المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ..> قُل ( لآ ) ولكن بـ لبآقه <..


ابن عباد
23-11-2009, 12:17
بسم الله الرحمن الرحيم

كثيرا ما يقول معظم الناس كلمة "نعم" أسرع بكثير من قول كلمة "لا"

فمثلا عندما يرغب صديق لك في الانتقال إلى منزل جديد في مطلع هذا الأسبوع ويريد مساعدتك فإنك توافق على الفور دون أن تتردد في الوقت الذي ترغب فيه حقا أن تستريح يومين في منزلك في جو من الهدوء وأحيانا ما يطلب منك مديرك أن تنتهي من عمل معين في وقت محدد ويريدك أن تعمل ساعات عمل إضافية في الوقت الذي يكون لديك فيه تذكرة للذهاب إلى المسرح مع شريكك أو شريكة حياتك أو صديقك

فالكثيرون يجيبون "بنعم" بشكل تلقائي على مطالب من هذا النوع دون أن يفكروا في مصالحهم الخاصة ومشاعرهم وبعدها يلومون أنفسهم بسبب قيامهم بذلك ، غير أن قول كلمة "لا" يتطلب شجاعة منك وقدرا كبير من الممارسة للنطق بها ، بيد إن قول كلمة "نعم" عادة ما تكون أسهل من قول كلمة "لا" نظرا لانك تجد نتيجة ذلك ابتسامة شكر من الشخص الذي يطلب منك تقديم خدمة له أو حتى عمل

غير أنه في أوقات معينة يكون فيها المرء غير متيقن مما إذا كان قادرا حقا من تقديم المساعدة للشخص لا يتردد من أن يجعل موافقته على تقديم المساعدة في الصدارة وتكون النتيجة أن يقول نعم على الرغم مما قد تسببه له تلك الكلمة من معاناة لصالح الآخرين ،غير أن خبراء الطب النفسي يرون أن ذلك يدعو للأسف فالكل يمكنه قول كلمة لا

ويمكن أن يساعد رفضك لتقديم مساعدة في استقرار علاقة نظرا لان ذلك يساعد على إقامة حدود للعلاقة والتعبير عن مشاعر حقيقية ، ولكن بالنسبة للأشخاص الذين دأبوا على الموافقة على أي طلب فإن التغيير يمكن أن يكون عملية تعلم غير مريحة وتستغرق زمنا طويلا

إن قول كلمة (لا) يبدأ في المواقف التي نقوم بها ثم تتضح في سلوكنا قبل أن تتمكن من قول (لا) في موقف معين يجب أن تسمح لنفسك أن تقوم بذلك من داخلك وذلك يحدث فقط عندما نسعى لتصحيح المفاهيم السلبية التي نربطها بقول كلمة (لا) التي تمنعنا من القيام بذلك و أنه غالبا ما يرى الناس إنه عند قول كلمة (لا) سيغضب مني الشخص الأخر الذي تهمني مشاعره للغاية

غير أن ذلك يمكن أن يحل محله شيئا آخر هو قولك أنني لا أعرف ما إذا كان سيغضب مني أم لا ولكن إذا كان يحبني فقط نظرا لأني دائما ما أقوم بالأمر الذي يرضيه عندئذ سيكون ثمن هذا الحب باهظا للغاية على المدى الطويل

كيف ذلك:-

أولا أنك تعرب عن أسفك لأنك رفضت الطلب قائلا "آسف" ثم توضح موقفك قائلا (لا) دون تردد ثم يلي ذلك المرحلة الحاسمة المتمثلة في سرد أسباب قرارك و بدون ذلك لن يفهم الشخص الأخر قرارك وسيجد صعوبة في قبوله أو الإصرار على أن الأسباب التي يقدمها الشخص يتعين أن تكون حقيقية وليس هناك داعي لاستخدام ما يسمى "الكذب الأبيض" لتخفيف حدة التوتر في ذلك الموقف

