طائيــه
11-06-2009, 01:41
السلام عليكمـ و رحمة الله ..
أسئلهـ قليلهـ .. أثارت .. سكون .. قلمي .. فأحببت .. أن تكون ..هنا
1 ) مارأيك بِ الرحيل الهاديء؟
2 ) وهل يجِب ان تُثير ضجَه حينما تعزَم.على الرحيَل مِن احَد؟
3 ) اصدقاء الرصيف العاري وحدهم يبقون مارأيُك؟
4 ) هل تعرضت لرحيل وكان له الوقع في نفسِك؟
5 ) ماذا لو عادو ..!! فكيف تستقبل عودتهم..؟ وماذا تقول لهم؟
هي .. تلكـ الأسئلهـ ..
مدخل .. للاجابهـ
آهـ.. من الرحيل ..
شابت الأيام .. و أظروفي شباب ...
.. وجمرة الفرقى .. على صدر الورق ....
هـ كذا
.. هي الحياة ..
رحيل تتشعب دروبه .. كلما ابتعدت عن بدآية العمر ..
نوغل بـ الرحيل .. فـ كل ما بدأنا تشعّب .. شاحت اعياننا .. ترتقب .. مخرج ٌ عن هذا الطريق .. إلى آخر .. بدون عودة .. وبـ حزن وألم .. نعتاد عليه .. كلما ابتعدنا عن البداية ..
/
\
/
\
/
\
نفتقد الكثير .. والكثير يفتقدنا .. بـ عتب احيانا ً .. بـ تعب احيانا ً .. وبـ صمت أحيانا ً ,,
لنّ يكون هناك توقف عن الرحيل .. حتى نقطة الإنكسار بـ النهاية ..
/
\
/
\
/
\
فـ لم يبقى لنا . سوى الإبتسامة .. بـ كل بداية ونهاية ..لـ وصول .. او لـ رحيل ..
فـ علّ تلك الدروب .. والتشعبات .. تتقاطع يوما ً .. عند ((إشارة)) .. فـ نرى بعضنا ونتعانق كـ أننا لم نرحل أو
نفترق ..
وقفة صمت و تأمل .. عند تلك الإشارة .. للأجابهـ .. على الأسئلهـ
/
\
/
\
*مارأيك بِ الرحيل الهاديء؟
يُشبه هدوء البحر .. يجول فيه اعماقه .. ضجيج الصمت .. ويحتضن الدرر .. تجد في نفسك دائما ً .. حُب الغوص .. إلى أعماقه . مرة أخرى
*وهل يجِب ان تُثير ضجَه حينما تعزَم على الرحيَل مِن احَد؟
لابل ..الرحيل الهاديء ... بـ
إبتسامة وإبحار مع تلك الذكريات .. و احتضان وردة أمل .. ترتوي من ينبوع قلبي .. لـ يبقى شذاها .. يذكرني بـ الراحل .. مع أمنياتي بـ التوفيق له أينما كان ..
*اصدقاء الرصيف العاري وحدهم يبقون مارأيُك؟
هّم يبقون .. فقط .. لـ أنهم يذكروننا بـ
الرُحل الأوفياء .. و بـ ثقة ٍ منا .. بـ أنهم سيرحلون ايضا ً ونبتسم .. بـ عدم احتضان وردة أخرى .. لـ همُ ..
*هل تعرضت لرحيل وكان له الوقع في نفسِك؟
كثيرا ً .. الرحيل .. صديق دائم .. والراحل الأول .. لا زال في نفسي .. و حولي .. وقع أعماقي .. يدثرني !
لكن .
أوفى من عرفت .. لم اعترض على رحيله .. بسبب صدمة ٍ .. كانوا يعتبرونها " عدم اعتراض" .. فـ علمت بعد ذلك .. بـ أني صُمت .. عن الإعتراض إلى الأبد ..
*ماذا لو عادو ..!! فكيف تستقبل عودتهم..؟ وماذا تقول لهم؟
بـ تلك الوردة اللتي حملتها لهم ، وبـ أشياء أخرى .. لا أدري ما هي .. فـ قد تكون قلبي .. وقد تكون أنا.. بين يداي ... مع ثقتي التامه بـ أن من يرحل لايعود ...
وسـ أقول .. آمل ان تكون الإشارة .. حمرآء .. إلى ان نهلك .. متوقفين ..ّ
وآخيراً ....
يسعدني .. أن ارى .. أجابات جميع أخواتي العضوات وإخواني الأعضاء ..على تلك الأسئلهــ ..
