المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ليهـ مكبر همكـ (( .. ادع ربكـ .. (( ولا يهمكـ


سلامه العايد
19-06-2008, 05:43
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عجبي من أناس قد كبر الهم عندهم وربهم الله ... وبلغ الكرب معهم أقصى درجاته

وربهم مفرج الكربات .... نعم .. هو الله كاشف الهم

والغم ودافع النقم , ومفرج الكروب ، ودافع الخطوب ، لو اجتمعت هموم وكروب

البشر ثم فرّج لكل واحدٍ همه وكربته لم ينقص من ملكه شيء ؛ فهو الغني

الحميد ، وهو القوي العزيزسبحانه

من إله يغفر ويتجاوز وينعم ونحن مفتقرون إليه .....

والناس في هذا الباب أعني تفريج الكربات لهم قصصهم....

يوردونها في سالف الزمان وحاضرة .... للعبرة والتذكرة ...

وللموعظة .... وأخذ الدروس المهمة ...

فما رأيكم ... لو أورد وقص علينا كل واحد منا كربة فرجها الله لنعتبر

منها ويرتفع إيماننا و يقيننا بالله تعالى ..ونأخذ منها العبرة والعظة ....

اتمنى ان يعجبكم

nostaliga
20-06-2008, 03:00
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فكرتك روعه اخوي سلامه تشكر عليها
جزاك الله كل خير .. بيكون فيها تذكير بفضل الله ورحمته
ان شاء الله الاخوان يتفاعلون معها
لي عوده بأذن الله
ماقدرت اروح من دون ما اشكرك :)

صلاح القويماني الفضلي
20-06-2008, 05:02
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

ســلامه العايد

جــزاك الله خــير فــكره طيبه يالغالي وبارك الله فيك

والله يعطيك العافيه

nostaliga
20-06-2008, 11:46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي مداخله بسيطه اذا سمحت اخ سلامه ..

" ايوب لما شكى حاله الى ارحم الراحمين,
كما قال تعالى (وايوب اذ نادى ربه اني مسني الضر وانت ارحم الرحمين )
مسه ضر عظيم فجائته النتيجه والاجابه من الرب الرحيم
(فاستجبنا له فكشفنا مابه من ضر ) ومع انه قال رب اكشف عني الضر فقط
ولم يسأل ربه ان يعطيه ومع ذلك جائته المنح الربانيه
(وآتيناه اهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين )..
فالمسلم لا ينتظر فرج الكرب من ربه فحسب ولكن عليه ان
ينتظر المنح الربانيه بعد الفرج ..
فكم من محن جاءت في طياتها المنح ..!"

تقبل مروري
دمت بخير ..

إيمان الجراي
22-06-2008, 01:21
سلامه فكره أعجبتني وعندي الكثير من القصص ولكن سأذكر واحدة لي أترك المجال إلى إخوتي الأفاضل
فمداخلتي هي :-
هذا زكريا عليه السلام قال الحق عز وجل عنه (( وزكريا إذ نادى ربه رب لاتذرني فرداً وأنت خير الوارثين )) ماذا كانت النتيجة ؟
(فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين ) الذين يشكون العقم وقلة الولد
لماذا استجاب الله دعاه ؟
لأنهم كانوا يسارعون في الخيرات وكانوا لايملون الدعاء بل كان القلب متصل متعلق بالله لذلك قال الله عنهم ( وكانوا لنا خاشعين ) أي متذللين معترفين بالتقصير فالشكاية تخرج من القلب قبل اللسان
بارك الله فيك سلامه ويمكن لي عودة مرة ثانية لو سمحت

سلامه العايد
07-07-2008, 04:55
nostaliga


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

فكرتك روعه اخوي سلامه تشكر عليها
جزاك الله كل خير .. بيكون فيها تذكير بفضل الله ورحمته
ان شاء الله الاخوان يتفاعلون معها
لي عوده بأذن الله
ماقدرت اروح من دون ما اشكرك :)

الله يرزقك كل خير ان شاء الله

بارك الله فيك على المرور والحضور الطيب

وخذي راحتك فالموضوع موضوعك

دمتي بود

سلامه العايد
07-07-2008, 04:57
صلاح القويماني الفضلي


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

ســلامه العايد

جــزاك الله خــير فــكره طيبه يالغالي وبارك الله فيك

والله يعطيك العافيه

الله يعافيك ويبقيك لعين ترجيك والله يعطيك كل خير

ان شاء الله وبارك الله فيك وفي حالك واشكرك

على المرور الطيب لاهنت

سلامه العايد
07-07-2008, 05:01
nostaliga

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



عندي مداخله بسيطه اذا سمحت اخ سلامه ..

خذر راحتك في المشاركه



" ايوب لما شكى حاله الى ارحم الراحمين,
كما قال تعالى (وايوب اذ نادى ربه اني مسني الضر وانت ارحم الرحمين )
مسه ضر عظيم فجائته النتيجه والاجابه من الرب الرحيم
(فاستجبنا له فكشفنا مابه من ضر ) ومع انه قال رب اكشف عني الضر فقط
ولم يسأل ربه ان يعطيه ومع ذلك جائته المنح الربانيه
(وآتيناه اهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين )..
فالمسلم لا ينتظر فرج الكرب من ربه فحسب ولكن عليه ان
ينتظر المنح الربانيه بعد الفرج ..
فكم من محن جاءت في طياتها المنح ..!"

تقبل مروري
دمت بخير ..

دامت ايامك بصحه وسلامه بارك الله فيك على هذي الاضافه

الطيبه بطيب حضورك الكريم وسلمت يمناااك لاهنتي

دمتي بحفظ الله

سلامه العايد
07-07-2008, 05:04
ايمان الجراي


سلامه فكره أعجبتني وعندي الكثير من القصص ولكن سأذكر واحدة لي أترك المجال إلى إخوتي الأفاضل
فمداخلتي هي :-
هذا زكريا عليه السلام قال الحق عز وجل عنه (( وزكريا إذ نادى ربه رب لاتذرني فرداً وأنت خير الوارثين )) ماذا كانت النتيجة ؟
(فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغباً ورهباً وكانوا لنا خاشعين ) الذين يشكون العقم وقلة الولد
لماذا استجاب الله دعاه ؟
لأنهم كانوا يسارعون في الخيرات وكانوا لايملون الدعاء بل كان القلب متصل متعلق بالله لذلك قال الله عنهم ( وكانوا لنا خاشعين ) أي متذللين معترفين بالتقصير فالشكاية تخرج من القلب قبل اللسان
بارك الله فيك سلامه ويمكن لي عودة مرة ثانية لو سمحت


بارك الله فيك وفي حالك وجزاك الله كل خير على هذي الاضافه

الرائعه ونحن ننتظر عودتك ومشاركتك مره اخرى

دمتي بحفظ الله