شُـمُـوَخ { عُـِـزٍي }
18-10-2010, 03:48
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَآتُه
.. الْأَلْعَاب الْشَّعْبِيَّة قَدِيْمـا ..
حَبِيَت اعْرِض لَكُم فِي هَذَا الْمَوْضُوْع بَعْض الالَعَاب الْشَّعْبِيَّة الْقَدِيْمَة فِي دُوَل الْخَلِيْج
:
: لُعْبَة عَرَبَانَة الْحَدِيْد :
http://www.al-nakheel.ae/images/game1.jpg
تَتَكَوَّن عَرَبَانَة الْحَدِيْد مِن عَجْلَة الدَّرَاجَة الْهَوَائِيَّة حَيْث يَتِم إِدْخَال قَضِيْب حَدِيْدِي طَوِيْل فِي الْثَّقْب الَّذِي يَتَوَسَّط الْعَجَلَة وَتَقَوَّس مُؤَخَّرَة الْقَضِيَّب الْحَدِيْدِي عِنْد مِقْبَض الْيَد وَيَقُوْم الْطِّفْل بِدَفْع الْعَجَلَة وَهُو يُجْرِي.
: لُعْبَة أَس سَس سَيَه (الْكَف ) :
http://www.al-nakheel.ae/images/game2.jpg
وَيُلْعِبُهَا الْأَطْفَال حَيْث يَتَقَابَل طِفْلَان , يُفْرِد كُل وَاحِد كَفَّيْه مُقَابِل كَفِّي الْآَخَر وَيَتَبَادَلَان مُلَامَسَة الْأَكُف وَهُنَاك أُهْزُوْجَة يُرَدِّدَانُهَا أَثْنَاء ذَلِك.
: لُعْبَة الْكَرّابي :
http://www.al-nakheel.ae/images/game3.jpg
لُعْبَة يَلْعَبُها مَجْمُوْعَه مِن الْأَطْفَال يُشَكِّلُون فَرِيْقَيْن كُل فَرِيْق لَه خَط مُّسْتَقِيْم يَقِف أَعْضَاء الْفَرِيْق عَلَيْه وَمُوَاز لِلْخَط الْآَخِر وَتَبْدَأ الْلُّعْبَة بِأَن يَقْفِز طِفْل مِن أَحَد الْفَرِيْقَيْن عَلَى رَجُل وَاحِدَة وَيُثْنِي الْأُخْرَى لِلْخَلْف وَيُمْسِكُهَا بِيَدِه مُحَاوِلَا ً الْوُصُول إِلَى الْخَط الْثَّانِي وَتُحَدِّث مُحَاوَلَات مِن الْفَرِيْق الْآَخَر لإِعاقَة وُصُوْلِه.
: لُعْبَة الْدَّسِيْس :
http://www.al-nakheel.ae/images/game4.jpg
وَيُلْعِبُهَا ثَلَاثَة أَطْفَال أَو أَكْثَر حَيْث يَتِم اخْتِيَار وَاحِد مِنْهُم يَتَوَلَّى عَمَلِيَّة الْبَحْث عَن زُمَلَائِه فَإِذَا أَمْسَك بِأَحَدِهِم يَضَع يَدَه فَوْق رَأْس الْطِّفْل الَّذِي تَم الْإِمْسَاك بِه.
: لُعْبَة الْصَبَّة :
http://www.al-nakheel.ae/images/game5.jpg
يَلْعَبُها طِفْلَان فَقَط حَيْث يَقُوْم كُل طِفْل بِجَمْع ثَلَاث حَصَيَات وَوَضَعَهَا فِي أَمَاكِن مُخْتَلِفَة عَلَى رَسْم مُرَبَّع الشَّكْل مَرْسُوْم عَلَى أَرْض رَمْلِيَّة وَتَبْدَأ الْلُّعْبَة بِحَيْث يُحَاوِل كُل طِفْل تَكْوِيْن خَط مُسْتَقِيْم عَلَى الْرَسْمَة وَمَن يَفْعَل ذَلِك أَوَّلا ً يُعْتَبَر هُو الْفَائِز .
: لُعْبَة الْدُّوامَة أَو ( الزِّيَوّت ) :
http://www.al-nakheel.ae/images/game8.jpg
الْدُّوامَة خَشَبَة مُخْرُوْطِيَّة الشَّكْل وَتُمَارِس عَلَى أَرْض صُلْبَة حَيْث يُمْسِك الْطِّفْل الْدُّوامَة بِطَرَف أَصَابِعِه فَيُدَوِّرُهَا وَيَتْرُكُهَا عَلَى الْأَرْض فَتَأْخُذ الْدُّوامَة بِالْدَوَرَان الْسَّرِيْع .
: لُعْبَة الْتِيْلّة :
http://www.al-nakheel.ae/images/game9.jpg
الَّتِيلِه عِبَارَة عَن قِطْعَة زُجَاجِيَّة كُرَوِيَّة الشَّكْل وَأَلْوَانُهَا مُخْتَلِفَة وَتَلْعَب بِعِدَّة طُرُق مِثْل : الْكَيِّس أَو الْكَوْن وَطُرُق أُخْرَى وَالْهَدَف مِن الْلُّعْبَة كَسَب اكْبَر عَدَد مِن الْتِّيْل.