فهل نحن قادرون على نطق هذه الكلمة بهذه اللباقة؟؟

إبن لام الدويسي
23-11-2009, 12:50
وعليكم السلام .نعم موضوع جدا مهم لانه يواجه الجميع ولا تتاخر علي احبابك بمثل هذه المواضيع الجميله .ماهو لازم تقول نعم يكفي تقول ابشر .شكرا الحبيب ابن عباد

أمير الليل
23-11-2009, 04:05
أخي الكريم ابن عباد
أشكرك بعمق على طرحك لهذا الموضوع
ولكن يا صاحبي المشكلة الآساسية أننا جبلنا على الفزعات وهذا يسري في دمائنا حتى لو كان الذي طلب المساعدة شخص لا يستحق المساعدة ، لا أستطيع رده ، .
بودي أن أفعل ما أشرت به يا ابن العم ولكن لا أستطيع ولو كان الذي أمامي عدو، فما بالك بصديق.
أشكرك مرة ثانية على مشاركتك القيمة

علوش الفضلي
23-11-2009, 04:59
قبول أمر معين أو رفضه يرجع إلى شخصية الفرد

هناك من يجامل بقول " نعم " على حساب مصالحه الشخصية

وهناك من يجبر غيره على احترام رأيه أثناء رفضه لأمر معين

هناك موظف مثلا يقول لمديره " لا "

ويجبر مديره على احترام رأيه..بأسلوبه الخاص طبعا

وهناك بعض الأشخاص لايعرف متى يستعمل " لا " ومتى يستعمل " نعم "

ولا يعرف الأسلوب الأمثل لاسخدام الكلمتين

وهنا يدخل دور اللباقة في الأسلوب

الله يعطيك العافية ابن عباد

شُـمُـوَخ { عُـِـزٍي }
23-11-2009, 06:03
تسلم أخوي ع الطرح

الله يعطيك العافيه

تحياتي

اميرة بكلمتي
23-11-2009, 11:31
..
موضوع متميز .. اشكرك استاذي ابن عباد على هذا الموضوع فقد استفت منه
كثييييير صحيح احنا احيانا ننحط في مواقف محرجه
يمكن صعب ان نتفاداها ...


وهذا مقال للاستاذ / فهد عامر الاحمدي .. يدور حول نفس الموضوع ..

...

تعلم قول (لا)



فهد عامر الأحمدي
أول وظيفة في حياتي كانت في مدرسة ثانوية جديدة تحت التأسيس.. كانت مجرد أربعة فصول تستقر في أعلى متوسطة ضخمة.. وكنا خمسة معلمين ومديراً وفراشاً نتقاسم جميعنا غرفة واحدة.. ولأنني أصغرهم سنا - ولأننا كنا في مرحلة تأسيس ونتعامل كعائلة واحدة - كنت أقوم طواعية بمعظم الأعمال الكتابية المرهقة.. فقد كنت أنا من يتولى شؤون الغياب ومسيرات الرواتب وأوراق الطلاب وخطابات التعيين - بل وحتى ماكينة التصوير.. ولأنني كنت (طيباً) ولا أقول (لا) تراكمت علي الأعمال بالتدريج لدرجة كنت أساعد بعض المعلمين - بطيب خاطر - في تحضير دروسهم الخاصة.. لم أكن حينها جبانا أو غبيا بل كنت أؤمن بمبدأ المساعدة والتعاون وحقيقة أننا نتشارك نفس الغرفة (ونأكل نفس الفول والتميز فوق السطوح)..
غير أن الموقف تغير فجأة بعد أن أرسلت لنا ادارة التعليم وكيلا جديدا لا يعرفني (ولم يشاركني طبق الفول) وعاملني كمساعد شخصي. وذات يوم - وفيما كنت أستعد لتناول الفطور مع بقية المعلمين - رمى على مكتبي مسيرات الرواتب (وكانت حينها تكتب يدويا) وطلب مني اعادة كتابتها من جديد.. فما كان مني إلا أن حملتها في الاتجاة المعاكس ورميتها فوق مكتبه قائلا: افعلها بنفسك..

