المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الفرق بين الحجامة والتبرع بالدم


راعي العليا
30-03-2009, 09:26
معـلومات صحيـة مفيــدة وغريبة




الفرق بين الحجامة والتبرع بالدم

دم التبرع : هو الدم الموجود في الأوردة والشرايين ، وهو الذي يمر في الدماغ والقلب وفي جميع الأعضاء ، وهو أساس الجهاز المناعي والدورة الدموية

دم الحجامة : هو الدم الراكد تحت الجلد ولا يتحرك مع الدورة الدموية ، وهو بمثابة الفلتر للدم ، علما بأن الكبد والطحال يقومان على تجديد الدم ، ولكن لكثرة الأخلاط الدخيلة فإنها تتراكم تحت الجلد في دم الحجامة ، فما على صاحبه إلا أن يقوم بإخراجه كل عدة أشهر ، قبل أن يمتلأ فتبقى الأخلاط الضارة في الدم الرئيسي الذي يعتمد عليه الجسم ، فينتج عن ذلك ضعف الجهاز المناعي الذي يجعل صاحبه معرض للأمراض .

دم التبرع : تخرج كرات الدم الحمراء السليمة .

دم الحجامة : تخرج كرات الدم الحمراء الهرمة .

التبرع بالدم : تخرج كرات الدم البيضاء 100 % مع دم التبرع .

عمل الحجامة : تخرج فقط 15 % أو أقل من ذلك ، لأن تركيزها في الدم الرئيسي ، وبذلك يقوى الجهاز المناعي .

التبرع بالدم : يخرج الحديد مع التبرع 100 % .

عمل الحجامة : لا يخرج وبذلك يرتفع الحديد والهيموغلوبين .

التبرع بالدم : لا تظهر لان لأن التحاليل عند الأطباء تتم عن طريق الأوردة من الدم الرئيسي .

عمل الحجامة : دم الحجامة مملوء بالأخلاط والترسبات الضارة التي لم يجد لها الأطباء مثيلا عند التحاليل على الدم .

التبرع بالدم : عند التبرع يخرج الشخص أفضل دم من جسمه ، بكامل خصائصه .

عمل الحجامة : يخرج أسوأ دم ، ويعوضه بعد فترة قصيرة بأفضل دم .

مهما أخرج الشخص من جسمه دم التبرع، فإن ذلك لا يحرك من دم الحجامة شيء.

بالحجامة يتبرع الشخص لنفسه ، كيف ذلك ؟؟؟

إذا كان في جسم كل إنسان دم سليم نافع ، ودم سيء ضار ، فلماذا يخرج من جسمه الدم النافع ، ويترك الضار ، ولكنه إذا احتجم ، فأخرج الدم ذو الأخلاط والترسبات الضارة ، فتتم بعد ذلك عملية الاستبدال مباشرة من الأوردة إلى مواضع الحجامة عن طريق الشرايين والشعيرات الدموية ، فبذلك يكون قد تبرع الشخص لنفسه ، ويكون هذا الدم مستعدا لاستقبال أخلاط جديدة كانت موجودة في الدم الرئيسي لم تجد لها مخرجا ، وما هي إلا أيام قليلة فيقوى الجهاز المناعي ، وتقوى الدورة الدموية ، ويرتفع الهيموغلوبين ، وترتفع نسبة الحديد ، وتنشط الغدد اللمفاوية ، ولا بأس أن أتبرع لإنقاذ مسلم ، أما أن يكون التبرع بحجة صحتي فلا ، فإن ف ي الحجامة ما يغنيني عن التبرع .
من الايميل

راعي العليا
30-03-2009, 09:28
من الموضوع هذا ماقول لاحد يتبرع بالعكس اللي يتبرع راح ياجر ان شاءلله

وياليت من اللي جربو الحجامه يعطونا بالتغيرات والاشياء السلبية او الاجابيه اللي حصلت معهم
وكما قال القائل
اسئل مجرب ولا تسئل دختور