: لُعْبَة خُبْز رِقَّاق :
http://www.al-nakheel.ae/images/game10.jpg
وَيُلْعِبُهَا الْأَطْفَال حَيْث يَنْحَنِي أَحَدُهُم إِلَى الْأَمَام وَيَقُوْم الْآَخَرُوْن بِالْقَفْز مِن فَوْق ظَهْرِه.
: لُعْبَة الْشَّقْحة ( الِنْطَة ) :
http://www.al-nakheel.ae/images/game11.jpg
لُعْبَة بِنّاتِيّة جَمَاعِيَّة حَيْث تَتَقَابَل طِفْلَتَان عَلَى الارْض وَتُمَد كُل وَاحِدَة رَجُلُهَا لِلْأَمَام وَتَقُوْم بَقِيَّة الْبَنَات بِالْقَفْز دُوْن الْمُلَامَسَة.
: لُعْبَة الْغُمَّة أَو الُغْمِيض :
http://www.al-nakheel.ae/images/game12.jpg
يَلْعَبُها الْأَطْفَال حَيْث يَتِم رَبَط وَجْه وَاحِد مِنْهُم لِمَنْعِه مِن الْرُّؤْيَة وَيَقُوْم بِالْبَحْث عَن بَقِيَّة زُمَلَائِه وَهُم يَهْرُبُوْن مِن حَوْلَه مَصْدَرَيْن أَصْوَاتَا ً تُرْبَك حَرَكَتِه فَإِذَا اسْتَطَاع الْإِمْسَاك بِأَحَدِهِم يَحِل مَحِلَّه فِي الْبَحْث .
: لُعْبَة الْحَالوَسة :
http://www.al-nakheel.ae/images/game6.jpg
تَتَكَوَّن الْلُّعْبَة مِن 28 حُفْرَة فِي الْأَرْض وَيُلْعِبُهَا طِفْلَان حَيْث تُخَصِّص لِكُل وَاحِد مِنْهُم حَفَر مُعَيَّنَة وَتُعْتَمَد الْلُّعْبَة عَلَى الْذَّكَاء وَدِقَّة تَحْرِيك الْحَصَى وَتَمَرِيْرَهَا عَبْر الْحُفَر ..
.
.
كُل الْتّحَايَا لَكُم
دُمْتُم بِحِفْظ الْلَّه
.. الْأَلْعَاب الْشَّعْبِيَّة قَدِيْمـا ..
حَبِيَت اعْرِض لَكُم فِي هَذَا الْمَوْضُوْع بَعْض الالَعَاب الْشَّعْبِيَّة الْقَدِيْمَة فِي دُوَل الْخَلِيْج
:
: لُعْبَة عَرَبَانَة الْحَدِيْد :
http://www.al-nakheel.ae/images/game1.jpg
تَتَكَوَّن عَرَبَانَة الْحَدِيْد مِن عَجْلَة الدَّرَاجَة الْهَوَائِيَّة حَيْث يَتِم إِدْخَال قَضِيْب حَدِيْدِي طَوِيْل فِي الْثَّقْب الَّذِي يَتَوَسَّط الْعَجَلَة وَتَقَوَّس مُؤَخَّرَة الْقَضِيَّب الْحَدِيْدِي عِنْد مِقْبَض الْيَد وَيَقُوْم الْطِّفْل بِدَفْع الْعَجَلَة وَهُو يُجْرِي.
: لُعْبَة أَس سَس سَيَه (الْكَف ) :
http://www.al-nakheel.ae/images/game2.jpg
وَيُلْعِبُهَا الْأَطْفَال حَيْث يَتَقَابَل طِفْلَان , يُفْرِد كُل وَاحِد كَفَّيْه مُقَابِل كَفِّي الْآَخَر وَيَتَبَادَلَان مُلَامَسَة الْأَكُف وَهُنَاك أُهْزُوْجَة يُرَدِّدَانُهَا أَثْنَاء ذَلِك.
: لُعْبَة الْكَرّابي :
http://www.al-nakheel.ae/images/game3.jpg
لُعْبَة يَلْعَبُها مَجْمُوْعَه مِن الْأَطْفَال يُشَكِّلُون فَرِيْقَيْن كُل فَرِيْق لَه خَط مُّسْتَقِيْم يَقِف أَعْضَاء الْفَرِيْق عَلَيْه وَمُوَاز لِلْخَط الْآَخِر وَتَبْدَأ الْلُّعْبَة بِأَن يَقْفِز طِفْل مِن أَحَد الْفَرِيْقَيْن عَلَى رَجُل وَاحِدَة وَيُثْنِي الْأُخْرَى لِلْخَلْف وَيُمْسِكُهَا بِيَدِه مُحَاوِلَا ً الْوُصُول إِلَى الْخَط الْثَّانِي وَتُحَدِّث مُحَاوَلَات مِن الْفَرِيْق الْآَخَر لإِعاقَة وُصُوْلِه.
