عاشق نجد
07-11-2009, 01:59
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته/////
أن لطف الله عز وجل للإنسان نوعان:
الاول: يلطف بك ( الله لطيف بعباده). * الشورى19
الثاني: يلطف لك ( إن ربي لطيف لما يشاء ) .* يوسف 100
وهو لطيف بذاته سبحانه ( وهو اللطيف الخبير )
ومن لطفه بعبده أنه يقدر على العبد أمر يكرهه الإنسان وعاقبه خير.
قال الشاعر :
يريك عزته ويبدي لطفه =والعبد في الغفلاه عن ذا الشأن ومن لطفه سبحانه أنه يعلم ما في أنفسنا وما توسوس به النفس وما لا نعلمه وهو
معنا بعلمه وقدرته وإبصاره جل وعلا....
أن لطف الله عز وجل للإنسان نوعان:
الاول: يلطف بك ( الله لطيف بعباده). * الشورى19
الثاني: يلطف لك ( إن ربي لطيف لما يشاء ) .* يوسف 100
وهو لطيف بذاته سبحانه ( وهو اللطيف الخبير )
ومن لطفه بعبده أنه يقدر على العبد أمر يكرهه الإنسان وعاقبه خير.
قال الشاعر :
يريك عزته ويبدي لطفه =والعبد في الغفلاه عن ذا الشأن ومن لطفه سبحانه أنه يعلم ما في أنفسنا وما توسوس به النفس وما لا نعلمه وهو
معنا بعلمه وقدرته وإبصاره جل وعلا....