ابن عباد
28-04-2009, 02:56
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من اغرب القصص التي حد ثت لاحد الرجال
حينما تزوج للمره الثانيه من امراه ، وكان لديه زوجة واولاداً
.وبعد فتره من زواجه شك في زوجته الثانيه ولم يكن هذا الشك مبنيا الا على اوهام من وحي خياله.صورها له شعوره من ان هذ ه الزوجه لا تميل له .
وقد كانت المراة لا تحدثه الا نادرا ,كما انه لم يرها تضحك او تبتسم أمامه مطلقا .
على هذ ا الاحساس اعتقد ان لها رغبه برجل غيره من قبل ان ترتبط به.
وقد سبب له هذ ا الشك قلقا وحيره.لم يتبدد الا بعد اللجوء الى عجوز .اخبرها بامر زوجته .طالبا منها طريقه يتاكد بها من مشاعر زوجته ..قالت العجوز عليك ان تصطاد افعى ,وتخيط فمها وتضعها فوق صدرك اثناء نومك ,وعند ما تحاول زوجتك ايقاظك ,اصطنع الموت ,وفعل مثلما امرت به العجوز ,حينما جاءت زوجته لتوقظه من النوم لم ينهض او حتى يتحرك ,وعند ما رفعت الغطاء ورات الافعى
ظنت انها لدغته وقد توفي,فاخذت تصرخ..
وتنادي على ابنه من زوجته الاولى واسمه (زيد) ويقال انها اثناء حاله الذهول التي اصابتها قالت هذه القصيده :
يازيد.. رد الزمل باهل عبرتي =على ابوك عيني مايبطل هميلها
اعليت كم من سابق قد عثرتها =بعود القنا والخيل عجل جفيلها
واعليت كم من هجمه قد شعيتها =صباح.. والا شعتها من مقيلها
واعليت كم من خفره في غيا الصبا =تمناك ياوافي الخصايل حليلها
سقاي ذود الجار لاغاب جارد=واخو جارته لاغاب عنها حليلها
لامرخى عينه يطالع لزولها =ولاسايل عنها ولا مستسيلها
بعد ان سمع الزوج هذه القصيده , تاكد من مشاعر زوجته , وعرف مدى الحب
الذ ي تخفيه حياء لا اكثر نهض من فراشه فرحا ليبشرها بانه لم يمت ..لكن
الزوجه توارت حياء لا نها كشفت عن مشاعرها ..وهكذا حين عرفت ان الامر ليس اكثر من خدعه لاختبارها ..فـ اقسمت بالا تعود اليه الابشروط (ان يكلم الحجر الحجر,وان يكلم العود العود)!!..وهي تقصد استحاله ان تعود اليه مره اخرى ..وقد اسقط بيده ..واصبح في حيره اكبر ولم يجد امامه الا العجوز صاحبه الفكره الاولى ربما تجد له مخرجا من ورطته .
وبالفعل كانت العجوز من الذ كاء بحيث قالت له:
احضر(الرحى)والرحى معروفه تستعمل في طحن الحبوب الحنطه وغيرها,
وهي تطلق صوتاْ عند استخدامها وعاده ماتجاوبها النساء بالغناء ,هذا عن الحجر,اما العود فذكرت له الربابه واضافت اذا كان لزوجتك رغبه بك
فستعود اليك وفعلاْ عادت له زوجته بهذه الطريقه ...
من اغرب القصص التي حد ثت لاحد الرجال
حينما تزوج للمره الثانيه من امراه ، وكان لديه زوجة واولاداً
.وبعد فتره من زواجه شك في زوجته الثانيه ولم يكن هذا الشك مبنيا الا على اوهام من وحي خياله.صورها له شعوره من ان هذ ه الزوجه لا تميل له .
وقد كانت المراة لا تحدثه الا نادرا ,كما انه لم يرها تضحك او تبتسم أمامه مطلقا .
على هذ ا الاحساس اعتقد ان لها رغبه برجل غيره من قبل ان ترتبط به.
وقد سبب له هذ ا الشك قلقا وحيره.لم يتبدد الا بعد اللجوء الى عجوز .اخبرها بامر زوجته .طالبا منها طريقه يتاكد بها من مشاعر زوجته ..قالت العجوز عليك ان تصطاد افعى ,وتخيط فمها وتضعها فوق صدرك اثناء نومك ,وعند ما تحاول زوجتك ايقاظك ,اصطنع الموت ,وفعل مثلما امرت به العجوز ,حينما جاءت زوجته لتوقظه من النوم لم ينهض او حتى يتحرك ,وعند ما رفعت الغطاء ورات الافعى
ظنت انها لدغته وقد توفي,فاخذت تصرخ..
وتنادي على ابنه من زوجته الاولى واسمه (زيد) ويقال انها اثناء حاله الذهول التي اصابتها قالت هذه القصيده :
يازيد.. رد الزمل باهل عبرتي =على ابوك عيني مايبطل هميلها
اعليت كم من سابق قد عثرتها =بعود القنا والخيل عجل جفيلها
واعليت كم من هجمه قد شعيتها =صباح.. والا شعتها من مقيلها
واعليت كم من خفره في غيا الصبا =تمناك ياوافي الخصايل حليلها
سقاي ذود الجار لاغاب جارد=واخو جارته لاغاب عنها حليلها
لامرخى عينه يطالع لزولها =ولاسايل عنها ولا مستسيلها
بعد ان سمع الزوج هذه القصيده , تاكد من مشاعر زوجته , وعرف مدى الحب
الذ ي تخفيه حياء لا اكثر نهض من فراشه فرحا ليبشرها بانه لم يمت ..لكن
الزوجه توارت حياء لا نها كشفت عن مشاعرها ..وهكذا حين عرفت ان الامر ليس اكثر من خدعه لاختبارها ..فـ اقسمت بالا تعود اليه الابشروط (ان يكلم الحجر الحجر,وان يكلم العود العود)!!..وهي تقصد استحاله ان تعود اليه مره اخرى ..وقد اسقط بيده ..واصبح في حيره اكبر ولم يجد امامه الا العجوز صاحبه الفكره الاولى ربما تجد له مخرجا من ورطته .
وبالفعل كانت العجوز من الذ كاء بحيث قالت له:
احضر(الرحى)والرحى معروفه تستعمل في طحن الحبوب الحنطه وغيرها,
وهي تطلق صوتاْ عند استخدامها وعاده ماتجاوبها النساء بالغناء ,هذا عن الحجر,اما العود فذكرت له الربابه واضافت اذا كان لزوجتك رغبه بك
فستعود اليك وفعلاْ عادت له زوجته بهذه الطريقه ...