عمر المسعر
30-03-2009, 03:10
راعي العليا يعني من كلامك لاعاد يتبرع احد ههههههه

الله يطولي بعمرك هذا الكلام خطأ والذي يتبرع بالدم أفضل له

لماذا أنا أقول لك/

فوائد التبرع بالدم : تنشط نخاع عظام المتبرع لإنتاج خلايا دم جديدة ( كريات حمراء وكريات بيضاء وصفائح دموية )
-المساعدة في تنشيط الدورة الدموية .
-استغناء الوطن عن الحاجة إلى الدم المستورد .
-إسهام المتبرع في عمل خيري نبيل بتلبية حاجة مريض وإنقاذ حياته بإذن الله .
قال الله تعالى : { من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفساً بغير نفس أو فسادٍ في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً }
سورة المائدة 32
-علاج بعض الحالات المرضية مثل الزيادة غير الطبيعية في عدد كريات الدم الحمراء ونسبة الحديد ومنع حدوث مضاعفات هذه الأمراض .
- منح المتبرع فرصة التأكيد من خلوه من الأمراض ( الالتهاب الكبدي بأنواعه وسرطان الدم والزهري والإيدز وغيرها ) .
- التعاون على البر قال الله تعالى { وتعاونوا على البر والتقوى } ســـورة المائدة 2 ،
وجاء في الحديث الشريف: (( الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه )) رواه مسلم .

شروط التبرع بالدم :-
- يجب أن لا يقل عمر المتبرع عن 17 سنة وألا يقل وزنه عن 50 كيلوجراماً ، وأن يكون لائقاً طبياً سريرياً ومخبرياً .
- ألا يكون قد تبرع بدمه قبل شهرين إلى 4 أشهر على الأقل .
- يجب على المتبرع الإبلاغ عن أي أدوية يتناولها قبل القيام بالتبرع
- يستحسن الاستراحة لمدة نصف ساعة على الأقل بعد التبرع .
- يستحسن أن يتناول المتبرع كمية من السوائل مثل العصيرات أو الحليب أو الماء بعد التبرع .
- ويجب الاحتفاظ ببطاقة التبرع لتقديمها عند التبرع مرة اخرى


أما الحجامه أقول لك /

بعض فوائد الحجامة

فوائد الحجامــة


يقول الدكتور علي رمضان في مقال له في مجلة صحتك العدد الحادي والعشرون ، أن الحجامة تنفع كثيرا بإذن الله تعالى في الحالات الآتية :

1. حالات الصداع المزمن الذي فشلت معه الوسائل الأخرى .
2. حالات آلام الروماتيزمية المختلفة خاصة آلام الرقبة والظهر والساقين.
3. بعض حالات تيبس أو تورم المفاصل المختلفة .
4. الآلام والحرقان الموجود في الأطراف خاصة مرضى السكر .
5. الضغط المرتفع .
6. بعض الحالات النفسية وحالات الشلل .
7. وقد وجد بعض المعالجين بالقرآن الكريم أن قراءة القرآن أثناء الحجامة تساعد الكثير من المرضى .
8. آلام الظهر والمفاصل والنقرس وأمراض البطن " إمساك ، عسر هضم ، عدم شهية ".
9. الأرق ومشاكل الحيض ... الخ . أ.هـ.




والحقيقة أن فوائد الحجامة أكثر مما ذكر ، والذي له معرفة في اللغة الإنجليزية فليبحث في الإنترنت عن كلمة cupping في عدة مواقع ليرى أقول الباحثين في فوائد الحجامة .





تأثير الحجامة على الجن:

الجن يتلبس الإنسان لأسباب عدة منها العين والسحر والعشق والأذى ... الخ ، ويتأثر الجان عندما تستفرغ مادة السحر والعين بالحجامة فتجد المريض في حالة اضطراب وارتعاش بل وإغماء أو حضور كامل أو جزئي قبيل وقت الحجامة .

