المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حب نبينا محمد عليه الصلاة والسلام للسيده خديجه رضي الله عنها


عقيل الهلالي
19-01-2010, 01:32
حب نبينا محمد عليه الصلاة والسلام للسيده خديجه رضي الله عنها ..

حب عجيب للسيده خديجه حتى بعد موتها بسنه تأتي امرأه من الصحابه للنبي وتقول له:يا رسول الله ألا تتزوج؟ لديك سبعه عيال ودعوة هائله تقوم بها..فلا بد من الزواج قضيه محسومه لأي رجل فيبكي النبي وقال': وهل بعد خديجه أحد؟'

ولولا أمر الله لمحمد بالزوجات التي جاءت بعد ذلك لما تزوج أبدا..
محمد لم يتزوج كرجل إلا خديجه وبعد ذلك كانت زوجات لمتطلبات رساله النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينسى زوجته أبدا حتى بعد وفاتها بأربعة عشر عاما..يوم فتح مكه والناس ملتفون حوله وقريش كلها تأتي إليه ليسامحها ويعفو عنها فإذا به يرى سيده عجوز قادمه من بعيد ..فيترك الجميع..ويقف معها ويكلمها ثم يخلع عباءته ويضعها على الأرض ويجلس مع العجوز عليها..

فسألت السيدة عائشه : من هذه التي أعطاها النبي وقته وحديثه وأهتمامه كله؟
فيقول: هذه صاحبة خديجه..
فتسأله: وفيم كنتم تتحدثون يا رسول الله؟
فقال : كنا نتحدث عن أيام خديجه.

فغارت عائشه ؟؟ وقالت: أما زلت تذكر هذه العجوز وقد واراها التراب وأبدلك الله خيرا منها..
فقال النبي : والله ما أبدلني من هي خيرا منها .. فقد واستـني حين طردني الناس وصدقتني حين كذبني الناس
فشعرت السيدة عائشه أن النبي غضب , فقالت له: استغفر لي يا رسول الله
فقال:استغفري لخديجه حتى استغفر لك.

إبن لام الدويسي
19-01-2010, 02:43
تنبيه : عقيل مازلت تدعو لتحريض الناس والمسلمين على اصحاب وزوجات الرسول موضوعك مكشوف السيد خديجه لها فضائل كثيره ولم تجد غير هذا الحديث سيوقف اسمك واي شخص يتعامل مع الصحابه بهذا الشكل وارجو من الاخ الشهابي التعليق الصريح لهذا الموضوع وارجو من الاداره ان تبدي رايها صريحا بحيث يكون الداخل على علم بأن اي تعرض بأي شكل من الاشكال لصحابه والتابعين سيوقف بدون مجامله لامجامله في هذا فقد صرح القرآن بكفر من استهزئ او حاول الاستهزائ بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم

إبن لام الدويسي
19-01-2010, 04:55
‏ ‏ ارجو من الأخ الشهابي الا يحذف الموضوع ليشهد من له عقل هذا العفن الذي بلينا به محمد كارجل انت تتحدث عن رسول الله صلي الله عليه وسلم اعوذ بالله اعوذ بالله لا استطيع حتى كتابه الاستنتاج الذي وصلت له هل هذا مادرستوه في قم

الشهابي
19-01-2010, 04:29
حب نبينا محمد عليه الصلاة والسلام للسيده خديجه رضي الله عنها ..

حب عجيب للسيده خديجه حتى بعد موتها بسنه تأتي امرأه من الصحابه للنبي وتقول له:يا رسول الله ألا تتزوج؟ لديك سبعه عيال ودعوة هائله تقوم بها..فلا بد من الزواج قضيه محسومه لأي رجل فيبكي النبي وقال': وهل بعد خديجه أحد؟'

ولولا أمر الله لمحمد بالزوجات التي جاءت بعد ذلك لما تزوج أبدا..
محمد لم يتزوج كرجل إلا خديجه وبعد ذلك كانت زوجات لمتطلبات رساله النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينسى زوجته أبدا حتى بعد وفاتها بأربعة عشر عاما..يوم فتح مكه والناس ملتفون حوله وقريش كلها تأتي إليه ليسامحها ويعفو عنها فإذا به يرى سيده عجوز قادمه من بعيد ..فيترك الجميع..ويقف معها ويكلمها ثم يخلع عباءته ويضعها على الأرض ويجلس مع العجوز عليها..

فسألت السيدة عائشه : من هذه التي أعطاها النبي وقته وحديثه وأهتمامه كله؟
فيقول: هذه صاحبة خديجه..
فتسأله: وفيم كنتم تتحدثون يا رسول الله؟
فقال : كنا نتحدث عن أيام خديجه.

فغارت عائشه ؟؟ وقالت: أما زلت تذكر هذه العجوز وقد واراها التراب وأبدلك الله خيرا منها..
فقال النبي : والله ما أبدلني من هي خيرا منها .. فقد واستـني حين طردني الناس وصدقتني حين كذبني الناس
فشعرت السيدة عائشه أن النبي غضب , فقالت له: استغفر لي يا رسول الله
فقال:استغفري لخديجه حتى استغفر لك.