ورغم أنني قلت هذه الجملة بكل ثقة وهدوء إلا أن شيئا في داخلي كان يقول لي "لقد تصرفت بطريقة خاطئة".. وحين صعدت لتناول الفطور لم أستطع كتم الخبر فأخبرت "المدير" بما حصل.. وبدل أن يلومني أو يعاتبني ضحك وقال: "من زمان وأنا أقول متى ينفجر فهد".. وحينها فقط أدركت كم ظلمت نفسي بعجزي عن قول (لا) منذ فترة طويلة.. ومن يومها توقفت عن تقديم المساعدة لمن لا يستحقها واستعمال أقوى كلمة في جميع اللغات (لا / نو / نن / نخت / هييت / فينيتو / تدا / نيفر)..

والعجيب أن تعلمي لكيفية استعمال هذه الكلمة أكسبني احتراما حقيقيا أكثر من الماضي؛ فمعظمنا يعتقد أن اللطف - والمبادرة بتقديم المساعدة - كفيل بكسب ود واحترام الآخرين.. ولكن الحقيقة قد تكون عكس ذلك كون "الطيبة الدائمة" تنتهي بالاستغلال والتطاول "والمساعدة الصادقة" بالاتكالية ورمي الأعباء (في حين قد يتحول لين الجانب الى سلة غسيل يرمي فيها البعض ثيابه القذرة).. وفي المقابل حين تقول لا - بطريقة مؤدبة وابتسامة خفيفة - تثبت استقلاليتك وحرية اختيارك وهو ما يكسبك احترام الآخرين فعلا...

... وبطبيعة الحال أتوقع منك تمييز الفرق بين المساعدة - كمبادرة ذاتية وعمل نبيل - وبين استمرائها واستغلالها من قبل الآخرين..

فالمساعدة بطبيعتهما حالة مؤقتة تصرف فقط للمحتاجين لها، ولكنها تتحول الى استغلال (واستهوان) إذا اتخذت طابع الديمومة والطلب الرسمي.. ولأنها عمل إضافي (لا تنال مقابله أجرا) يجب أن تتخذ قرارك بسرعة بناء على ظروف الشخص المقابل ومستوى علاقتك به وخلفية تعامله معك.. وفي حال لمست منه نفحة استغلال أو اتكالية فما عليك سوى أن تقول له بكل وضوح (لا؛ آسف، لا أستطيع مساعدتك).. وحين تفعل هذا لا تخشى خسارته - بل على العكس توقع منه احترامك كصديق تعاني بدورك من ضيق الوقت وتراكم الأعمال!

.. ولكل من يجهل استعمال هذه الكلمة المفيدة أذكره بأننا (نحن) من يعلّم الآخرين طريقة معاملتنا وكيفية احترامهم لنا.. واليوم مثل كل يوم فرصة جديدة كي تقول (لا) دون أن تخشى خسارة أحد!


تـــــــحـــــيــــاتـــــي لـــــكـ ..

ابن عباد
25-11-2009, 09:31
وعليكم السلام .نعم موضوع جدا مهم لانه يواجه الجميع ولا تتاخر علي احبابك بمثل هذه المواضيع الجميله .ماهو لازم تقول نعم يكفي تقول ابشر .شكرا الحبيب ابن عباد

مرحبا ومسهلا عمي

ابوصالح

ابشر بالخير ياعزوتي

منور بمرورك القشطة بالعسل،،

ابن عباد
25-11-2009, 09:35
أخي الكريم ابن عباد
أشكرك بعمق على طرحك لهذا الموضوع
ولكن يا صاحبي المشكلة الآساسية أننا جبلنا على الفزعات وهذا يسري في دمائنا حتى لو كان الذي طلب المساعدة شخص لا يستحق المساعدة ، لا أستطيع رده ، .
بودي أن أفعل ما أشرت به يا ابن العم ولكن لا أستطيع ولو كان الذي أمامي عدو، فما بالك بصديق.
أشكرك مرة ثانية على مشاركتك القيمة

حياك بن عمي

اميرالليل

انتبه وانا اخوك بعض الفزعات تؤدي الى النكبات!!

