المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بالصور....ثوب سيدنا آدم


الصقررر
15-05-2009, 06:07
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


فكرة تصميم ثوب سينا ادم عليه السلام على حسب الوصف الموصوف به من سيرته ومن الاحاديث

خرجت الفكره من قرية البدع بمنطقة تبوك وقد ساعده في الخياطة 4 من الخياطين .

ا لطوله كما ورد في الأحاديث 60 ذراعًا .

وإليكم تفاصيل خياطة الثوب

مدة خياطة هذا الثوب هي 18 يوم

أما عدد طاقات الأقمشة المستخدمة في خياطة هذا الثوب فهي 40 طاقة ( لفة كاملة )

و 30 ألف بكرة خيط

أما أطوال الثوب فهي على النحو التالي :

طول الثوب 29 مترًا . وعرض مابين الكتفين 9 أمتار وعرضه من الأسفل 12 متر.

وطول الكم 10 أمتار . وقطر الرقبة 6 أمتار ومحيطها 2 متر .

وإليكم الصور

http://www.pc4up.com/2009/5-2009/9eh15734.bmp

أول صورة أثناء عملية الرفع بالونش

http://www.pc4up.com/2009/5-2009/Q9315734.bmp

http://www.pc4up.com/2009/5-2009/g6815734.bmp

سبحان الله

دمتم بود

الصقررر

حمد سعد
15-05-2009, 02:24
وين الدليل من الاحاديث النبوية
الله يصلحك

خالد الكثيري
15-05-2009, 02:31
يعطــــيك العافيه

الصقــررررررر


ســـــــــــؤال لوسمحت الاكمام ساده والا كبكات

يعطيك العافيه وتقبل مـــــروري

خالد ال دريع
15-05-2009, 02:34
اخ الصقر لك مني كل الاحترام والتقدير
هذا العمل بدون ادله شرعيه
وما هي الفائده لنا من هذا العمل
تقبل مرونا وشكرا

خالد الكثيري
15-05-2009, 02:37
من قال ان مافيه ادله

كلنا يعرف ان طول اهل الجنه طول ابو نا ادم وهو 60 ذراع

خالد الكثيري
15-05-2009, 02:40
اسمحليي الصقرررررر

وهذي الادله


متعجب من طول آدم عليه السلام
في صحيح البخاري ، حديث رقم 246 ذكر رسول الله بأن آدم خُلق وطوله 30 متراً ، أنا لا أستطيع أن أفهم هذا أو أتخيله ، فأرجو أن تشرح لي .


الحمد لله

أولاً :

لفظ هذا الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا ، ثم قال : اذهب فسلم على أولئك من الملائكة فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك . فقال السلام عليكم فقالوا : السلام عليكم ورحمة الله . فزادوه : ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) . رواه البخاري ( 3336 ) ومسلم ( 7092 ) .

وفي لفظ مسلم : ( فكل من يدخل الجنة على صورة آدم وطوله ستون ذراعاً فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .

وقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري ( 6/367 ) : ( أي أن كل قرن يكون نشأته في الطول أقصر من القرن الذي قبله ، فانتهى تناقص الطول إلى هذه الأمة واستقر الأمر على ذلك ) أ.هـ.

وعلى المسلم أن يؤمن بكل خبر جاء به الدليل من كتاب الله والسنة الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول الإمام الشافعي رحمه الله : ( آمنت بالله وبما جاء عن الله على مراد الله ، وآمنت برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله ) انظر الإرشاد شرح لمعة الاعتقاد ص ( 89 ) .

فالمؤمن يجب عليه أن يؤمن إيماناً جازماً بكل ما أخبر به الله جل جلاله ، وبكل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم إذا ثبتت صحته إليه صلى الله عليه وسلم ، إيماناً جازماً لا يعتريه أدنى شك ويجب عليه أن يقبله جملة وتفصيلاً سواء فهمه أو لم يفهمه ، أو استغربه أم لم يستغربه ؛ لأن عدم استيعابه للأمر الصادق المجزوم بصحته وثبوته لا يعني عدم ثبوت هذا الأمر ، ولكن القضية أن عقله لم يستطع أن يستوعب ذلك الأمر ويفهمه ، والمولى سبحانه وتعالى أمرنا أن نؤمن بكل ما أخبر عنه سبحانه أو أخبر عنه نبيه صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى : ( إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون ) الحجرات / 15 .

ومن جملة الإيمان الإيمان بالغيب ، وهذا الحديث الذي بين أيدينا من هذا القبيل ، ولقد أثنى الله جل جلاله على الذين يؤمنون بالغيب فقال تعالى : ( آلم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ... ) البقرة / 1-3 .