وبعض الجن يكون مقيداً في أماكن محددة في الجسد ، وربما تكون هذه الأماكن هي مواضع الحجامة ، فأما أنه يهرب قبل الحجامة أو ينفر المريض منها ، وقد مرت علي حالات يحضر الجان حضوراً كاملاً فلا يشعر المريض بالألم حتى أنتهي منه ، وحالات يطلب خادم السحر حجامة المسحور في موضع معين من الجسم لتخفيف كمية السحر الذي يؤثر على المريض ، وهذه الأمور غيبية لا نعلم سببها ، فبعض الجن يتأذون من الحجامة وآخرون يطلبون الحجامة والنتيجة واحدة هي منفعة المريض بإذن الله تعالي .

ومن المعلوم أن الجان يجري من ابن آدم مجرى الدم كما ورد في الحديث ، ولعله يتسبب في ترك بعض الأخلاط الضارة في عصب وعضل وعروق الإنسان ، والحجامة تستفرغ هذه الأخلاط إذا ما وقعت عليها .


الحجامة وتأثيرها على العين :

إن العين إذا أصابت الإنسان يكون لها حيزاً وجرماً داخل جسم الإنسان ، إما على شكل بخار أو سائل أو زلال ، ومع الرقية تخرج على شكل رشح " عرق" أو على شكل بخار مع التثاءب أو على شكل زلال مع البلغم والإسهالات ، ويستفاد من الحجامة بأنها تمتص العين أو بعضها من الأماكن القريبة من سطح الجلد إذا ما وقعت عليها .


الحجامة وتأثيرها على السحر :

الحجامة تنفع في استفراغ السحر المأكول والمشروب والمشموم والمرشوش على الجسم " الداخلي عموما ".

فالسحر بعد أن يؤكل أو يشرب يستقر في البطن وينتشر مع الدم إلى معظم أعضاء الجسد ، ويكون في مواضع أكثر من غيرها على حسب أوامر السحر ، والحجامة تنفع كثيراً في استفراغ مادة السحر القريبة من سطح الجلد ، ولكنها لا تصل إلى السحر في أعماق البدن كالذي في أعماق البطن والصدر على الرغم أنه يأذن الله تعالى بأن يستفرغ المسحور أوي يحصل له إسهالا على إثر الحجامة ، وعموما هي نافعة جداً بإذن الله تعالى في استفراغ مادة السحر إذا ما تابع المسحور الحجامة على مواضع العقد والألم ومجامع السحر .




شواهد:

ذكر لي أحد المرضى وكان مسحوراً يقول: كنت أعاني من ألم شديد في أسفل الظهر وكنت لا أستطيع الجلوس إلا متكئا على وسادة أو غيرها ، ذهبت إلى الحجام وطلبت منه أن يضع المحجمة على موضع الألم ، وبعد الحجامة وجدت خفة وراحة وشفيت من ذلك الألم ولله الحمد .



آخر يقول كنت أعاني من صداع شديد لم تفلح معه الأدوية والمسكنات وكان بسبب السحر، نصحني أحد الاخوة بالحجامة ، ذهبت للحجام وذكرت له ما أعانيه من شدة الصداع فوضع المحجمة على هامتي ، وبدأ في مص المحجمة ، وبعدما أزال المحجمة عجب الحجام من لون الدم فقد كان لونه للقطران هو أقرب منه للدم ، وبعدها خف الصداع كثيراً ولله الحمد .


شاب أعرفه كان مسحورا بسحر الجنون وعانى من هذا السحر الشيء الكثير حتى دله الله سبحانه وتعالى على طريق الرقية الشرعية ومنها إلى الحجامة ، فكان يتعاهد نفسه بحجامة رأسه وجانبي رقبته حتى عادت له صحته وعقله وفقه الله إلى ما يحب ويرضى.



وآخر كان لا يستطيع أن يركع الركوع الصحيح في الصلاة بسبب سحر في ظهره ، وبعد الحجامة ذهب عنه ما يجد من الألم وأصبح يركع الركوع الصحيح ولا يشعر بشيء ولله الحمد والمنة .






و ليحصل المرء على فوائدها لابد له من مراعاة آدابها

وإن أهم الآداب أن يصوم المرء لحوالي 6-7 ساعات قبل الحجامة

والسنة أن يكون أيام 17,19,21 من الشهر الهجري

الحجامة في السنة النبوية المطهرة:

1-روى البخاري عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي قال :" الشفاء في ثلاثة: شربة عسل وشرطة محجم وكية بنار وأنهى أمتي عن الكي ".

