المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنا عند ظن عبدي بي


عبدالله آل ثنيان
08-11-2009, 12:11
** قانون الجذب **


هناك ناس تحدث لهم كوارث ومصائب كثيرة
وناس تعيش في سلام

وناس تفشل في تحقيق أحلامها
وآخرون ينجحون

ومنهم السعيد
والشقي

فأيهم أنت ..؟!


في حديث قدسي يقول الله عز وجل
" أنا عند ظن عبدي بي "

هنا لم يقل ربنا جل وعلا " أنا عند ( حسن ) ظن .."
قال : " أنا عند ظن عبدي بي ... "

مالفرق ؟!

يعني لما تتوقع إن حياتك حتصير حلوة
وحتنجح
وحتسمع الأخبار الجيدة
فالله يعطيك اياها
.. " وعلى نياتكم ترزقون " ..
( هذا من حسن الظن بالله )

واذا كنت موسوس
ودايم تفكر انه بتجيك مصيبة
والا مشكلة
وحياتك كلها مآسي وهم ونكد
تأكد انك بتعيش كذا
( هذا من سوء الظن بالله )

لا تسوي نفسك خارق
وعندك الحاسة السادسة
وتقول : ( والله إني حسيت انه بيصير لي كذا )
فالظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء
ان الله كريم
( بيده الخير )
وهو على كل شيء قدير

وحسن الظن بالله من حسن توحيد المرء
فالخير من الله
والشر من أنفسنا

أعرف اصدقاء حياتهم تعيسة ولما أقرب منهم أكثر
ألقاهم هم اللي جايبين التعاسة والنكد لحياتهم

واحد من اصدقائي
عنده أرق مستمر
ولما ينام ينكتم ويصير مايقدر يتنفس
لما راح لطبيب نفسي قاله
انت عندك فوبيا من هالشيء !
وفعلا طلع الولد عنده وسواس إنه بيموت
وهو نايم !!
/

لي صديق أخر
كثيرا مايمرض
ويصاب بالعين بأسرع وقت
ومايطيب إلا برقية و شيوخ وكذا ..
يقول ان نجمه خفيف

فـ اكتشف أنه يخاف فعلا من هالشيء
وعنده وسواس قهري إن كل الناس ممكن
يصكوه عين ويروح فيها ..

وفي قضية مقتل فنانة


لفت انتباهي قول أحدهم عندما قال:
( كانت دائما تشعر بأنه سيحدث لها مكروه )
هي من ظنت بالله السوء
فدارت عليها دائرة السوء
اللهم
ارحم موتانا وموتى المسلمين
هناك مقولة شهيرة أؤمن بها كثيرا :
( تفائلوا بالخير تجدوه )
والتفاؤل هو نفسه ( حسن الظن)


وقد يكون المخترع السعودي الشاب الصغير
الذي لم يتجاوز الثانية والعشرين من عمره
مهند جبريل أبو دية
احد أروع الأمثلة في حسن الظن بالله
فبالرغم من انه أصيب بحادث في سن مبكرة
وبترت على أثره ساقه
وفقد بصره إلا أني شاهدته أمس
في برنامج يذاع في قناة المجد
وهو مبتسم ، سعيد ، متفاءل
مازال يطمح بأن يكمل تعليمه
ويحمد الله انه أراه حياة جديدة
لا يرى يها ولا يسير
حتى يستطيع من خلالها أن يزداد علما وإيمانا
بحياة المعاقين المثابرين
ويكون منهم قولا وفعلا ..
وقد أخترع من بين اختراعاته الكثيرة
قلم للعميان
بحيث يستطيعون الكتابة في خط مستقيم
فسبحان الله
وكأنه أخترعه لنفسه !!


وأكيد حـ تفهموا معنى الحديث القدسي
" أنا عند ظن عبدي بي"
أتوقع انه فعلا سيغير نظرتكم للحياةوفكرته قائمة على التخيل كعنصر أساسي
لتحقيق الأشياء التي ستحدث بإذن الله
مثلا
ان أردت ان تمتلك منزل !
ما عليك إلا ان تتخيله
( تعيش الدور )