واعلم أخي الكريم أن الله على كل شيء قدير فكما خلق الإنسان في صورته التي هو عليها الآن قادر على أن يخلقه في صورة أكبر من ذلك أو أصغر .

وإذا أشكل عليك هذا الأمر فاعتبر ذلك بهؤلاء الأقزام الذين نراهم وهم رجال في حجم الأطفال فإذا كان ذلك واقعاً فما الذي يمنع من العكس وهو أن يكون رجلاً وطوله ستون ذراعاً ، وقد وجد في التاريخ البشري عماليق كما يقول ذلك علماء الآثار والحفريات .

وأصل المسألة هو التسليم لكمال قدرة الله تعالى والتسليم لخبره وخبر رسوله صلى الله عليه وسلم ، ونقول كما قال الراسخون في العلم : ( آمنا به كل من عند ربنا ) آل عمران / 7

نسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه .

والله تعالى أعلم .

الصقررر
15-05-2009, 03:04
وين الدليل من الاحاديث النبوية
الله يصلحك

ولقد كان طول سيدنا ادم عليه السلام ستين ذراعًا، وكان وافر الشعر شبهه رسول الله في الطول بالنخلة السَّحُوق، فلما خلقه الله قال: اذهب فسلم على أولئك (نفر من الملائكة جلوس) فاستمع ما يُحَيُّونَك فإنها تحيّتك وتحية ذريّتك، فقال: السلام عليكم، فقالوا: السلام عليك ورحمة الله، فزادوه: ورحمة الله. وكل من يدخل الجنة يكون على صورة ادم في الطول فقد ورد في مسند الإمام أحمد بإسناد حسن عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أن أهل الجنة يدخلون الجنة على خلق ادم ستين ذراعًا في عرض سبعة أذراع.


لقد اختلف الناس في طول آدم وحواء من الافرنج فذهبو مذاهب شتى ، فقال المستشرق المسيو (( هانريون )) العضو في المجمع العلمي الفرنساوي ، ان طول آدم كان((123)) قدما وتسع بوصات اي (37 مترا تقريبا) ، وان طول حواء كان(118) قدما وثلاثة ارباع البوصة (انظر مادة آدم في معجم لاروس الكبير) هذا ما هو مذكور في كتاب ((الرحلة الحجازية)) فهؤلاء المستشرقون اخذوا استنتاجهم من المومياوات والهياكل التي يعثرون عليها في بطون الأرض. .

وايضا في الحديث النبوي الشريف ((خلق الله آدم على صورته وطوله ستون ذراعا ثم قال اذهب فسلم على اولئك النفر وهم الملائكة جلوس فاسمع ما يحيونك فانها تحيتك وتحية ذريتك ، فذهب فقال السلام عليكم ، فقالو : السلام عليك ورحمة الله فزادوه ورحمة الله ، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم في طول ستين ذراعا ، فلم تزل الخلق تنقض بعده حتى الان .)) قال العزيزي علي الجامع الصغير عند هذا الحديث وعند احمد عن ابي هريرة مرفوعا ، كان طول آدم ستين ذراعا في سبعة اذرع عرضا وما ذكره ابن بطوطة في رحلته من ان طول قدم آدم الموجودة على الصخرة بجبل سرنديب أحد عشر شبرا معقولة بالنسبة لطوله المذكور هنا في الحديث

عن رسول الله عليه الصلاة والسلام قال : ( إن الله خلق آدم وطوله ستون ذراعاً فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .

خلاصة درجة الحديث : صحيح
المحدث : البخاري
المصدر : الجامع الصحيح
الرقم/ الصفحة : 3326

في صحيح البخاري ، حديث رقم 246 ذكر رسول الله بأن آدم خُلق وطوله 30 متراً ، أنا لا أستطيع أن أفهم هذا أو أتخيله ، فأرجو أن تشرح لي .

الحمد لله

أولاً :

لفظ هذا الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا ، ثم قال : اذهب فسلم على أولئك من الملائكة فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك . فقال السلام عليكم فقالوا : السلام عليكم ورحمة الله . فزادوه : ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) . رواه البخاري ( 3336 ) ومسلم ( 7092 ) .

وفي لفظ مسلم : ( فكل من يدخل الجنة على صورة آدم وطوله ستون ذراعاً فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .

وقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري ( 6/367 ) : ( أي أن كل قرن يكون نشأته في الطول أقصر من القرن الذي قبله ، فانتهى تناقص الطول إلى هذه الأمة واستقر الأمر على ذلك ) أ.هـ.