: لُعْبَة الْدَّسِيْس :
http://www.al-nakheel.ae/images/game4.jpg
وَيُلْعِبُهَا ثَلَاثَة أَطْفَال أَو أَكْثَر حَيْث يَتِم اخْتِيَار وَاحِد مِنْهُم يَتَوَلَّى عَمَلِيَّة الْبَحْث عَن زُمَلَائِه فَإِذَا أَمْسَك بِأَحَدِهِم يَضَع يَدَه فَوْق رَأْس الْطِّفْل الَّذِي تَم الْإِمْسَاك بِه.
: لُعْبَة الْصَبَّة :
http://www.al-nakheel.ae/images/game5.jpg
يَلْعَبُها طِفْلَان فَقَط حَيْث يَقُوْم كُل طِفْل بِجَمْع ثَلَاث حَصَيَات وَوَضَعَهَا فِي أَمَاكِن مُخْتَلِفَة عَلَى رَسْم مُرَبَّع الشَّكْل مَرْسُوْم عَلَى أَرْض رَمْلِيَّة وَتَبْدَأ الْلُّعْبَة بِحَيْث يُحَاوِل كُل طِفْل تَكْوِيْن خَط مُسْتَقِيْم عَلَى الْرَسْمَة وَمَن يَفْعَل ذَلِك أَوَّلا ً يُعْتَبَر هُو الْفَائِز .
: لُعْبَة الْدُّوامَة أَو ( الزِّيَوّت ) :
http://www.al-nakheel.ae/images/game8.jpg
الْدُّوامَة خَشَبَة مُخْرُوْطِيَّة الشَّكْل وَتُمَارِس عَلَى أَرْض صُلْبَة حَيْث يُمْسِك الْطِّفْل الْدُّوامَة بِطَرَف أَصَابِعِه فَيُدَوِّرُهَا وَيَتْرُكُهَا عَلَى الْأَرْض فَتَأْخُذ الْدُّوامَة بِالْدَوَرَان الْسَّرِيْع .
: لُعْبَة الْتِيْلّة :
http://www.al-nakheel.ae/images/game9.jpg
الَّتِيلِه عِبَارَة عَن قِطْعَة زُجَاجِيَّة كُرَوِيَّة الشَّكْل وَأَلْوَانُهَا مُخْتَلِفَة وَتَلْعَب بِعِدَّة طُرُق مِثْل : الْكَيِّس أَو الْكَوْن وَطُرُق أُخْرَى وَالْهَدَف مِن الْلُّعْبَة كَسَب اكْبَر عَدَد مِن الْتِّيْل.
: لُعْبَة خُبْز رِقَّاق :
http://www.al-nakheel.ae/images/game10.jpg
وَيُلْعِبُهَا الْأَطْفَال حَيْث يَنْحَنِي أَحَدُهُم إِلَى الْأَمَام وَيَقُوْم الْآَخَرُوْن بِالْقَفْز مِن فَوْق ظَهْرِه.
: لُعْبَة الْشَّقْحة ( الِنْطَة ) :
http://www.al-nakheel.ae/images/game11.jpg
لُعْبَة بِنّاتِيّة جَمَاعِيَّة حَيْث تَتَقَابَل طِفْلَتَان عَلَى الارْض وَتُمَد كُل وَاحِدَة رَجُلُهَا لِلْأَمَام وَتَقُوْم بَقِيَّة الْبَنَات بِالْقَفْز دُوْن الْمُلَامَسَة.
: لُعْبَة الْغُمَّة أَو الُغْمِيض :
http://www.al-nakheel.ae/images/game12.jpg
يَلْعَبُها الْأَطْفَال حَيْث يَتِم رَبَط وَجْه وَاحِد مِنْهُم لِمَنْعِه مِن الْرُّؤْيَة وَيَقُوْم بِالْبَحْث عَن بَقِيَّة زُمَلَائِه وَهُم يَهْرُبُوْن مِن حَوْلَه مَصْدَرَيْن أَصْوَاتَا ً تُرْبَك حَرَكَتِه فَإِذَا اسْتَطَاع الْإِمْسَاك بِأَحَدِهِم يَحِل مَحِلَّه فِي الْبَحْث .
: لُعْبَة الْحَالوَسة :
http://www.al-nakheel.ae/images/game6.jpg
تَتَكَوَّن الْلُّعْبَة مِن 28 حُفْرَة فِي الْأَرْض وَيُلْعِبُهَا طِفْلَان حَيْث تُخَصِّص لِكُل وَاحِد مِنْهُم حَفَر مُعَيَّنَة وَتُعْتَمَد الْلُّعْبَة عَلَى الْذَّكَاء وَدِقَّة تَحْرِيك الْحَصَى وَتَمَرِيْرَهَا عَبْر الْحُفَر ..
.
.
كُل الْتّحَايَا لَكُم
دُمْتُم بِحِفْظ الْلَّه