ابو وجدان
22-06-2010, 12:38
الماء هو عصب الحياة , فلا حياة بلا ماء
فيجب علينا ان نهتم به ونحافظ عليه
فالبعض يهدر الماء وخاصة اذا كان في
مكان عام, اما إذا كان يسجل عليه فهو
يقتصر ويقلل من استعماله وربما يهاجم
اولاده إذا هم اسرفوا في الماء, لأن الفاتورة
سترتفع في اخر الشهر.
وهذه معلومات عن الماء.
قال تعالى : ( تسبح له السماوات السبع و
الارض ومن فيھن وإن من شيء إلا يسبح
بحمده ولكن لا تفقھون تسبيحهم إنه كان
حليماً غفوراً ) .. الاسراء- ٤٤
ھل سألت نفسك عن معنى ھذه الآية؟
أنها تعني وكما أخبرنا القرآن أن كل ذرة في عالم
الوجود لها ادراك وفهم وشعور كل ذرات العالم
تعظم الله وتسبحه عن بصيرة وهي تتجه إلى
الله سبحانه بالعبادة
كل ذرات الوجود تبدي انفعالاً تجاه كل حدث يقع
في العالم وأحد ھذه الموجودات ھو الماء يسبح
بحمد الله تعالى ليس ھذا فقط بل إن الماء يميز
الجيد من الرديء و الجميل من القبيح ، الماء
يعرف الدعاء ، و يفھم الفرق بين التعامل
الحسن والتعامل الذميم.
وھو يبدي انفعالاً ذكياً تجاه ھذا كله فالماء
يحمل لنا رسالة في غاية الأھمية .. انه يقول لنا
أن ننظر إلى أنفسنا نظرة أكثرعمقاً
واذا نظرنا إلى أنفسنا من خلال مرآة الماء
وا تضحت لنا ھذه الرسالةعلى نحو عجيب
وشديد الوضوح ونحن نعلم أن حياة الإنسان
مقترنة بكيفية الماء في دواخلنا
(حيث ان ٧٠ %
من جسم الإنسان ماء.
( قال تعالى: أولم يرى الذين كفروا أن
السماوات و الأرض كانتا رتقا ففتقنا ھما وجعلنا
من الماءكل شيء حي أفلا يؤمنون)
الأنبياء - ٣٠
فالماء ھو أول المخلوقات وأ صل الوجود وكل
شيء يتعلق بالماء فھوينطبق على جسم
الإنسان ايضاً بل على جسم كل كائن حي.
فيجب علينا ان نحافظ على هذه النعمة العظيمة
ولا نسرف في استعمالها.
ففيه بعض البلدان لا يجدون شيء من هذه النعمة
العظيمة وخاصة في قارة افريقيا.
اسال الله ان يعيننا على المحافظة عليها
وان يتجاوز عنا في ما اسرفنا فيه
واساله سبحانه ان يديم علينا نعمه الكثيرة
وان يديم علينا نعمة الاسلام ويحفظ بلادنا
وان يديم علينا امننا.
آمييييينننن
فيجب علينا ان نهتم به ونحافظ عليه
فالبعض يهدر الماء وخاصة اذا كان في
مكان عام, اما إذا كان يسجل عليه فهو
يقتصر ويقلل من استعماله وربما يهاجم
اولاده إذا هم اسرفوا في الماء, لأن الفاتورة
سترتفع في اخر الشهر.
وهذه معلومات عن الماء.
قال تعالى : ( تسبح له السماوات السبع و
الارض ومن فيھن وإن من شيء إلا يسبح
بحمده ولكن لا تفقھون تسبيحهم إنه كان
حليماً غفوراً ) .. الاسراء- ٤٤
ھل سألت نفسك عن معنى ھذه الآية؟
أنها تعني وكما أخبرنا القرآن أن كل ذرة في عالم
الوجود لها ادراك وفهم وشعور كل ذرات العالم
تعظم الله وتسبحه عن بصيرة وهي تتجه إلى
الله سبحانه بالعبادة
كل ذرات الوجود تبدي انفعالاً تجاه كل حدث يقع
في العالم وأحد ھذه الموجودات ھو الماء يسبح
بحمد الله تعالى ليس ھذا فقط بل إن الماء يميز
الجيد من الرديء و الجميل من القبيح ، الماء
يعرف الدعاء ، و يفھم الفرق بين التعامل
الحسن والتعامل الذميم.
وھو يبدي انفعالاً ذكياً تجاه ھذا كله فالماء
يحمل لنا رسالة في غاية الأھمية .. انه يقول لنا
أن ننظر إلى أنفسنا نظرة أكثرعمقاً
واذا نظرنا إلى أنفسنا من خلال مرآة الماء
وا تضحت لنا ھذه الرسالةعلى نحو عجيب
وشديد الوضوح ونحن نعلم أن حياة الإنسان
مقترنة بكيفية الماء في دواخلنا
(حيث ان ٧٠ %
من جسم الإنسان ماء.
( قال تعالى: أولم يرى الذين كفروا أن
السماوات و الأرض كانتا رتقا ففتقنا ھما وجعلنا
من الماءكل شيء حي أفلا يؤمنون)
الأنبياء - ٣٠
فالماء ھو أول المخلوقات وأ صل الوجود وكل
شيء يتعلق بالماء فھوينطبق على جسم
الإنسان ايضاً بل على جسم كل كائن حي.
فيجب علينا ان نحافظ على هذه النعمة العظيمة
ولا نسرف في استعمالها.
ففيه بعض البلدان لا يجدون شيء من هذه النعمة
العظيمة وخاصة في قارة افريقيا.
اسال الله ان يعيننا على المحافظة عليها
وان يتجاوز عنا في ما اسرفنا فيه
واساله سبحانه ان يديم علينا نعمه الكثيرة
وان يديم علينا نعمة الاسلام ويحفظ بلادنا
وان يديم علينا امننا.
آمييييينننن