لا تضحك
لأن تحقيق الأشياء
ما يصير إلا بالإيمان
تخيل لونه ، جدرانه ، أثاثه
تخيل نفسك وأنت تعيش فيه
وظل كل يوم تخيل
واعمل على تحقيق حلمك
بالتخيل والعمل طبعا
وان حدث وأمعنت التخيل في مكروه
أو حادثة ما
انفض رأسك
وابعد الفكرة عنك
وأدعو الله أن يسعدك
ويرح بالك
ولندعوا الله تعالى ونحن موقنون بالإجابة
ومن حسن الظن بالله أثناء الدعاء
أن تظن فيه جل شأنه خيرا
فمثلا إذا رأيت أحمقا لا تقل :
( الله لا يبلانا )
لأن البلاء من أنفسنا
فقط قل:
( الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه به.. )
وهذا الثناء على الله يكفيه عز وجل
بأن يحفظك مما ابتلي ذلك الشخص به
ولا تقل :
اللهم لاتجعلني حسودا
قل:
اللهم انزع الحسد من قلبي
وهكذا ..
وانتبه
عند كل دعاء
وتفكر فيما تقوله جيدا لتكون من الظانين بالله حسنا
وإذا كنت ممن لديهم الحاسة السادسة
فرأيت حلما
أو أحسست بمكروه
فافعل كما أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم
استعذ بالله من الشيطان الرجيم
وانفث ثلاثا عن شمالك
وتوضأ
وغير وضع نومتك
ثم تصدق
فالصدقة لها فضل كبييييير
بتغير حال العبد من الأسوأ للأفضل
وفي موضوعنا من فضلها ..والصدقة تقي مصارع السوء وهو سبحانه إذا أراد شيئاً إنما يقول له كن فيكون
ولا يرد القضاء الا الدعاء
وظني فيك يا ربي جميل
فحقق يا إلهي حسن ظني
أخيرا أسأل الله إن يجعلنا من السعداء
في الدارين
وأني أرجو الله حتى كأنني..أرى بجميل الظن ما الله فاعل
الخلاصة:
إحنا اللي نسعد أنفسنا
وإحنا اللي نتعسها
فـ أختر الطريق الذي تريد
" إما شاكراً وإما كفورًا"

منقول

أمير الليل
08-11-2009, 12:50
يقول الله تعالى في سورة البلد (( وهديناه النجدين ))
ومعنى النجدين/ طريق الخير وطريق الشر فهما أمامك وأنت تختار
فإن اخترت طريق الخير وهو الأصعب لأنك ستكون كل القابض على الجمر ولكن نفسك مطمئنة
أما إذا اخترت طريق الشر فهو الأسهل ولكن حياتك ستكون بؤس وتطير لعلمك أنك مذنب بحق ربك وحق نفسك فأنت
بارك الله لك يا أخي عبدالله على مشاركتك الطيبة وجعلها الله في موازين حسناتك

طائيــه
09-11-2009, 03:31
طرح طيب ورائع ...

بارك الله فيك ونفع بـ علمك ...

ألف شكر وتقدير ...

أخصائي مختبر
13-11-2009, 06:16
جميل جميل

كل الشكر لكَ على هذا الطرح أخوي

عبدالله أل ثنيان

أحترامي وتقديري

دُمتَ بأحسن حال

حياة
30-11-2009, 08:19
بارك الله فيك ونفع بـ علمك ...

ابو وجدان
30-11-2009, 10:36
شكرا اخي الفاضل عبد الله آل ثنيان

على هذا الطرح

الله يعطيك العافية.

الشهابي
01-12-2009, 02:11
حسن الظن بالله

قال ابن القيم رحمه الله ولا ريب أن حسن الظنبالله إنما يكون مع الإحسان، فإن المحسن حسن الظن بربه، أنه يجازيه على إحسانه، ولايخلف وعده، ويقبل توبته، وأما المسيء المصر على الكبائر والظلم والمخالفات فإن وحشةالمعاصي والظلم والحرام تمنعه من حسن الظن بربه، وهذا موجود في الشاهد فإن العبدالآبق المسيء الخارج عن طاعة سيده لا يحسن الظن به، ولا يجامع وحشة الإساءة إحسانالظن أبداً، فإن المسيء مستوحش بقدر إساءته، وأحسن الناس ظناً بربه أطوعهم له. كماقال الحسن البصري: ( إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وأن الفاجر أساء الظنبربه فأساء العمل ).

وكيف يكون محسن الظن بربه من هو شارد عنه، حال مرتحلفي مساخطه وما يغضبه، متعرض للعنته، قد هان حقه وأمره عليه فأضاعه، وهان نهيه عليهفارتكبه وأصر عليه، وكيف يحسن الظن بربه من بارزه بالمحاربة، وعادى أولياءه، ووالىأعداءه، وجحد صفات له، وأساء الظن بما وصف به نفسه ووصفه به رسوله وظن بجهله أنظاهر ذلك ضلال وكفر.

وكيف يحسن الظن بمن يظن أنه لا يتكلم ولا يأمر ولاينهى ولا يرضى ولا يغضب، وقد قال الله تعالى في حق من شك في تعلق سمعه ببعضالجزئيات، وهو السر من القول** وَذَلِكُمُ ظَنُّكُمُ الَّذِيظَنَنتُم بِرَبِّكُم أَردَاكُم فَأَصبَحتُم مِنَ الخَاسِرِينَ} [فصلت:23].