"
تقديريـ
"
بقلمي .. ذات مساء ..
أسئلهـ قليلهـ .. أثارت .. سكون .. قلمي .. فأحببت .. أن تكون ..هنا
1 ) مارأيك بِ الرحيل الهاديء؟
2 ) وهل يجِب ان تُثير ضجَه حينما تعزَم.على الرحيَل مِن احَد؟
3 ) اصدقاء الرصيف العاري وحدهم يبقون مارأيُك؟
4 ) هل تعرضت لرحيل وكان له الوقع في نفسِك؟
5 ) ماذا لو عادو ..!! فكيف تستقبل عودتهم..؟ وماذا تقول لهم؟
هي .. تلكـ الأسئلهـ ..
مدخل .. للاجابهـ
آهـ.. من الرحيل ..
شابت الأيام .. و أظروفي شباب ...
.. وجمرة الفرقى .. على صدر الورق ....
هـ كذا
.. هي الحياة ..
رحيل تتشعب دروبه .. كلما ابتعدت عن بدآية العمر ..
نوغل بـ الرحيل .. فـ كل ما بدأنا تشعّب .. شاحت اعياننا .. ترتقب .. مخرج ٌ عن هذا الطريق .. إلى آخر .. بدون عودة .. وبـ حزن وألم .. نعتاد عليه .. كلما ابتعدنا عن البداية ..
/
\
/
\
/
\
نفتقد الكثير .. والكثير يفتقدنا .. بـ عتب احيانا ً .. بـ تعب احيانا ً .. وبـ صمت أحيانا ً ,,
لنّ يكون هناك توقف عن الرحيل .. حتى نقطة الإنكسار بـ النهاية ..
/
\
/
\
/
\
فـ لم يبقى لنا . سوى الإبتسامة .. بـ كل بداية ونهاية ..لـ وصول .. او لـ رحيل ..
فـ علّ تلك الدروب .. والتشعبات .. تتقاطع يوما ً .. عند ((إشارة)) .. فـ نرى بعضنا ونتعانق كـ أننا لم نرحل أو
نفترق ..
وقفة صمت و تأمل .. عند تلك الإشارة .. للأجابهـ .. على الأسئلهـ
/
\
/
\
*مارأيك بِ الرحيل الهاديء؟
يُشبه هدوء البحر .. يجول فيه اعماقه .. ضجيج الصمت .. ويحتضن الدرر .. تجد في نفسك دائما ً .. حُب الغوص .. إلى أعماقه . مرة أخرى
*وهل يجِب ان تُثير ضجَه حينما تعزَم على الرحيَل مِن احَد؟
لابل ..الرحيل الهاديء ... بـ
إبتسامة وإبحار مع تلك الذكريات .. و احتضان وردة أمل .. ترتوي من ينبوع قلبي .. لـ يبقى شذاها .. يذكرني بـ الراحل .. مع أمنياتي بـ التوفيق له أينما كان ..
*اصدقاء الرصيف العاري وحدهم يبقون مارأيُك؟
هّم يبقون .. فقط .. لـ أنهم يذكروننا بـ
الرُحل الأوفياء .. و بـ ثقة ٍ منا .. بـ أنهم سيرحلون ايضا ً ونبتسم .. بـ عدم احتضان وردة أخرى .. لـ همُ ..
*هل تعرضت لرحيل وكان له الوقع في نفسِك؟
كثيرا ً .. الرحيل .. صديق دائم .. والراحل الأول .. لا زال في نفسي .. و حولي .. وقع أعماقي .. يدثرني !
لكن .
أوفى من عرفت .. لم اعترض على رحيله .. بسبب صدمة ٍ .. كانوا يعتبرونها " عدم اعتراض" .. فـ علمت بعد ذلك .. بـ أني صُمت .. عن الإعتراض إلى الأبد ..
*ماذا لو عادو ..!! فكيف تستقبل عودتهم..؟ وماذا تقول لهم؟
بـ تلك الوردة اللتي حملتها لهم ، وبـ أشياء أخرى .. لا أدري ما هي .. فـ قد تكون قلبي .. وقد تكون أنا.. بين يداي ... مع ثقتي التامه بـ أن من يرحل لايعود ...
وسـ أقول .. آمل ان تكون الإشارة .. حمرآء .. إلى ان نهلك .. متوقفين ..ّ
وآخيراً ....
يسعدني .. أن ارى .. أجابات جميع أخواتي العضوات وإخواني الأعضاء ..على تلك الأسئلهــ ..
"
تقديريـ
"
بقلمي .. ذات مساء ..