عقيل الهلالي الموضوع الذي ذكرته وهذا غير صحيح ولاكن لاابد من توضيح هذه المسأله؟

وقولهم : (ولولا أمر الله لمحمد بالزوجات التي جاءت بعد ذلك لما تزوج أبدا ..
محمد لم يتزوج كرجل إلا خديجة وبعد ذلك كانت زوجات لمتطلبات رسالة النبي صلى الله عليه وسلم)

هذا غير صحيح ، فإن اللواتي تزوّجهن النبي صلى الله عليه وسلم بأمْر ربه تبارك وتعالى هن عائشة رضي الله عنها وزينب بنت جحش رضي الله عنها ، وأمَرَه الله عزّ وَجَلّ بِمراجعة حفصة رضي الله عنها .
أما عائشة فكان النبي صلى الله عليه وسلم يرى في منامه صورة عائشة رضي الله عنها في قطعة من حرير ، يعرضها عليه الْمَلَك ، ورؤيا ألأنبياء حقّ ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعائشة بعد ذلك : أُرِيتُكِ فِي الْمَنَامِ ثَلاثَ لَيَالٍ جَاءَنِي بِكِ الْمَلَكُ فِي سَرَقَةٍ مِنْ حَرِيرٍ ، فَيَقُولُ : هَذِهِ امْرَأَتُكَ ، فَأَكْشِفُ عَنْ وَجْهِكِ فَإِذَا أَنْتِ هِيَ ، فَأَقُولُ : إِنْ يَكُ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ يُمْضِهِ . رواه البخاري ومسلم .

وكانت زينب بنت جحش رضي الله عنها تفخر على نساء النبي صلى الله عليه وسلم ، وكانت تقول : إن الله أنكحني في السماء .
وفي رواية أنها كانت تقول : زوجكن أهاليكن ، وزوجني الله تعالى من فوق سبع سماوات . رواه البخاري .

وقال عليه الصلاة والسلام : قال لي جبريل عليه السلام : رَاجِع حفصة فإنها صوامة قوامة ، وإنها زوجتك في الجنة . رواه الحاكم ، وصححه الألباني .

والذي اختُصّ به عليه الصلاة والسلام بعد النبوة هو جواز أن يجمع أكثر من أربع نِسوة .
أما ما عدا ذلك فهو لا يخرج عن طبيعته البشرية ، وكذلك سائر الأنبياء عليهم الصلاة والسلام .

وما ذُكِر في السؤال أن النبي صلى الله عليه وسلم جَلَس مع صاحبة خديجة ليس بصحيح ، والذي صحّ منه أن عائشة رضي الله عنها قالت عن خديجة رضي الله عنها : ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق ! قد أبْدَلك الله عز وجل بـها خيرا منها . قال : ما أبدلني الله عز وجل خيرا منها ؛ قد آمَنَتْ بي إذ كفر بي الناس ، وصدقتني إذ كذبني الناس ، وواستني بمالها إذا حرمني الناس ، ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء . رواه أحمد في المسند ، وقال الهيثمي في المجمع : رواه أحمد ، وإسناده حسن . وهو – إن شاء الله – كما قال .

وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أوفى الناس ، وأبـرّ الناس
ومن وفائه أنه كان يشتري الشاة فيُهديها إلى صديقات خديجة
قالت عائشة رضي الله عنها : ما غِرت على أحد من نساء النبي صلى الله عليه وسلم ما غِرت على خديجة ، وما رأيتها ولكن كان النبي صلى الله عليه وسلم يُكثر ذكرها ، وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة ، فربما قلت له : كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلاَّ خديجة ! فيقول : إنها كانت وكانت ، وكان لي منها ولد . رواه البخاري ومسلم .

ومِن أعظم قصص الحب حًبّه صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها ، وقد اشتهر ذلك بين الناس وعرفوه !
ولَمّا سُئل عليه الصلاة والسلام : أي الناس أحب إليك ؟ قال : عائشة . قال عمرو بن العاص رضي الله عنه : فقلت : من الرجال ؟ فقال : أبوها . قلت : ثم مَن ؟ قال : عمر بن الخطاب ، فَعَدّ رِجَالاً . رواه البخاري ومسلم

واشتهر ذلك الحب حتى عُرِف في الناس !
ففي الصحيحين من حديث عَائِشَة رضي الله عنها أَنَّ النَّاسَ كَانُوا يَتَحَرَّوْنَ بِهَدَايَاهُمْ يَوْمَ عَائِشَةَ ، يَبْتَغُونَ بِذَلِكَ مَرْضَاةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

ومِن روائع ذلك الحبّ أن أحَبّ عليه الصلاة والسلام أن يُمرّض في آخر أيامه في بيت عائشة رضي الله عنها .
ففي الصحيحين من حديث عَائِشَة رضي الله عنها قَالَتْ : لَمَّا ثَقُلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاشْتَدَّ بِهِ وَجَعُهُ اسْتَأْذَنَ أَزْوَاجَهُ فِي أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِي فَأَذِنَّ لَهُ ، فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ رَجُلَيْنِ تَخُطُّ رِجْلاهُ فِي الأَرْضِ .