2-وروى البخاري ومسلم في الصحيحين عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي قال :" إن كان في شيء من أدويتكم من خير ففي شرطة محجم أو شربة عسل أو لذعة بنار توافق الداء وما أحب أن أكتوي ".

3 -عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله قال :" إن خير ما تداويتم به السعوط واللدود والحجامة والمشي " رواه الترمذي وحسنه .

4-عن مالك بن أنس بلغه أن رسول الله قال : "إن كان دواء يبلغ الداء فإن الحجامة تبلغه " أخرجه مالك في الموطأ وقال الأرناؤوط :إسناده معضل .

5 -عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله : "نعم العبد الحجام يذهب الدم ويجفف الصلب ويجلو عن البصر " وقال : "إن رسول الله حيث عرج به، ما مر على ملأ من الملائكة إلا قالوا:عليك بالحجامة"رواه الترمذي وحسنه وهو كما قال ( الأرناؤوط ).

6 -عن عاصم بن عمر بن قتادة، أن جابر بن عبد الله رضي الله عنه عاد المقنع بن سنان فقال:لا أبرح حتى تحتجم فإني سمعت رسول الله يقول :"إن فيه شفاء " رواه البخاري .

7-وعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي " احتجم وهو محرم في رأسه من شقيقة كانت به " رواه البخاري.

8- وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن أم سلمة استأذنت رسول الله في الحجامة، فأمر النبي أبا طيبة أن يحجمها. قال حسبت أنه قال :" كان أخاها من الرضاع، أو غلاماً لم يحتلم " رواه الإمام مسلم.

9-وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:حدث رسول الله أنه ليلة أسري به ما مر على ملأ من الملائكة إلا أمروه:أن مر أمتك بالحجامة. أخرجه الترمذي وحسنه.

10-وعن سلمى – خادم رسول الله – رضي الله عنها قالت: ما كان أحد يشتكي وجعاً في رأسه إلا قال:احتجم، ولا وجعاً في رجليه إلا قال:اخضبهما " أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه وهو حديث حسن.

11-عن سمرة بن جندب قال :"رأيت رسول الله وهو يحتجم بقرن ويشرط بطرف سكين فدخل رجل من شمخ فقال له:لم تمكن ظهرك أو عنقك من هذا يفعل بها ما أرى:فقال : هذا الحجم وهو من خير ما تداويتم به " رواه الإمام أحمد .

12-عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما "أن النبي احتجم وهو محرم "رواه مسلم

وعن ابن بحينة رضي الله عنه " أن النبي احتجم بطريق مكة وهو محرم وسط رأسه " رواه الإمام مسلم .

13-عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما " أن النبي احتجم وأعطى الحجام أجره واستعط "رواه البخاري .

14-عن عكرمة عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال " احتجم النبي وهو صائم "رواه البخاري .

15-وعن انس رضي الله عنه قال: احتجم رسول الله حجمه أبو طيبة وأعطاه صاعين من طعام وكلم مواليه فخفف عنه وقال: إن أمثل ما تداويتم به الحجامة والقسط البحري " رواه البخاري .

16-وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : "أخبرني أبو القاسم أن جبريل أخبره أن الحجم أنفع ما تداوي به الناس" أخرجه البخاري في تاريخه والحاكم في المستدرك وقال صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه ووافقه الذهبي .

الحجامة عند ابن قيم الجوزية في كتابه الطب النبوي:

..... وأما منافع الحجامة فإنها تنقي سطح البدن أكثر من الفصد، والفصد لأعماق البدن أفضل، والحجامة تستخرج الدم من نواحي البدن. والتحقيق في أمرها وأمر الفصادة أنهما يختلفان باختلاف الزمان والمكان والأسنان والأمزجة. وقد نص الأطباء على أن البلاد الحارة، الحجامة فيها أنفع وأفضل من الفصد، وتستحب وسط الشهر وبعد وسطه وفي الجملة في الربع الثالث من أرباع الشهر، لأن الدم في أول الشهر لم يكن بعد قد هاج وتبيغ وفي آخره يكون قد سكن، وأما في وسطه وبعيده فيكون في نهاية التزايد.....

