محمد الفايز
20-08-2010, 04:00
بالامس تحدثنا عن وقفة عمر بن الخطاب وموقفه ممن لم يبايعو ابو بكر الصديق خليفة للمسلمين.....
بالمناسبة انا غيرت العنوان من دموع ناصر وقهر السادات الي يوميات صراع الزعماء ........
يشهد التاريخ البشري علي ماستنفدت عليه احوال البشرية في عهد الاسلام وحكم المسلمين
فقد ساد العدل والرخاء ويشهد التاريخ ان الاسلام والمسلمين هم من انقذو البشرية من التتار وشر المغول .
الاسلام قوة بحد ذاته باقي ومستمر الي قيام الساعة
كما انا التاريخ يحمل بسجلاته ان اعداء الاسلام لم يتمكنو من رقاب وجور وظلم المسلمين وسفك دمائهم الا ببعد المسلمين عن دينهم وتحكيم غير شرع الله فيهم .
لم ينجح الغرب الصليبي في غزو بلاد المسلمين الا بعد ان علم ان المسلمين اصبحو اهل مادة واهل دنياه يبكون عليها
فجعلوها قبلتهم كانهم خالدين فيها والميل للشهوات وطلب الملذات وانتشار الفساد في ربوع الامة وساد الجور والظلم واصبح الحاكم لا يري الا رايه ولا ياخذ الا بحكمه تارك العمل بما في كتاب الله .
لم يستطيع الغرب وقادته في ايام الرجال المخلصين لله وللدين وللعباد ومن النيل من امن وسلامة بلاد المسلمين والتحكم بها ونهب ثرواتها واحتقار شانها كما هوا حادث علي الساحة الدولية وما ال اليه حال المسلمين من رميهم وقذفهم بافظع الجرائم .
ان موت فريضة الجهاد في سبيل الله وهي الوسيلة الوحيدة لاجهاض مخططات اعداء الامة الاسلامية .
يقول احد اقطاب الاستعمار (( كاس وغانية )) تفعلان في تحطيم الامة المحمدية اكثر مما يفعله مدفع .
اذا اراد المسلمين النصرة والعزة فعليهم الرجوع الي عقيدتهم واحياء روح الجهاد بين صفوفها والعمل علي تحديد عدوها .
واذا كان اعداء الاسلام في الماضي لم ينجحو في تحقيق اهدافهم الا انهم استطاعوا وتمكنو من ذلك مع ضعف الخلافة الاسلامية في اسطنبول
وانشغالها بامور الدنيا
من هنا سوف اطرح صراع الزعماء والقادة العرب في المحافظة علي كرسي السلطة ........................
------------------------------------------------
انتظروني غدا ........ ال سعود و عقيدة الاسلام
بالمناسبة انا غيرت العنوان من دموع ناصر وقهر السادات الي يوميات صراع الزعماء ........
يشهد التاريخ البشري علي ماستنفدت عليه احوال البشرية في عهد الاسلام وحكم المسلمين
فقد ساد العدل والرخاء ويشهد التاريخ ان الاسلام والمسلمين هم من انقذو البشرية من التتار وشر المغول .
الاسلام قوة بحد ذاته باقي ومستمر الي قيام الساعة
كما انا التاريخ يحمل بسجلاته ان اعداء الاسلام لم يتمكنو من رقاب وجور وظلم المسلمين وسفك دمائهم الا ببعد المسلمين عن دينهم وتحكيم غير شرع الله فيهم .
لم ينجح الغرب الصليبي في غزو بلاد المسلمين الا بعد ان علم ان المسلمين اصبحو اهل مادة واهل دنياه يبكون عليها
فجعلوها قبلتهم كانهم خالدين فيها والميل للشهوات وطلب الملذات وانتشار الفساد في ربوع الامة وساد الجور والظلم واصبح الحاكم لا يري الا رايه ولا ياخذ الا بحكمه تارك العمل بما في كتاب الله .
لم يستطيع الغرب وقادته في ايام الرجال المخلصين لله وللدين وللعباد ومن النيل من امن وسلامة بلاد المسلمين والتحكم بها ونهب ثرواتها واحتقار شانها كما هوا حادث علي الساحة الدولية وما ال اليه حال المسلمين من رميهم وقذفهم بافظع الجرائم .
ان موت فريضة الجهاد في سبيل الله وهي الوسيلة الوحيدة لاجهاض مخططات اعداء الامة الاسلامية .
يقول احد اقطاب الاستعمار (( كاس وغانية )) تفعلان في تحطيم الامة المحمدية اكثر مما يفعله مدفع .
اذا اراد المسلمين النصرة والعزة فعليهم الرجوع الي عقيدتهم واحياء روح الجهاد بين صفوفها والعمل علي تحديد عدوها .
واذا كان اعداء الاسلام في الماضي لم ينجحو في تحقيق اهدافهم الا انهم استطاعوا وتمكنو من ذلك مع ضعف الخلافة الاسلامية في اسطنبول
وانشغالها بامور الدنيا
من هنا سوف اطرح صراع الزعماء والقادة العرب في المحافظة علي كرسي السلطة ........................
------------------------------------------------
انتظروني غدا ........ ال سعود و عقيدة الاسلام