فهؤلاء لما ظنوا أن الله سبحانه لا يعلم كثيراً مما يعلمون كان هذا إساءةلظنهم بربهم، فأرداهم ذلك الظن. وهذا شأن كل من جحد صفات كماله ونعوت جلاله، ووصفهبما لا يليق به، فإذا ظن هذا أنه يدخله الجنة كان هذا غروراً وخداعاً من نفسه،وتسويلاً من الشيطان، لا إحسان ظن بربه.

فتأمل هذا الموضع، وتأمل شدةالحاجة إليه، وكيف يجتمع في قلب العبد تيقنه بأنه ملاقي الله، وأن الله يسمع كلامهويرى مكانه، ويعلم سره وعلانيته، ولا يخفى عليه خافية من أمره، وأنه موقوف بين يديهومسئول عن كل ما عمل، وهو مقيم على مساخطه مضيع لأوامره معطل لحقوقه، وهو مع هذايحسن الظن به.

وهل هذا إلا من خدع النفوس وغرور الأماني. وقد قال أبو سهلابن حنيف: ( دخلت أنا وعروة بن الزبير على عائشة رضي الله عنها فقالت: لو رأيتمارسول الله في مرض له، وكانت عنده ستة دنانير، أو سبعة دنانير. فأمرني رسول الله أنأفرقها، فشغلني وجع رسول الله حتى عافاه الله، ثم سألني عنها«ما فعلت أكنت فرقت الستةدنانير»، فقلت لا والله،لقد كان شغلني وجعك، قالت: فدعا بها فوضعها في كفه، فقال: «ما ظن نبي الله لو لقي الله وهذهعنده»، وفي لفظ«ما ظن محمد بربه لولقي الله وهذه عنده» ).

فبالله ما ظن أصحاب الكبائر والظلمة بالله إذا لقوه ومظالم العباد عندهم،فإن كان ينفعهم قولهم: حسناً ظنوننا بك إنك لم تعذب ظالماً ولا فاسقاً، فليصنعالعبد ما شاء، وليرتكب كل ما نهاه الله عنه، وليحسن ظنه بالله، فإن النار لا تمسه،فسبحان الله، ما يبلغ الغرور بالعبد، وقد قال إبراهيم لقومه: **أَئِفكاً ءَالِهَةً دُونَ اللَّهِ تُرِيدُونَ . فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّالعَالَمِينَ} [الصافات:87،86] أي ما ظنكم به أن يفعل بكم إذا لقيتموه وقدعبدتم غيره.

ومن تأمل هذا الموضع حق التأمل علم أن حسن الظن بالله هو حسنالعمل نفسه، فإن العبد إنما يحمله على حسن العمل حسن ظنه بربه أن يجازيه على أعمالهويثيبه عليها ويتقبلها منه، فالذي حمله على حسن العمل حسن الظن، فكلما حسن ظنه بربهحسن عمله.

وإلا فحسن الظن مع اتباع الهوى عجز، كما في الترمذي والمسند منحديث شداد ابن أوس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «الكيس من دان نفسه وعمل لما بعدالموت، والعاجز من أتبع نفسه هواها، وتمنى على الله الأماني»وبالجملة فحسن الظن إنما يكون معانعقاد أسباب النجاة، وأما مع انعقاد أسباب الهلاك فلا يتأتى إحسان الظن.

فإن قيل: بل يتأتى ذلك، ويكون مستند حسن الظن على سعة مغفرة الله ورحمته،وعفوه، وجوده، وأن رحمته سبقت غضبه، وأنه لا تنفعه العقوبة، ولا يضره العفو.

قيل: الأمر هكذا، والله فوق ذلك وأجل وأكرم وأجود وأرحم، ولكن إنما يضع ذلكفي محله اللائق به، فإنه سبحانه موصوف بالحكمة والعزة والانتقام وشدة البطش، وعقوبةمن يستحق العقوبة، فلو كان معول حسن الظن على مجرد صفاته وأسمائه لشترك في ذلك البروالفاجر، والمؤمن والكافر، ووليه وعدوه.

فما ينفع المجرم أسماؤه وصفاته وقدباء بسخطه وغضبه وتعرض للعنته، ووقع في محارمه وانتهك حرماته، بل حسن الظن ينفع منتاب وندم وأقلع، وبدل السيئة بالحسنة، واستقبل بقية عمره بالخير والطاعة. ثم أحسنالظن بعدها فهذا هو حسن الظن، والأول غرور والله المستعان.

