شيهانةالفضول
01-09-2006, 02:24
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه قصه حدثت في مغسلة الاموات ببريده
وانا والله وددت وضعهاا هنا ليس لأنقل لكم موضوع
انمااا بمثابة النصيحه والعظه فانتم اخواني وابناء عمي
اليكم القصه
القصة...
يقول احد مغسلي الاموات ببريدة : أتى إلينا بشاب في مغبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد ان اتممت تغسيله لاحظت خروج شيء غريب من الاذن إنه ليس دما ولكنه يشبه الصديد وبكميه هائلة، راعني الموقف لم ارى ذلك المنظر في حياتي توقعت ان مخه يخرج مابه انتظرت خمس دقائق، عشر .... ربع ساعه.... ولكنه لم يتوقف.. وجلت كثيرا لقد امتلأت المغسله صديدا سبحان الله من اين ياتي كل هذا ؟؟؟...
ان الدماغ لو خرج مابداخله لما استغرق ذلك عشر دقائق ولكن علمت انها قدرة العلي القدير، وعندما ياسنا من ايقاف هذا الصديد كفناه ولم يتوقف، هذا حتى الحدناه في القبر لم يرقد لي جفن وبدات اسال عن هذا الفتى الغريب عن الذي اوصله الى هذه الحاله، فاجاب مقربوه أنه كان يسمع الغناء ليل نهار صبح مساء وكان الصالحون يهدون له بعض اشرطة القران والمحاضرات فيسجل عليها الغناء نعوذ بالله من ذلك،،
انها رسالة لمن كان له قلب والقى السمع وهو شهيد.....
فيا مستخدما لنغمات الموسيقى في الجوال وإسماع المصلين إياها...
تذكر الوقوف أمام ذي العزة والجلال.. فما ستنفعك نغمتك وماذا ستجني لك وهل ستنقذك من النار
فاتقوا الله قدر المستطاع وبادروا بالتوبه قبل ان ياتي يوم لاتنفع فيه توبه ولا مال ولا بنون.
اللهم احسن خاتمتنا وادخلنا الجنه مع النبيين والصادقين والشهداء
وحسن اولئك رفيقا
اختكم شيهانه
هذه قصه حدثت في مغسلة الاموات ببريده
وانا والله وددت وضعهاا هنا ليس لأنقل لكم موضوع
انمااا بمثابة النصيحه والعظه فانتم اخواني وابناء عمي
اليكم القصه
القصة...
يقول احد مغسلي الاموات ببريدة : أتى إلينا بشاب في مغبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد ان اتممت تغسيله لاحظت خروج شيء غريب من الاذن إنه ليس دما ولكنه يشبه الصديد وبكميه هائلة، راعني الموقف لم ارى ذلك المنظر في حياتي توقعت ان مخه يخرج مابه انتظرت خمس دقائق، عشر .... ربع ساعه.... ولكنه لم يتوقف.. وجلت كثيرا لقد امتلأت المغسله صديدا سبحان الله من اين ياتي كل هذا ؟؟؟...
ان الدماغ لو خرج مابداخله لما استغرق ذلك عشر دقائق ولكن علمت انها قدرة العلي القدير، وعندما ياسنا من ايقاف هذا الصديد كفناه ولم يتوقف، هذا حتى الحدناه في القبر لم يرقد لي جفن وبدات اسال عن هذا الفتى الغريب عن الذي اوصله الى هذه الحاله، فاجاب مقربوه أنه كان يسمع الغناء ليل نهار صبح مساء وكان الصالحون يهدون له بعض اشرطة القران والمحاضرات فيسجل عليها الغناء نعوذ بالله من ذلك،،
انها رسالة لمن كان له قلب والقى السمع وهو شهيد.....
فيا مستخدما لنغمات الموسيقى في الجوال وإسماع المصلين إياها...
تذكر الوقوف أمام ذي العزة والجلال.. فما ستنفعك نغمتك وماذا ستجني لك وهل ستنقذك من النار
فاتقوا الله قدر المستطاع وبادروا بالتوبه قبل ان ياتي يوم لاتنفع فيه توبه ولا مال ولا بنون.
اللهم احسن خاتمتنا وادخلنا الجنه مع النبيين والصادقين والشهداء
وحسن اولئك رفيقا
اختكم شيهانه