فوائد تتعلق بالحجامة:

يستحب لمن أراد الحجامة ألا يقرب النساء قبل ذلك بيوم وليلة وبعده كذلك.ومثل الحجامة في ذلك الفصادة. ومنها: أنه إذا أراد الحجامة في الغد أن يتعشى في ذلك اليوم عند العصر ، ولا ينبغي له دخول الحمام في يومه ذلك.

ومنها أنه ينبغي أن لا يأكل مالحاً إثر الحجامة فإنه يخاف منه القروح والجرب، نعم يستحب له إثرها الحلو ليسكن ما به، ثم يحسو شيئاً من المرقة ويتناول شيئاً من الحلو إن قدر، وينبغي له ترك اللبن بسائر أصنافه ولو رائباً، ويقلل شرب الماء في يومه.

ومنها أنه يستحب ترك الحجامة في زمن شدة الحر في الصيف، ومثله شدة البرد في الشتاء، وأحسن زمانها الربيع، وخير أوقاتها في الشهر عند أخذه في النقصان قبل انتهاء آخره. اهـ.

وعن خلاصة لدراسة أمريكية يكتب د. الحسيني: أن التهاب الكبد الفيروسي في حالاته الشديدة يزيد من القابلية للإصابة بسرطان الكبد، وتضيف الدراسة أن حدوث هذا السرطان عند الرجال حوالي 74% بينما تنخفض عند النساء إلى حوالي 6%، واعتبرت الدراسة أن أهم أسباب هذا الفارق الكبير في نسبة الإصابة بسرطان الكبد بين الجنسين تميز النساء بالمحيض، معتبرين أن خروج دم الحيض ينقي الجسم ويريح الأعضاء وكأنه حجامة طبيعية ربانية.

ويقول الدكتور محمد علي البار (15) في هذا المعنى: ظهرت في الآونة الأخيرة أبحاث مفادها أن القمر عندما يكون بدراً يزداد التهيج العصبي والتوتر النفسي إلى درجة بالغة. ويؤكد الدكتور ليبر ( عالم النفس الأمريكي في ميامي) أن هناك علاقة قوية بين العدوان البشري والدورة القمرية وخاصة بين مدمني الكحول والميالين إلى الحوادث وذوي النزاعات الإجرامية ثم إنه يشرح نظريته قائلاً:" إن جسم الإنسان مثل سطح الأرض يتكون من 80% من الماء والباقي هو من المواد الصلبة، ومن ثم فهو يعتقد أن قوة الجاذبية القمرية التي تسبب المد والجزر في البحر والمحيطات تسبب هذا المد أيضاُ في أجسامنا عندما يبلغ القمر أوج اكتماله، وهو ما عبر عنه القدماء بتهيج الأخلاط وتبيغ الدم، وكما يحدث المدُ في البحر عند اكتمال البدر يحدث هياج الدم وتبيغه في الجسم عند اكتمال القمر ...



وفي النهائه يكون التبرع بالدم مفيد لجسم الإنسان

وكذالك الحجامه مفيده لجسم الإنسان

ودمتم بود

عبدالله السالم
30-03-2009, 05:39
راعي العليا

تسلم على الموضوع

الصقررر
30-03-2009, 06:13
راعي العليا

يسلمووووو على المشاركه الجميله والقيمه

دمت بود

راعي العليا
31-03-2009, 03:51
وسيع البناااااااااايد

مشكوووور على ماطرحت وافدت وانا قلت هذا موضوع من ايميل وقلت ايضا لاتفهمون كلامي دعوة لعدم التبرع بالعكس

على العموم

الله يجعل كل معلومة كتبتها في موازين حسانتك يارب

جزاك الله خيير

راعي العليا
31-03-2009, 03:52
عبدالله السالم..الصقر

شكرا على مروركم