ليس كل صديق بصديق،، ياالغالي،خذها من واحد مجرب!!

لك كل الود والتقدير على هذه المداخلة الرائعة

دمت بود دووم

ابن عباد
25-11-2009, 09:36
قبول أمر معين أو رفضه يرجع إلى شخصية الفرد

هناك من يجامل بقول " نعم " على حساب مصالحه الشخصية

وهناك من يجبر غيره على احترام رأيه أثناء رفضه لأمر معين

هناك موظف مثلا يقول لمديره " لا "

ويجبر مديره على احترام رأيه..بأسلوبه الخاص طبعا

وهناك بعض الأشخاص لايعرف متى يستعمل " لا " ومتى يستعمل " نعم "

ولا يعرف الأسلوب الأمثل لاسخدام الكلمتين

وهنا يدخل دور اللباقة في الأسلوب

الله يعطيك العافية ابن عباد



يعافيك يابعد روحي

علوش الفضلي

منور بمرورك الرائع بن عمي الحبيب

هلا بك

ابن عباد
25-11-2009, 09:37
تسلم أخوي ع الطرح

الله يعطيك العافيه

تحياتي

ومن قال يسلم اختي

شُـمُـوَخ { عُـِـزٍي }

منوره بمرورك الجميل

ياهلا بك دووم

ابن عباد
25-11-2009, 09:43
..
موضوع متميز .. اشكرك استاذي ابن عباد على هذا الموضوع فقد استفت منه
كثييييير صحيح احنا احيانا ننحط في مواقف محرجه
يمكن صعب ان نتفاداها ...


وهذا مقال للاستاذ / فهد عامر الاحمدي .. يدور حول نفس الموضوع ..

...

تعلم قول (لا)



فهد عامر الأحمدي
أول وظيفة في حياتي كانت في مدرسة ثانوية جديدة تحت التأسيس.. كانت مجرد أربعة فصول تستقر في أعلى متوسطة ضخمة.. وكنا خمسة معلمين ومديراً وفراشاً نتقاسم جميعنا غرفة واحدة.. ولأنني أصغرهم سنا - ولأننا كنا في مرحلة تأسيس ونتعامل كعائلة واحدة - كنت أقوم طواعية بمعظم الأعمال الكتابية المرهقة.. فقد كنت أنا من يتولى شؤون الغياب ومسيرات الرواتب وأوراق الطلاب وخطابات التعيين - بل وحتى ماكينة التصوير.. ولأنني كنت (طيباً) ولا أقول (لا) تراكمت علي الأعمال بالتدريج لدرجة كنت أساعد بعض المعلمين - بطيب خاطر - في تحضير دروسهم الخاصة.. لم أكن حينها جبانا أو غبيا بل كنت أؤمن بمبدأ المساعدة والتعاون وحقيقة أننا نتشارك نفس الغرفة (ونأكل نفس الفول والتميز فوق السطوح)..
غير أن الموقف تغير فجأة بعد أن أرسلت لنا ادارة التعليم وكيلا جديدا لا يعرفني (ولم يشاركني طبق الفول) وعاملني كمساعد شخصي. وذات يوم - وفيما كنت أستعد لتناول الفطور مع بقية المعلمين - رمى على مكتبي مسيرات الرواتب (وكانت حينها تكتب يدويا) وطلب مني اعادة كتابتها من جديد.. فما كان مني إلا أن حملتها في الاتجاة المعاكس ورميتها فوق مكتبه قائلا: افعلها بنفسك..