وعلى المسلم أن يؤمن بكل خبر جاء به الدليل من كتاب الله والسنة الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول الإمام الشافعي رحمه الله : ( آمنت بالله وبما جاء عن الله على مراد الله ، وآمنت برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله ) انظر الإرشاد شرح لمعة الاعتقاد ص ( 89 ) .

فالمؤمن يجب عليه أن يؤمن إيماناً جازماً بكل ما أخبر به الله جل جلاله ، وبكل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم إذا ثبتت صحته إليه صلى الله عليه وسلم ، إيماناً جازماً لا يعتريه أدنى شك ويجب عليه أن يقبله جملة وتفصيلاً سواء فهمه أو لم يفهمه ، أو استغربه أم لم يستغربه ؛ لأن عدم استيعابه للأمر الصادق المجزوم بصحته وثبوته لا يعني عدم ثبوت هذا الأمر ، ولكن القضية أن عقله لم يستطع أن يستوعب ذلك الأمر ويفهمه ، والمولى سبحانه وتعالى أمرنا أن نؤمن بكل ما أخبر عنه سبحانه أو أخبر عنه نبيه صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى : ( إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون ) الحجرات / 15 .

ومن جملة الإيمان الإيمان بالغيب ، وهذا الحديث الذي بين أيدينا من هذا القبيل ، ولقد أثنى الله جل جلاله على الذين يؤمنون بالغيب فقال تعالى : ( آلم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ... ) البقرة / 1-3 .

واعلم أخي الكريم أن الله على كل شيء قدير فكما خلق الإنسان في صورته التي هو عليها الآن قادر على أن يخلقه في صورة أكبر من ذلك أو أصغر .

وإذا أشكل عليك هذا الأمر فاعتبر ذلك بهؤلاء الأقزام الذين نراهم وهم رجال في حجم الأطفال فإذا كان ذلك واقعاً فما الذي يمنع من العكس وهو أن يكون رجلاً وطوله ستون ذراعاً ، وقد وجد في التاريخ البشري عماليق كما يقول ذلك علماء الآثار والحفريات .

وأصل المسألة هو التسليم لكمال قدرة الله تعالى والتسليم لخبره وخبر رسوله صلى الله عليه وسلم ، ونقول كما قال الراسخون في العلم : ( آمنا به كل من عند ربنا ) آل عمران / 7

نسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه .

والله تعالى أعلم .

والان اقتنعت ياولد العم ولا لازلت في حيره من امرك

دمت بود

الصقررر
15-05-2009, 03:10
يعطــــيك العافيه

الصقــررررررر


ســـــــــــؤال لوسمحت الاكمام ساده والا كبكات

يعطيك العافيه وتقبل مـــــروري

الله يعافيك ويسلمك

ســـــــــــؤال لوسمحت الاكمام ساده والا كبكات

اللي واضح لي انها ساده ههههههههههههه

يسلمووووو على المرور الجميل

دمت بود

عزوة أبــوها
15-05-2009, 03:19
يعطيك العافيه أخوي..
موضوع مميز..
لاعدمنا أبداااعك..

الصقررر
15-05-2009, 03:23
اخ الصقر لك مني كل الاحترام والتقدير
هذا العمل بدون ادله شرعيه
وما هي الفائده لنا من هذا العمل
تقبل مرونا وشكرا

اخ الصقر لك مني كل الاحترام والتقدير

ولك بالمثل ياولد العم

هذا العمل بدون ادله شرعيه

جبت ادله شرعيه تثبت صحة هذا الكلام اطلع عليها وتمعن فيها جيدا

وما هي الفائده لنا من هذا العمل

الفائده المستخلصه من هذه المشاركه هو التفكر والتدير في خلق الله

ابونا آدم عليه السلام كان بهذا الحجم وهذا الطول , سبحان الله لله حكمه

في ذلك , الامم التي اتت بعد سيدنا آدم بدأت في التناقص طولا وحجم

حتى يومنا هذا , قارن احجامنا بحجم ابونا ادم تلاقي فرق شاسع وهذا صدق

حديث الرسول عليه افضل الصلاة والسلام حيث قال فلم يزل الخلق ينقص حتى

الآن

يعطيك العافيه على مرورك الجميل

دمت بود

الصقررر
15-05-2009, 03:25
من قال ان مافيه ادله

كلنا يعرف ان طول اهل الجنه طول ابو نا ادم وهو 60 ذراع

صدقت ياولد العم

دمت بود

الصقررر
15-05-2009, 03:32
اسمحليي الصقرررررر

وهذي الادله


متعجب من طول آدم عليه السلام
في صحيح البخاري ، حديث رقم 246 ذكر رسول الله بأن آدم خُلق وطوله 30 متراً ، أنا لا أستطيع أن أفهم هذا أو أتخيله ، فأرجو أن تشرح لي .


