إيمان الجراي
12-05-2008, 10:46
بسم الله الرحمن الرحيم
( خالدين فيها أبداً لايجدون وليا ولانصيراً * يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا * وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبرآءنا فأضلونا السبيلا * ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كثيراً * ) الأحزاب 65 ......68
أخرج مسلم عن حديث أبي هريرة رضى الله عنه قال :- كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم يوماً ..... فسمعنا وجبة فقال النبي صلى الله عليه وسلم أتدرون ما هذا ؟؟؟ فقلنا الله ورسوله أعلم ............ قال هذا حجر أرسل في جهنم منذ سبعين خريفاً ........... فالآن انتهى إلى قعرها .
بسم الله الرحمن الرحيم
( أذلك خير نزلاً أم شجرة الزقوم * إنا جعلنها فتنة للظالمين * إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم * طلعها كأنه رءوس الشياطين * فإنهم ءلاكلون منها فملئون منها البطون * ثم إن لهم عليها لشوباً من حميم * ثم إن مرجعهم لإالى الجحيم * ) 62 ....... 68 الصافات
أما طعامهم فيها فشجرة الزقوم : ( إن شجرة الزقوم * طعام الأثيم * كالمهل يغلي في البطون * كغلي الحميم * خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم * ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم * ذق إنك أنت العزيز الكريم * إن هذا ما كنتم به تمترون )
أما حالهم في المحشر بين الناس فهم كما قال الله عز وجل ( ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عمياً وبكماً وصماً مأواهم جهنم كلما خبت زدناهم سعيراً )
هذا حال من عصى ربه وأهمل أخيراته حتى خفت موازينه .
وأهل النار هم في النار لاينامون ولايموتون ........... يمشون على النار ........... ويجلسون على النار ........... ويشربون من صديد أهل النار .......... ويأكلون من زقوم النار .......... فرشهم نار ......... ولحفهم نار ........ وثيابهم نار ........... وتغشى وجوههم النار ...... قد ربطوا بسلاسل بأيدي الخزنة أطرافها ... يجرونهم بها في النار ......... فيسيل صديدهم........ ويرتفع صراخهم ...... ويلقى الجرب على جلودهم ........ فيحكون جلودهم .. حتى تبدوا العظام .......... ولو أن رجلاً أدخل النار ثم أخرج منها إلى الأرض لمات أهل الأرض من نتن ريحه وتشوه خلقه ...
ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته وما للظالمين من أنصار...
اللهم إنا نعوذ بك من النار وما يقرب إليها من قول أو فعل أو عمل
آمين
( خالدين فيها أبداً لايجدون وليا ولانصيراً * يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا * وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبرآءنا فأضلونا السبيلا * ربنا ءاتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كثيراً * ) الأحزاب 65 ......68
أخرج مسلم عن حديث أبي هريرة رضى الله عنه قال :- كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم يوماً ..... فسمعنا وجبة فقال النبي صلى الله عليه وسلم أتدرون ما هذا ؟؟؟ فقلنا الله ورسوله أعلم ............ قال هذا حجر أرسل في جهنم منذ سبعين خريفاً ........... فالآن انتهى إلى قعرها .
بسم الله الرحمن الرحيم
( أذلك خير نزلاً أم شجرة الزقوم * إنا جعلنها فتنة للظالمين * إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم * طلعها كأنه رءوس الشياطين * فإنهم ءلاكلون منها فملئون منها البطون * ثم إن لهم عليها لشوباً من حميم * ثم إن مرجعهم لإالى الجحيم * ) 62 ....... 68 الصافات
أما طعامهم فيها فشجرة الزقوم : ( إن شجرة الزقوم * طعام الأثيم * كالمهل يغلي في البطون * كغلي الحميم * خذوه فاعتلوه إلى سواء الجحيم * ثم صبوا فوق رأسه من عذاب الحميم * ذق إنك أنت العزيز الكريم * إن هذا ما كنتم به تمترون )
أما حالهم في المحشر بين الناس فهم كما قال الله عز وجل ( ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عمياً وبكماً وصماً مأواهم جهنم كلما خبت زدناهم سعيراً )
هذا حال من عصى ربه وأهمل أخيراته حتى خفت موازينه .
وأهل النار هم في النار لاينامون ولايموتون ........... يمشون على النار ........... ويجلسون على النار ........... ويشربون من صديد أهل النار .......... ويأكلون من زقوم النار .......... فرشهم نار ......... ولحفهم نار ........ وثيابهم نار ........... وتغشى وجوههم النار ...... قد ربطوا بسلاسل بأيدي الخزنة أطرافها ... يجرونهم بها في النار ......... فيسيل صديدهم........ ويرتفع صراخهم ...... ويلقى الجرب على جلودهم ........ فيحكون جلودهم .. حتى تبدوا العظام .......... ولو أن رجلاً أدخل النار ثم أخرج منها إلى الأرض لمات أهل الأرض من نتن ريحه وتشوه خلقه ...
ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته وما للظالمين من أنصار...
اللهم إنا نعوذ بك من النار وما يقرب إليها من قول أو فعل أو عمل
آمين