الــهــنــوف
16-04-2010, 10:45
http://ertuoa.files.wordpress.com/2008/05/qmm2.gif
انتبه لنظرك يا مسكين فأنت الضحية
http://www.faylat.com/faylat/files/1485.gif
قال الله عز وجل :" قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم... ",
وقال عز وجل :" قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن..",
وقال عز وجل :" يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ".
وقال عز وجل :" إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا "،
وقال صلى الله عليه وسلم : " ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء ",
وقال صلى الله عليه وسلم : " فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنت بني إسرائيل
كانت النساء ",
وعن جرير بن عبدالله رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن نظر الفجاءة: فأمرني أن أصرف بصري. وقال صلى الله عليه وسلم :"
يا علي لاتتبع النظرة النظرة فإن لك الأولى وليست لك الآخرة عز وجل ".
وقال صلى الله عليه وسلم :" إن الله كتب على بني آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لامحالة,
فزنا العين النظر وزنا اللسان النطق والنفس تتمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك ويكذبه ".
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله-:
يحرم النظر إلى المردان وإلى النساء ومن استحله كفر إجماعاً
.
ولقد كان السلف الصالح يبالغون في غض البصر حذراً من فتنته وخوفاً من عاقبته
وكذلك يحذِّرون من إطلاقه على المحرمات والعورات, فإليك شيئاً مما قالوا:
قال ابن مسعود رضي الله عنه :" ما كان من نظرة فإن للشيطان
فيها مطعماً ",
وكان الربيع بن خيثم –رحمه الله - يغض بصره فمر به نسوة فأطرق
- أي أمال رأسه إلى صدره - حتى ظن النسوة أنه أعمى فتعوذن بالله من العمى.
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: " الشيطان من الرجل في ثلاث منازل:
في بصره وقلبه وذَكَرِهِ . ومن المرأة في ثلاث منازل: في بصرها وقلبها وعجزها ",
وقال عيسى بن مريم عليه السلام : " النظر
يزرع في القلب الشهوة وكفى بها خطيئة ",
وقال معروف - رحمه الله -:" غضوا أبصاركم ولوا عن شاة أنثى ",
وقال ذو النون عليه السلام : " اللحظات تورث الحسرات أولها أسف وآخرها تلف
فمن طاوع طرفه تابع حتفه ",
وقال الإمام أحمد - رحمه الله -:" كم نظرة ألقت في قلب صاحبها البلابل؟ ",
وقال ابن المسيب - رحمه الله -: " إذا رأيتم الرجل يديم النظر إلى غلام أمرد فاتهموه ",
وقال عمر رضي الله عنه : " الغلام الأمرد أضر على العالم من السبع الضاري ",
وقال ابن القيم - رحمه الله-: " أول أسباب العشق الاستحسان سواءاً نظر إليه أو سمع به ",
وقال ابن رجب - رحمه الله-: " لا يجوز النظر إلى الأمرد بشهوة وغيرها
من غير حاجة كل ذلك لخوف الفتنة والوقوع في الهلكة ".
لكم ودي...!!
http://www.faylat.com/faylat/files/1485.gif
انتبه لنظرك يا مسكين فأنت الضحية
http://www.faylat.com/faylat/files/1485.gif
قال الله عز وجل :" قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم... ",
وقال عز وجل :" قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن..",
وقال عز وجل :" يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ".
وقال عز وجل :" إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا "،
وقال صلى الله عليه وسلم : " ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء ",
وقال صلى الله عليه وسلم : " فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنت بني إسرائيل
كانت النساء ",
وعن جرير بن عبدالله رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن نظر الفجاءة: فأمرني أن أصرف بصري. وقال صلى الله عليه وسلم :"
يا علي لاتتبع النظرة النظرة فإن لك الأولى وليست لك الآخرة عز وجل ".
وقال صلى الله عليه وسلم :" إن الله كتب على بني آدم حظه من الزنا أدرك ذلك لامحالة,
فزنا العين النظر وزنا اللسان النطق والنفس تتمنى وتشتهي والفرج يصدق ذلك ويكذبه ".
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله-:
يحرم النظر إلى المردان وإلى النساء ومن استحله كفر إجماعاً
.
ولقد كان السلف الصالح يبالغون في غض البصر حذراً من فتنته وخوفاً من عاقبته
وكذلك يحذِّرون من إطلاقه على المحرمات والعورات, فإليك شيئاً مما قالوا:
قال ابن مسعود رضي الله عنه :" ما كان من نظرة فإن للشيطان
فيها مطعماً ",
وكان الربيع بن خيثم –رحمه الله - يغض بصره فمر به نسوة فأطرق
- أي أمال رأسه إلى صدره - حتى ظن النسوة أنه أعمى فتعوذن بالله من العمى.
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: " الشيطان من الرجل في ثلاث منازل:
في بصره وقلبه وذَكَرِهِ . ومن المرأة في ثلاث منازل: في بصرها وقلبها وعجزها ",
وقال عيسى بن مريم عليه السلام : " النظر
يزرع في القلب الشهوة وكفى بها خطيئة ",
وقال معروف - رحمه الله -:" غضوا أبصاركم ولوا عن شاة أنثى ",
وقال ذو النون عليه السلام : " اللحظات تورث الحسرات أولها أسف وآخرها تلف
فمن طاوع طرفه تابع حتفه ",
وقال الإمام أحمد - رحمه الله -:" كم نظرة ألقت في قلب صاحبها البلابل؟ ",
وقال ابن المسيب - رحمه الله -: " إذا رأيتم الرجل يديم النظر إلى غلام أمرد فاتهموه ",
وقال عمر رضي الله عنه : " الغلام الأمرد أضر على العالم من السبع الضاري ",
وقال ابن القيم - رحمه الله-: " أول أسباب العشق الاستحسان سواءاً نظر إليه أو سمع به ",
وقال ابن رجب - رحمه الله-: " لا يجوز النظر إلى الأمرد بشهوة وغيرها
من غير حاجة كل ذلك لخوف الفتنة والوقوع في الهلكة ".
لكم ودي...!!
http://www.faylat.com/faylat/files/1485.gif