عدنان النصيري
15-10-2008, 02:12
لعل اهم مايميز منتديات اليوم هي الحركه الدؤوبه والابتعاد عن الرتابه والجمود الذي يشوب معظم المنتديات الاخرى،
وما اكثرها في عالم الفوضى، والحيص بيص، والترهات وسمج الكلام
الذي لايعبر الا عن اضمحلال المصادر الفكريه المعتمده وحامليها معا ، وتوهان التصويب للاهداف الانسانيه الراقيه
والتخبط في ايجاد انحس الحلول للنجاح والمنافسه في زحمة الطرق المتخمه لحد الاختناق .
وقد يرى البعض بيننا وجود الاختلاف بالرؤى في الطريقه والتفكير والممارسه
في مطبخنا الخاص بمنتدانا الذي يعج بكل الاذواق والتذوق،
كل حسب ثقافته ومنطلقاته واراءه المقيده بحدود احترام الاخر
ولا باس عندما نستخدم دكـَ الهاون ..او التهبيش بالجاون.. او الاستعانه بتراث جداتنا بتدوير الرحى وجرش الجريش
هذا كله لايتاثر مع استخدام (ست البيت )
في تحضير اكلاتنا العصريه المقتبسه من هنا وهناك في مطبخنا الحديث .
ولااعتقد في وجود كل هذه الاختلافات غرابه من بعض متهمينا التقليديين ولعل اول اتهامات الغرابه ستكون فيهم انفسهم
لاننا لانبالي باصرارالمنافسه مع هذا العالم المجنون حتى ولو اتهمنا بنفس الجنون..
المهم نحن سنصل سالمين النيات غانمين الوجدان والكرامات باذن الله وبركته .
كل هذه المقدمات نستذكرها للتحضير في حل للغز المحير:
اين منا اخواتنا العزيزات ايمان الجراي وعايده العمامي
وهن في طيلة فترة غيابهن علينا قد تركن فراغا واضحا
في الساحه الناشطه بهن حيث جاء وداعهن لنا باسلوب ا لتراجيديا
في غمرة اجواء رومانسيه في امسيات هادئه على اضواء الشموع الخافته و بترانيم شاعريه على نغمات اوتار قيثاره حزينه.
كانت( ايمان) عندما ودعتنا تتمتم مع نفسها ولكنا كنا نسمعها
بانها ستذهب في مهمه لصق الروح بالجسد ,
وقد تفاءلنا خيرا باتمام مهمتها لتعود الينا
وهي اكثر شكيمه وعنفوان وقدره بالتواصل المبدع الخلاق ..
ولكن للاسف طال انتظارنا ونرجو ان يكون المانع خيرا
والتاخير بسبب اتمام هذه المهمه في اخر حلقاتها بالالتحام وقبل اتمام التحام المكوك تشالنجر .
وكانت الاخرى(عايده) ودعتنا وهي مستبشره باعلى صوتها بلقاء حبيبها الغالي وتوسمنا معها الفرحه من اجل ان تعود وهي اكثر اشراقا وحيويه بعد انقضاءاحلى لحضات الدفئ الحقيقيه باحتضان حبيبها الغالي طيلة فترة اللقاء مع ( رمضان ) ..
وفي مثل هذه اللحظات نستذكرهن جميعنا معا بروح الموده والاحساس الصادق الاخوي ونذكرّهن بطيلة الغياب وتاخرهن عن الركب المنطلق الى ظالتنا المنشوده لسعادة وخير الجميع باذن الله ورعايته ..ونقول لهن لاعذر ولا تهاون بعد الان ،والامانه عليهن تحتم عدم تركنا وحيدين وسط وحشة البراري المجدبه من الماء..والخضراء ..والغزلان. ونحن نصارع شاردات الاباعر وازورهن، وجافلات الابل وأعورهن .
ونسال الله دائما السلامه والتوفيق للجميع .
وما اكثرها في عالم الفوضى، والحيص بيص، والترهات وسمج الكلام
الذي لايعبر الا عن اضمحلال المصادر الفكريه المعتمده وحامليها معا ، وتوهان التصويب للاهداف الانسانيه الراقيه
والتخبط في ايجاد انحس الحلول للنجاح والمنافسه في زحمة الطرق المتخمه لحد الاختناق .
وقد يرى البعض بيننا وجود الاختلاف بالرؤى في الطريقه والتفكير والممارسه
في مطبخنا الخاص بمنتدانا الذي يعج بكل الاذواق والتذوق،
كل حسب ثقافته ومنطلقاته واراءه المقيده بحدود احترام الاخر
ولا باس عندما نستخدم دكـَ الهاون ..او التهبيش بالجاون.. او الاستعانه بتراث جداتنا بتدوير الرحى وجرش الجريش
هذا كله لايتاثر مع استخدام (ست البيت )
في تحضير اكلاتنا العصريه المقتبسه من هنا وهناك في مطبخنا الحديث .
ولااعتقد في وجود كل هذه الاختلافات غرابه من بعض متهمينا التقليديين ولعل اول اتهامات الغرابه ستكون فيهم انفسهم
لاننا لانبالي باصرارالمنافسه مع هذا العالم المجنون حتى ولو اتهمنا بنفس الجنون..
المهم نحن سنصل سالمين النيات غانمين الوجدان والكرامات باذن الله وبركته .
كل هذه المقدمات نستذكرها للتحضير في حل للغز المحير:
اين منا اخواتنا العزيزات ايمان الجراي وعايده العمامي
وهن في طيلة فترة غيابهن علينا قد تركن فراغا واضحا
في الساحه الناشطه بهن حيث جاء وداعهن لنا باسلوب ا لتراجيديا
في غمرة اجواء رومانسيه في امسيات هادئه على اضواء الشموع الخافته و بترانيم شاعريه على نغمات اوتار قيثاره حزينه.
كانت( ايمان) عندما ودعتنا تتمتم مع نفسها ولكنا كنا نسمعها
بانها ستذهب في مهمه لصق الروح بالجسد ,
وقد تفاءلنا خيرا باتمام مهمتها لتعود الينا
وهي اكثر شكيمه وعنفوان وقدره بالتواصل المبدع الخلاق ..
ولكن للاسف طال انتظارنا ونرجو ان يكون المانع خيرا
والتاخير بسبب اتمام هذه المهمه في اخر حلقاتها بالالتحام وقبل اتمام التحام المكوك تشالنجر .
وكانت الاخرى(عايده) ودعتنا وهي مستبشره باعلى صوتها بلقاء حبيبها الغالي وتوسمنا معها الفرحه من اجل ان تعود وهي اكثر اشراقا وحيويه بعد انقضاءاحلى لحضات الدفئ الحقيقيه باحتضان حبيبها الغالي طيلة فترة اللقاء مع ( رمضان ) ..
وفي مثل هذه اللحظات نستذكرهن جميعنا معا بروح الموده والاحساس الصادق الاخوي ونذكرّهن بطيلة الغياب وتاخرهن عن الركب المنطلق الى ظالتنا المنشوده لسعادة وخير الجميع باذن الله ورعايته ..ونقول لهن لاعذر ولا تهاون بعد الان ،والامانه عليهن تحتم عدم تركنا وحيدين وسط وحشة البراري المجدبه من الماء..والخضراء ..والغزلان. ونحن نصارع شاردات الاباعر وازورهن، وجافلات الابل وأعورهن .
ونسال الله دائما السلامه والتوفيق للجميع .