يفرق بين حسنالظن بالله وبين الغرور به قال تعالى:**إِنَّ الَّذِينَءَامَنُواْ وَالَّذِينَ هَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُوْلَئِكَيَرجُونَ رَحمَتَ اللَّهُ} [البقرة:218]، فجعل هؤلاء أهل الرجاء، لاالبطالين والفاسقين، وقال تعالى:** ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَلِلَّذِينَ هَاجَرُواْ مِن بَعدِ مَا فُتِنُواْ ثُمَّ جَاهَدُواْ وَصَبَرُواْ إِنَّرَبَّكَ مِن بَعدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ} [النحل:110] فأخبر سبحانه أنهبعد هذه الأشياء غفور رحيم لمن فعلها، فالعالم يضع الرجاء مواضعه، والجاهل المغتريضعه في غير مواضعه.

قال رسول الله : «إياكم والظن فإنه أكذب الحديث» [البخاري ومسلم].

إن استمراء ظن السوء وتحقيقه لا يجوز، وأوّله بعض العلماء على الحكم فيالشرع بظن مجرد بلا دليل.

روى الترمذي عن سفيان: الظن الذي يأثم به ما تكلمبه، فإن لم يتكلم لم يأثم. وذكر ابن الجوزي قول سفيان هذا عن المفسرين ثم قال: وذهببعضهم إلى أنه يأثم بنفس الظن ولو لم ينطق به.

قال القاضي أبو يعلى: إنالظن منه محظور ( وهو سوء الظن بالله ) والواجب حسن الظن بالله عز وجل.

والظن المباح كمن شك في صلاته إن شاء عمل بظنه وإن شاء باليقين. وروى أبوهريرة مرفوعاً: «إذا ظننتم فلا تحققوا»وهذا من الظن الذي يعرض في قلب الإنسان في أخيه فيمايوجب الريبة.

قال ابن هبيرة الوزير الحنبلي: لا يحل والله أن يحسن الظن بمنترفض ولا بمن يخالف الشرع في حال.

وقال : ** ما أظن فلاناً وفلاناً يعرفانمن ديننا شيئاً } وفي لفظ ** ديننا الذي نحن عليه } [البخاري]. قال الليث بن سعد: كان رجلين من المنافقين.

عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : «حسن الظن من حسنالعبادة» [أحمد وأبو داود].

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: لا يحل لامرىء مسلم يسمع من أخيه كلمة يظنبها سوءاً وهو يجد لها في شيء من الخير مخرجاً. وقال أيضاً: لا ينتفع بنفسه من لاينتفع بظنه.

وقال أبو مسلم الخولاني: اتقوا ظن المؤمن فإن الله جعل الحقعلى لسانه وقلبه.

وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لله درُّ ابن عباسإنه لينظر إلى الغيب عن ستر رقيقه.

وقال ابن عباس رضي الله عنه: الجبنوالبخل والحرص غرائز سوء يجمعها كلها سوء الظن بالله عز وجل.

وفي الصحيحينأن صفية أتت النبي تزوره وهو معتكف، وأن رجلين من الأنصار رأياهما فأسرعا فقالالنبي : «علىرسلكما إنها صفية بنت حيي»فقالا: سبحان الله يا رسول الله. قال: «إن الشيطان يجري من الإنسان مجرىالدم وخشيت أن يقذف في قلوبكما شيئاً»، أو قال: «شراً» .

قال أبو حازم: العقل التجارب والحزم سوءالظن. وقال الحسن: لو كان الرجل يصيب ولا يخطىء ويحمد في كل ما يأتي داخله العجب.

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين.

http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=176

بارك الله فيك واحسن الله اليك ياالغالي عبدالله آل ثنيان
وجعلنا وإياك ممن يحسنون الظن بالله
وممن يخشونه بالسر والعلن
وجزاك الله خيرا
في حفظ الله

حاتميه
01-12-2009, 04:17
اللهم احيينا حياة طيبه واجعلنا ممن يحسنون الظن بك
طرح بغااية الرووعه والقيمه
فعلا الشاب ابو ديه كان حاله عجيبه سبحان الله
كلامه وايمانه واحتسباه شي مذهل .. وله تاثير حتى على الاصحاء فما بالك بامثاله
الله يعوض عليه ويجزاه خير
مشكوور استاذ عبدالله
جعل ماطرحت وكتبت في موازين اعمالك الصالحه
حفظك الله واسعد قلبك

,,’,,

حاتميه
01-12-2009, 04:18
والشكر موصول لاخواني ع الإضافه الكريمه

امير الليل + الشهابي

جزيتم خيراً

,,’,,

إيمان الجراي
01-12-2009, 01:47
طرح قيم

جزاك الله عنا خير الجزاء