ابو وجدان
09-01-2009, 08:05
الدكتور محمد بن عبدالله الطفيل رئيس قسم تحليل الأدوية والسموم بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث.. أكد: أنه ليس الشامبو وحده الذي يحتوي على مواد مسرطنة بل هناك منتجات كثيرة كزيوت الزيتون وصلصة الصويا والمضادات الحيوية وبعض الكريمات ومساحيق التجميل وكحل العين وبعض البهارات التي تستخدم في الشعيرية والمياه المعبأة للشرب التي تعتمد على الأوزون في تنقيتها وغيرها مشيرا إلى أن الهيئات الحكومية عبر المنافذ وغيرها تقوم عادة بفحص المنتجات والتأكد من خلوها من المواد المسرطنة.
وأضاف: زيت الزيتون عادة ينقسم إلى ثلاثة أنواع.. البكر الفاخر.. وزيت الزيتون البكر وزيت الزيتون.. والأخير – وهو ارخص أنواع الزيتون – يكون في الغالب محملا بمواد مسرطنة.. في وقت لا تسمح وزارة التجارة بدخوله إلى المملكة إلا بعد التأكد من خلوه من المواد المسرطنة.
أما مادة الصويا التي تستخدم كبهارات للمشويات والشعيرية «الاندومي» فهي تحتوي على مادة (3mcd) وهي مادة مسرطنة ناتجة عن إضافة الحمض إلى السلطة لتحويلها إلى توابل سائلة.
وهناك بعض المواد الحيوية مثل مضاد (الكلورانفنكول) وهذا المضاد يمنع الإسهال ويساعد على نمو الحيوانات بشكل سريع مثل الدجاج والروبيان وهو مضاد ضار بصحة الإنسان إذا ما استخدمه أو أكل من لحوم الحيوانات المحقونة به.
والمياه المعالجة بالأوزون أيضا عرضة للسرطنة حيث يحول الأوزون البوتاسيوم برومايد إلى بوتاسيوم بروميت وهي مادة مسرطنة وأثبتت التجارب ذلك ويجب أن تكون المياه خالية من مادة البوتاسيوم بروميت.. في وقت تعمل الجهات المعنية بالمياه بفحص المياه المعبأة باستمرار للتأكد من خلوها من هذه المادة.
وهناك الأعشاب التي تحتوي على نسبة عالية من الزرنيخ وهو من المعادن السامة التي تسبب سرطان الجلد.
وكذلك مساحيق التجميل والكريمات التي لا يخلو بعضها من المواد المسرطنة لاسيما الكحل الذي يحتوي على مادة الرصاص وهو أحد المعادن السامة وخطر على صحة الإنسان لاسيما الحوامل والمرضعات والأطفال.
وأوضح أن وزارة التجارة تفحص باستمرار كافة المنتجات التي ترد إلى المملكة لتضمن للمستهلك منتجات خالية من المواد المسرطنة مشيرا إلى ان مركز أبحاث المستشفى يجري بحوثاً وتحاليل على هذه المواد المسرطنة ويتعاون مع مراكز ومختبرات عالمية
المواطن يتساءل كيف دخلت هذه المواد المسرطنة
الم تكن هناك رقابة على المواد المجلوبة من الخارج
ام هي انتاج محلي ؟
نحن الاهالي لا نعلم ولا نعرف الصالح
من الذي غير صالح.
نحن اعتمادنا على الله ثم المسئولين .
ان اعداء المسلمين كثير وهم يدسون السم
بالعسل, الله يحمنا من شرهم.
وأضاف: زيت الزيتون عادة ينقسم إلى ثلاثة أنواع.. البكر الفاخر.. وزيت الزيتون البكر وزيت الزيتون.. والأخير – وهو ارخص أنواع الزيتون – يكون في الغالب محملا بمواد مسرطنة.. في وقت لا تسمح وزارة التجارة بدخوله إلى المملكة إلا بعد التأكد من خلوه من المواد المسرطنة.
أما مادة الصويا التي تستخدم كبهارات للمشويات والشعيرية «الاندومي» فهي تحتوي على مادة (3mcd) وهي مادة مسرطنة ناتجة عن إضافة الحمض إلى السلطة لتحويلها إلى توابل سائلة.
وهناك بعض المواد الحيوية مثل مضاد (الكلورانفنكول) وهذا المضاد يمنع الإسهال ويساعد على نمو الحيوانات بشكل سريع مثل الدجاج والروبيان وهو مضاد ضار بصحة الإنسان إذا ما استخدمه أو أكل من لحوم الحيوانات المحقونة به.
والمياه المعالجة بالأوزون أيضا عرضة للسرطنة حيث يحول الأوزون البوتاسيوم برومايد إلى بوتاسيوم بروميت وهي مادة مسرطنة وأثبتت التجارب ذلك ويجب أن تكون المياه خالية من مادة البوتاسيوم بروميت.. في وقت تعمل الجهات المعنية بالمياه بفحص المياه المعبأة باستمرار للتأكد من خلوها من هذه المادة.
وهناك الأعشاب التي تحتوي على نسبة عالية من الزرنيخ وهو من المعادن السامة التي تسبب سرطان الجلد.
وكذلك مساحيق التجميل والكريمات التي لا يخلو بعضها من المواد المسرطنة لاسيما الكحل الذي يحتوي على مادة الرصاص وهو أحد المعادن السامة وخطر على صحة الإنسان لاسيما الحوامل والمرضعات والأطفال.
وأوضح أن وزارة التجارة تفحص باستمرار كافة المنتجات التي ترد إلى المملكة لتضمن للمستهلك منتجات خالية من المواد المسرطنة مشيرا إلى ان مركز أبحاث المستشفى يجري بحوثاً وتحاليل على هذه المواد المسرطنة ويتعاون مع مراكز ومختبرات عالمية
المواطن يتساءل كيف دخلت هذه المواد المسرطنة
الم تكن هناك رقابة على المواد المجلوبة من الخارج
ام هي انتاج محلي ؟
نحن الاهالي لا نعلم ولا نعرف الصالح
من الذي غير صالح.
نحن اعتمادنا على الله ثم المسئولين .
ان اعداء المسلمين كثير وهم يدسون السم
بالعسل, الله يحمنا من شرهم.