شادي محمد العيسى
11-08-2009, 08:36
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى حضراتكم بعض المقتطفات من كتاب أنيس المؤمنين.. عسى أن تنال رضاكم
هؤلاء قالوا
سئل الشعبي عن مسألة فقال: لا علم لي بها.. فقيل له: الا تستحي؟ فقال: ولِمَ استحي مما لم تستحي الملائكة منه حين قالت: لا علم لنا إلاّ ما علـَّمنا الله؟؟
مهابة عمر
قال رجل من قريش لعمر بن الخطاب رضي الله عنه: لـِنْ لـَنا.. فقد ملأْتَ قلوبَنا مهابة.. فقال عمر بن الخطاب: أفي هذا ظلم؟؟
فقال : لا
فقال عمر: زادني الله مهابة في قلوبكم
المؤمن
قال الأحنف: المؤمنُ بين أربع..
مؤمن يحسده , ومنافق يبغضه , وكافر يجاهده . وشيطان يفتنه
لا تشاور هؤلاء
قال قيس بن ساعدة وهو ينصح ابنه:
لا تشاور مشغولاً وإن كان حازماً.. ولا جائعاً وإن كان فاهماً.. ولا مذعوراً وإن كان ناصحاً.. ولا مهموماً وإن كان عاقلاً
:6_f:
أخلاق المؤمن
كان لعبد الله بن مبارك رضي الله عنه جار يهودي.. فأراد ذلك الجار أن يبيع داره.. فقيل له: بـِكـَم تبيع ؟
قال: بـِألفين.. فقيل له: إن الدار لا تساوي إلا الفاً . فقال: صدقتم.. ولكنْ ألفٌ للدار؛ وألفٌ لجوار عبد الله.. فأُخبـِرَ ابن مبارك بذلك فدعاه فأعطاه ثمن الدار وقال له: لا تبعها
رزقنا الله وإياكم حُسن الخاتمة وبلّغنا الدراجات العلا من الجنة
إلى حضراتكم بعض المقتطفات من كتاب أنيس المؤمنين.. عسى أن تنال رضاكم
هؤلاء قالوا
سئل الشعبي عن مسألة فقال: لا علم لي بها.. فقيل له: الا تستحي؟ فقال: ولِمَ استحي مما لم تستحي الملائكة منه حين قالت: لا علم لنا إلاّ ما علـَّمنا الله؟؟
مهابة عمر
قال رجل من قريش لعمر بن الخطاب رضي الله عنه: لـِنْ لـَنا.. فقد ملأْتَ قلوبَنا مهابة.. فقال عمر بن الخطاب: أفي هذا ظلم؟؟
فقال : لا
فقال عمر: زادني الله مهابة في قلوبكم
المؤمن
قال الأحنف: المؤمنُ بين أربع..
مؤمن يحسده , ومنافق يبغضه , وكافر يجاهده . وشيطان يفتنه
لا تشاور هؤلاء
قال قيس بن ساعدة وهو ينصح ابنه:
لا تشاور مشغولاً وإن كان حازماً.. ولا جائعاً وإن كان فاهماً.. ولا مذعوراً وإن كان ناصحاً.. ولا مهموماً وإن كان عاقلاً
:6_f:
أخلاق المؤمن
كان لعبد الله بن مبارك رضي الله عنه جار يهودي.. فأراد ذلك الجار أن يبيع داره.. فقيل له: بـِكـَم تبيع ؟
قال: بـِألفين.. فقيل له: إن الدار لا تساوي إلا الفاً . فقال: صدقتم.. ولكنْ ألفٌ للدار؛ وألفٌ لجوار عبد الله.. فأُخبـِرَ ابن مبارك بذلك فدعاه فأعطاه ثمن الدار وقال له: لا تبعها
رزقنا الله وإياكم حُسن الخاتمة وبلّغنا الدراجات العلا من الجنة