زيد السالم
16-03-2005, 12:02
أكد مؤتمر عن الأورام عقد مؤخرا في الأردن أن نحو 50% من الأمراض السرطانية تحدث لأسباب وراثية أهمها الزواج بين الأقارب بالإضافة إلى تعاطي الدخان والكحوليات
ودارت مناقشات المؤتمر الذي شارك فيه نحو 35 طبيبا سعوديا من مختلف مناطق السعودية ويعد الأكبر من نوعه في منطقة الشرق الأوسط حول 3 محاور رئيسة هي سرطان الثدي وسرطان القولون وسرطان الغدد الليمفاوية، وذلك بحضور أكثر من 400 طبيبا من عدة دول في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأمريكا
وأكدت إحصائية السجل الوطني للأورام أن سرطان القولون يحتل المرتبة الخامسة من حيث الانتشار بين النساء والرجال في السعودية
وأوضحت أن سرطان الثدي يعد من أكثر الأمراض التي تصيب النساء خطورة ويشكل
نسبة 24% من الحالات السرطانية, ويعد عاملا أساسيا للوفاة بين النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 35 إلى 55 عاما وأن نسبة احتمال الإصابة به تزيد مع تقدم العمر أو بعد بلوغ سن اليأس وانقطاع الطمث
إلى ذلك أكدت دراسة طبية أمريكية حديثة أن أمراض السرطان لم تعد حالات نادرة في الدول النامية عكس الاعتقاد السائد بين الباحثين والأطباء
وأظهرت الدراسة التي أجرتها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان أن نسبة المصابين بأمراض السرطان في الدول الفقيرة باتت متقاربة من نظيرتها في الدول المتقدمة
وفيما شهدت الدول الغنية انخفاضا في معدلات الإصابة بسرطان الرئة بعد حملات قوية ضد التدخين تشهد الدول النامية حركة معاكسة في هذا المجال
وارتفع عدد الإصابات بسرطان الرئة في الدول النامية من 31 %عام 1980 إلى 50 % عام 2002
وتصنف المنظمة التدخين على أنه السبب الثاني للوفيات في العالم حيث يؤدي إلى موت قرابة 5 ملايين شخص كل سنة ترتفع نسبتهم كل عام في البلدان النامية .
الله يكفينا شره
ودارت مناقشات المؤتمر الذي شارك فيه نحو 35 طبيبا سعوديا من مختلف مناطق السعودية ويعد الأكبر من نوعه في منطقة الشرق الأوسط حول 3 محاور رئيسة هي سرطان الثدي وسرطان القولون وسرطان الغدد الليمفاوية، وذلك بحضور أكثر من 400 طبيبا من عدة دول في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا وأمريكا
وأكدت إحصائية السجل الوطني للأورام أن سرطان القولون يحتل المرتبة الخامسة من حيث الانتشار بين النساء والرجال في السعودية
وأوضحت أن سرطان الثدي يعد من أكثر الأمراض التي تصيب النساء خطورة ويشكل
نسبة 24% من الحالات السرطانية, ويعد عاملا أساسيا للوفاة بين النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 35 إلى 55 عاما وأن نسبة احتمال الإصابة به تزيد مع تقدم العمر أو بعد بلوغ سن اليأس وانقطاع الطمث
إلى ذلك أكدت دراسة طبية أمريكية حديثة أن أمراض السرطان لم تعد حالات نادرة في الدول النامية عكس الاعتقاد السائد بين الباحثين والأطباء
وأظهرت الدراسة التي أجرتها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان أن نسبة المصابين بأمراض السرطان في الدول الفقيرة باتت متقاربة من نظيرتها في الدول المتقدمة
وفيما شهدت الدول الغنية انخفاضا في معدلات الإصابة بسرطان الرئة بعد حملات قوية ضد التدخين تشهد الدول النامية حركة معاكسة في هذا المجال
وارتفع عدد الإصابات بسرطان الرئة في الدول النامية من 31 %عام 1980 إلى 50 % عام 2002
وتصنف المنظمة التدخين على أنه السبب الثاني للوفيات في العالم حيث يؤدي إلى موت قرابة 5 ملايين شخص كل سنة ترتفع نسبتهم كل عام في البلدان النامية .
الله يكفينا شره