ورغم أنني قلت هذه الجملة بكل ثقة وهدوء إلا أن شيئا في داخلي كان يقول لي "لقد تصرفت بطريقة خاطئة".. وحين صعدت لتناول الفطور لم أستطع كتم الخبر فأخبرت "المدير" بما حصل.. وبدل أن يلومني أو يعاتبني ضحك وقال: "من زمان وأنا أقول متى ينفجر فهد".. وحينها فقط أدركت كم ظلمت نفسي بعجزي عن قول (لا) منذ فترة طويلة.. ومن يومها توقفت عن تقديم المساعدة لمن لا يستحقها واستعمال أقوى كلمة في جميع اللغات (لا / نو / نن / نخت / هييت / فينيتو / تدا / نيفر)..

والعجيب أن تعلمي لكيفية استعمال هذه الكلمة أكسبني احتراما حقيقيا أكثر من الماضي؛ فمعظمنا يعتقد أن اللطف - والمبادرة بتقديم المساعدة - كفيل بكسب ود واحترام الآخرين.. ولكن الحقيقة قد تكون عكس ذلك كون "الطيبة الدائمة" تنتهي بالاستغلال والتطاول "والمساعدة الصادقة" بالاتكالية ورمي الأعباء (في حين قد يتحول لين الجانب الى سلة غسيل يرمي فيها البعض ثيابه القذرة).. وفي المقابل حين تقول لا - بطريقة مؤدبة وابتسامة خفيفة - تثبت استقلاليتك وحرية اختيارك وهو ما يكسبك احترام الآخرين فعلا...

... وبطبيعة الحال أتوقع منك تمييز الفرق بين المساعدة - كمبادرة ذاتية وعمل نبيل - وبين استمرائها واستغلالها من قبل الآخرين..

فالمساعدة بطبيعتهما حالة مؤقتة تصرف فقط للمحتاجين لها، ولكنها تتحول الى استغلال (واستهوان) إذا اتخذت طابع الديمومة والطلب الرسمي.. ولأنها عمل إضافي (لا تنال مقابله أجرا) يجب أن تتخذ قرارك بسرعة بناء على ظروف الشخص المقابل ومستوى علاقتك به وخلفية تعامله معك.. وفي حال لمست منه نفحة استغلال أو اتكالية فما عليك سوى أن تقول له بكل وضوح (لا؛ آسف، لا أستطيع مساعدتك).. وحين تفعل هذا لا تخشى خسارته - بل على العكس توقع منه احترامك كصديق تعاني بدورك من ضيق الوقت وتراكم الأعمال!

.. ولكل من يجهل استعمال هذه الكلمة المفيدة أذكره بأننا (نحن) من يعلّم الآخرين طريقة معاملتنا وكيفية احترامهم لنا.. واليوم مثل كل يوم فرصة جديدة كي تقول (لا) دون أن تخشى خسارة أحد!


تـــــــحـــــيــــاتـــــي لـــــكـ ..

ياسلامي عليك بنت عمي

اميره بكلمتي

اسم على مسمى

اشكرك على هذه المداخلة القيمة،،

مشاركة اكثر من رائعة تستحق التقييم بدرجة امتياز

كل الشكر والتقدير لسموكِ الكريم،

إيمان الجراي
03-12-2009, 02:08
فعلاً كلمة (((( لا )))) صعبة لكن إذا الواحد عرف كيف ومتى يقولها ما هي بصعبة
وهذا يرجع لأسلوب الشخص ولباقته في الكلام لإقناع الطرف الآخر دون زعل

تسلم يمناك أخي ابن عباد

ربنا يعطيك العافية

ابن عباد
04-12-2009, 02:51
فعلاً كلمة (((( لا )))) صعبة لكن إذا الواحد عرف كيف ومتى يقولها ما هي بصعبة
وهذا يرجع لأسلوب الشخص ولباقته في الكلام لإقناع الطرف الآخر دون زعل

تسلم يمناك أخي ابن عباد

ربنا يعطيك العافية

ومن قال يسلم اختي الكريمة

ايمان الجراي

منورة بمروك الرائع

يسعد ايامك بكل خير دووم

هلا بك ملايين