 ) النساء
بسم الله الرحمن الرحيم
( يا أيها الذين امنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون ) الأنفال 24
إخواني الأفاضل ،،، أخواتي الفضليات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،
لا يهنأ عيش بلا أمان والأمن مربوط بالإيمان
قال تعالى ( الذين امنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون ) الأنعام 82
إن الأمة اليوم بحاجة ماسة إلى مراجعة نفسها والعودة إلى ربها وترك المنكرات والتعاون على البر والتقوى خصوصاً في هذه الظروف الحرجة التي تسلط فيها الأعداء على الإسلام والمسلمين وديارهم ، إن المفترض في هذه الأزمات هو الفرار إلى الله والتوبة النصوح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإسكات دعاة الرذيلة وعداة الصلاح اما الغفلة والتمادي والنوم عن المنادي وإقامة الحفلات الماجنات والسفرات المشبوهات والإصرار على مخالفة أوامر الله فإنها مجلبة النقم مزيلة النعم فيجب علينا التمسك بالسنة ولو تركها الناس وأن نغليها ولو أرخصوها وندافع عنها ونصبر على الأذى في ذلك فهذا سبيل النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وهذا هو طريق الأمن في الدنيا والأخرة فالمعاصي والذنوب سبب رئيسي للخوف والقلق والمصائب والفتن قال تعالى ( فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم ) النور 63
اللهم فرج الغمة عن هذه الأمة وإجمع قلوبها على الكتاب والسنة يا ذا الجلال والمنه اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب إهزم أعداء الإسلام
أمين أمين أمين