سفير الفضول
11-04-2010, 08:01
لم تتوقع مسنة سعودية أن تصل قيمة خاتمها الذي ترتديه في يدها اليمنى إلى 500ألف درهم إماراتي .
وكانت المسنة السعودية (60عاما) قد اشترته من أحد زوار الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة بسعر زهيد غير أن ذلك سرعان ما تغير عندما لاحظ ذووها أن الخاتم يحمل خريطة الجزيرة العربية وهو نوع نادر جداً، وبعد فحص نوع الفص تبين انه عقيق يماني من الدرجة الأولى ، لوحظ بداخله خريطة الجزيرة العربية بشكل طبيعي دون أي تدخل .
حيث قام حفيدها بعرض صور له في موقع أوروبي للتسويق لتنهال عليه العروض من مختلف دول العالم التي كان أبرزها من أحد رجال الأعمال في دولة الإمارات الشقيقة ب500ألف درهم غير أن المسنة ما زالت متمسكة في قرار بيعه حتى الآن وقد أصبحت قصتها حديث مجالس نسوة المدينة المنورة بعد قربها من تحقيق إنجاز كبير من المتوقع أن يحسّن ظروف أبنائها وأحفادها المعيشية المتدنية. (الرياض) التقت (أم إبراهيم) حيث تقول لم أتوقع قط أن أرتدي خاتماً بنصف مليون درهم ولو علمت بقيمته لما ارتديته من قبل كوني من الأسر ذوي الدخل المحدود. وعن قناعتها في السعر تقول في بداية الأمر لم أقتنع وكنت أتوقع أنها مداعبة من أحفادي لكنهم حلفوا لي بذلك وأصبحت مصدقة لما يقولون
وكانت المسنة السعودية (60عاما) قد اشترته من أحد زوار الحرم النبوي الشريف بالمدينة المنورة بسعر زهيد غير أن ذلك سرعان ما تغير عندما لاحظ ذووها أن الخاتم يحمل خريطة الجزيرة العربية وهو نوع نادر جداً، وبعد فحص نوع الفص تبين انه عقيق يماني من الدرجة الأولى ، لوحظ بداخله خريطة الجزيرة العربية بشكل طبيعي دون أي تدخل .
حيث قام حفيدها بعرض صور له في موقع أوروبي للتسويق لتنهال عليه العروض من مختلف دول العالم التي كان أبرزها من أحد رجال الأعمال في دولة الإمارات الشقيقة ب500ألف درهم غير أن المسنة ما زالت متمسكة في قرار بيعه حتى الآن وقد أصبحت قصتها حديث مجالس نسوة المدينة المنورة بعد قربها من تحقيق إنجاز كبير من المتوقع أن يحسّن ظروف أبنائها وأحفادها المعيشية المتدنية. (الرياض) التقت (أم إبراهيم) حيث تقول لم أتوقع قط أن أرتدي خاتماً بنصف مليون درهم ولو علمت بقيمته لما ارتديته من قبل كوني من الأسر ذوي الدخل المحدود. وعن قناعتها في السعر تقول في بداية الأمر لم أقتنع وكنت أتوقع أنها مداعبة من أحفادي لكنهم حلفوا لي بذلك وأصبحت مصدقة لما يقولون