وتستمر رائعة الحبّ حتى يكون آخر الأمر منه عليه الصلاة والسلام أن اختلط ريقه بِرِيق عائشة رضي الله عنها ، ومات صلى الله عليه وسلم على صدر حبيبته رضي الله عنها .
ففي الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها قالت : دخل عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق رضي الله عنهما على النبي صلى الله عليه وسلم وأنا مُسندته إلى صدري ، ومع عبد الرحمن سواك رطب يستن به ، فأبدّه رسول الله صلى الله عليه وسلم بصره ، فأخذت السواك فقضمته وطيبته ، ثم دفعته إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستنّ به ، فما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استن استنانا قط أحسن منه ، فما عدا أن فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم رفع يده أو إصبعه ثم قال : في الرفيق الأعلى - ثلاثا - ثم قضى ، وكانت تقول : مات بين حاقنتي وذاقِـنَـتِـي .

ويجمع سطور هذه الملحمة رواية البخاري عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَسْأَلُ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ يَقُولُ : أَيْنَ أَنَا غَدًا ؟ أَيْنَ أَنَا غَدًا ؟ يُرِيدُ يَوْمَ عَائِشَةَ ، فَأَذِنَ لَهُ أَزْوَاجُهُ يَكُونُ حَيْثُ شَاءَ ، فَكَانَ فِي بَيْتِ عَائِشَةَ حَتَّى مَاتَ عِنْدَهَا ، قَالَتْ عَائِشَةُ : فَمَاتَ فِي الْيَوْمِ الَّذِي كَانَ يَدُورُ عَلَيَّ فِيهِ ، فِي بَيْتِي ، فَقَبَضَهُ اللَّهُ وَإِنَّ رَأْسَهُ لَبَيْنَ نَحْرِي وَسَحْرِي ، وَخَالَطَ رِيقُهُ رِيقِي ، ثُمَّ قَالَتْ : دَخَلَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ وَمَعَهُ سِوَاكٌ يَسْتَنُّ بِهِ ، فَنَظَرَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ لَهُ : أَعْطِنِي هَذَا السِّوَاكَ يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ ، فَأَعْطَانِيهِ ، فَقَضِمْتُهُ ، ثُمَّ مَضَغْتُهُ ، فَأَعْطَيْتُهُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسْتَنَّ بِهِ وَهُوَ مُسْتَنِدٌ إِلَى صَدْرِي .

والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم

إبن لام الدويسي
19-01-2010, 05:51
الحبيب الشهابي جزيت خيرا علي التوضيح وهذا لايخفى عليه بل سوف يرجع إلي كل مايؤذي ا الصحابه ويرد به هنا واذا كتبنا اشاده بصحابي اوخليفه سيورد روايه من كتب الرافضه للتشنيع بهدا الخليفه وأرى ان يكون الموقف هو عدم الرد بل الابعاد لمن يصنع ذ لك

عبدالإله الدعفس
19-01-2010, 10:13
جزاك الله خير أخوي الشهابي
وبارك الله فيك على التوضيح

جلال الناصري
21-01-2010, 02:13
الاخ عقيل المحترم
ممكن تذكر لنا المصدر
لم اقرأ في كتبنا مثل هذا الكلام
اذا مثل ماذكرت بان زواجه منهن لغرض متطلبات الرساله
لاكتفى بواحده او اثنتين
وكيف يأمره الله بالزواج ؟ويتزوج فقط لفظا هل ممكن هذا
/// تحياتي ///

خالد الكثيري
21-01-2010, 03:41
الله يجزاك الف خــير يالشهابي علي غيرتك

وتوضيح الصوره لمن يريدون تشويه الحقائق

عقيل الهلالي
23-01-2010, 02:29
السلام عليكم
شكرا لاخوتي الكرام من مرورا طيبا اضاف لموضوعي نكهة
التعبير المتعدد والاتهام الموحش ؟؟
خير الكلام ماقل ودل وان ضاقت بي السبل من تنبة وعقل عفن ؟
موضوعي ضمن مصادر مسندة ؟ لاارغب بدس السم في هذا المنتدى الذي رحب بي
وله العذر لكن ان لايتهمونا بما لسنا له ؟
مرارا وتكرارا لسنا ساسانيون ولا سلاجقه ولا صفويون ؟
تمنياتي لكم بالود والعطاء والفرح

جلال الناصري
23-01-2010, 02:39
الاخ عقيل الهلالي المحترم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخي انت لم تعزز موضوعك بالمصادر
مما يثير الشك والتهمه وذكرت لك بان لم يمر عليّ كتاب واحد يذكر ماقلت
وانت لاتكتب شيئا بدون اوليات
/// تحياتي ///

عقيل الهلالي
23-01-2010, 02:50
السلام عليكم
شكرا اخي جلال الناصري على اهتمامك المتواصل بهذا الموضوع
لو كتبت المصدر لاتهموني بالسلاجقة والساسانيون ولااحب تلك الكلمات العفنه التي لاترجع
الا على اشباها ؟
تحيه طيبه من الاعماق وجزاك الله خيرا