الحمد لله

أولاً :

لفظ هذا الحديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خلق الله آدم وطوله ستون ذراعا ، ثم قال : اذهب فسلم على أولئك من الملائكة فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك . فقال السلام عليكم فقالوا : السلام عليكم ورحمة الله . فزادوه : ورحمة الله فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) . رواه البخاري ( 3336 ) ومسلم ( 7092 ) .

وفي لفظ مسلم : ( فكل من يدخل الجنة على صورة آدم وطوله ستون ذراعاً فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .

وقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( فلم يزل الخلق ينقص حتى الآن ) .

قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري ( 6/367 ) : ( أي أن كل قرن يكون نشأته في الطول أقصر من القرن الذي قبله ، فانتهى تناقص الطول إلى هذه الأمة واستقر الأمر على ذلك ) أ.هـ.

وعلى المسلم أن يؤمن بكل خبر جاء به الدليل من كتاب الله والسنة الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول الإمام الشافعي رحمه الله : ( آمنت بالله وبما جاء عن الله على مراد الله ، وآمنت برسول الله وبما جاء عن رسول الله على مراد رسول الله ) انظر الإرشاد شرح لمعة الاعتقاد ص ( 89 ) .

فالمؤمن يجب عليه أن يؤمن إيماناً جازماً بكل ما أخبر به الله جل جلاله ، وبكل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم إذا ثبتت صحته إليه صلى الله عليه وسلم ، إيماناً جازماً لا يعتريه أدنى شك ويجب عليه أن يقبله جملة وتفصيلاً سواء فهمه أو لم يفهمه ، أو استغربه أم لم يستغربه ؛ لأن عدم استيعابه للأمر الصادق المجزوم بصحته وثبوته لا يعني عدم ثبوت هذا الأمر ، ولكن القضية أن عقله لم يستطع أن يستوعب ذلك الأمر ويفهمه ، والمولى سبحانه وتعالى أمرنا أن نؤمن بكل ما أخبر عنه سبحانه أو أخبر عنه نبيه صلى الله عليه وسلم ، قال تعالى : ( إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون ) الحجرات / 15 .

ومن جملة الإيمان الإيمان بالغيب ، وهذا الحديث الذي بين أيدينا من هذا القبيل ، ولقد أثنى الله جل جلاله على الذين يؤمنون بالغيب فقال تعالى : ( آلم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ... ) البقرة / 1-3 .

واعلم أخي الكريم أن الله على كل شيء قدير فكما خلق الإنسان في صورته التي هو عليها الآن قادر على أن يخلقه في صورة أكبر من ذلك أو أصغر .

وإذا أشكل عليك هذا الأمر فاعتبر ذلك بهؤلاء الأقزام الذين نراهم وهم رجال في حجم الأطفال فإذا كان ذلك واقعاً فما الذي يمنع من العكس وهو أن يكون رجلاً وطوله ستون ذراعاً ، وقد وجد في التاريخ البشري عماليق كما يقول ذلك علماء الآثار والحفريات .

وأصل المسألة هو التسليم لكمال قدرة الله تعالى والتسليم لخبره وخبر رسوله صلى الله عليه وسلم ، ونقول كما قال الراسخون في العلم : ( آمنا به كل من عند ربنا ) آل عمران / 7

نسأل الله تعالى أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه ، ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه .

والله تعالى أعلم .

يعطك الف عافيه ياولد العم على التوضيح , لم اطلع على توضيحك الا

بعد ارسال توضيحي ولا اكتفيت بتوضيحك .

تسلم لاعدمناك

الصقررر
15-05-2009, 03:33
يعطيك العافيه أخوي..
موضوع مميز..
لاعدمنا أبداااعك..

الله يعافيك ويسلمك

يسلمووووووو على المرور الجميل ,,, والكلام الاجمل

دمتي بود

حمد سعد
15-05-2009, 05:04
شكرا لك
ويعطيك الله العافية

الصقررر
15-05-2009, 05:25
شكرا لك
ويعطيك الله العافية

العفوووووووووو

الله يعافيك ويسلمك

شاكر لك مرورك الجميل , وسؤالك الاجمل

دمت بود

الشهابي
16-05-2009, 12:07
سبــحـــآآن الله العظيم

لاهنت يا الصقر

الله يعطيكـ العافيه

تقبل مروري

خالد الكثيري
16-05-2009, 01:58
ابـــــــــــو كاسر

اسمحـــــلي ابن عمـــــــي اني رجعت لموضوعك

بس انا عندي استفسار بسط

لو كانت الاكمام كبكات هذا من وين يدبرون له

كبكات والله مشكله