المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عنترة بن شداد


العود الازرق
06-01-2012, 12:08
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء الخير والورد والياسمين

عنترة بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قراد العبسي (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%86%D9%88_%D8%B9%D8%A8%D8%B3) (525 (http://ar.wikipedia.org/wiki/525) م - 601 (http://ar.wikipedia.org/wiki/601) م) هو أحد أشهر شعراء العرب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B4%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B9% D8%B1%D8%A8) في فترة ما قبل الإسلام (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A7%D9%87%D9%84%D9%8A%D8%A9)، اشتهر بشعر الفروسية (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B4%D8%B9%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9 %81%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9&action=edit&redlink=1)، وله معلقة مشهورة (http://ar.wikisource.org/wiki/ar:%D8%AD%D9%83%D9%85_%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%81%D9% 83_%D9%81%D9%8A_%D8%B1%D9%82%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9 %84%D8%B9%D8%B0%D9%84). وهو أشهر فرسان العرب وأشعرهم وشاعر المعلقات (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AA) والمعروف بشعره الجميل وغزله العفيف بعبلة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D8%A8%D9%84%D8%A9_(%D8%A3%D8%AF%D8%A8))

اسمه
اشتقاق اسم عنترة من ضرب من الذباب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B0%D8%A8%D8%A7%D8%A8) يقال له العنتر وإن كانت النون فيه زائدة فهو من العَتْرِ والعَتْرُ الذبح والعنترة أيضاً هو السلوك في الشدائد والشجاعة في الحرب. وإن كان الأقدمون لا يعرفون بأيهما كان يدعى: بعنتر أم بعنترة فقد اختلفوا أيضاً في كونه اسماً له أو لقباً. كان عنترة يلقب بالفلحاء ـ من الفلح ـ أي شق في شفته السفلى وكان يكنى بأبي الفوارس لفروسيتة و يكنى بأبي المعايش وأبي أوفى وأبي المغلس لجرأته في الغلس أو لسواده الذي هو كالغلس، وقد ورث ذاك السواد من أمه زبيبة، إذ كانت أمه حبشية وبسبب هذا السواد عده القدماء من أغرب العرب.


[عدل (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B9%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A9_%D8 %A8%D9%86_%D8%B4%D8%AF%D8%A7%D8%AF&action=edit&section=2)] نسبه

في نسب عنترة روايات متعددة أبرزها :

عنترة بن شداد بن معاوية بن ذهل بن قراد بن مخزوم بن ربيعة بن مالك بن غالب بن قطيعة بن عبس
عنترة بن شداد بن معاوية بن قراد أحد بني مخزوم بن عوذ بن غالب
عنترة بن عمرو بن شداد بن قراد بن مخزوم بن عوف بن مالك بن غالب بن قطيعة بن عبس بن بغيض
[عدل (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B9%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A9_%D8 %A8%D9%86_%D8%B4%D8%AF%D8%A7%D8%AF&action=edit&section=3)] حياته

اشتهر عنترة بالفروسية والشعر والخلق السمح. ومما يروى أن بعض أحياء العرب أغاروا على قوم من بني عبس (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%86%D9%8A_%D8%B9%D8%A8%D8%B3) فأصابوا منهم، فتبعهم العبسيون فلحقوهم فقاتلوهم عما معهم وعنترة فيهم فقال له أبوه: كر يا عنترة، فقال عنترة: العبد لا يحسن الكر إنما يحسن الحلب والصر، فقال كر وأنت حر، فكر وأبلى بلاء حسناً يومئذ فادعاه أبوه بعد ذلك وألحق به نسبه، وقد بلغ الأمر بهذا الفارس الذي نال حريته بشجاعته أنه دوخ أعداء عبس (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A8%D9%86%D9%88_%D8%B9%D8%A8%D8%B3) في حرب داحس والغبراء (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D8%B1%D8%A8_%D8%AF%D8%A7%D8%AD%D8%B3_%D9%88 %D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1) الأمر الذي دعا الأصمعي (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B5%D9%85%D8%B9%D9%8A) إلى القول بأن عنترة قد أخذ الحرب كلها في شعره وبأنه من أشعر الفرسان.
أما النهاية التي لقيها الشاعر فالقول فيها مختلف، فئة تقول بأنه مات بسهم مرهرط من رجل أعماه اسمه جابر بن وزر (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D8%B1_%D8%A8%D9 %86_%D9%88%D8%B2%D8%B1&action=edit&redlink=1) يلقب بالأسد الرهيص (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B1% D9%87%D9%8A%D8%B5) أثناء إغارة قبيلة عبس (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D8%A8%D8%B3) على قبيلة طيئ (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B7%D9%8A%D8%A6) وانهزام العبسيين (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%B3%D9%8A%D9%8A%D9%86)، وهذا الرجل انتقم من عنترة بسبب العمى الذي سببه له عنترة في حروب داحس والغبراء (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D8%A7%D8%AD%D8%B3_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%BA% D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%A1) ويقال أن الأسد الرهيص (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B1% D9%87%D9%8A%D8%B5) كان أحد الفرسان الأقوياء بذاك العصر. ويروى أن عنترة بعد هزيمة قومه وإصابته بالسهم المسموم ظل يسير على قومه. يلاحظ المؤرخ فيليب حتي (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%A8_%D8%AD%D8%AA%D9%8A) «تاريخ العرب» - في حرب البسوس، وهي أقدم الحروب وأشهرها، وقد شبه المؤرخ عنترة - شاعراً ومحارباً - بأخيل (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D9%84)، كرمز لعصر البطولة العربية.
[عدل (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B9%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A9_%D8 %A8%D9%86_%D8%B4%D8%AF%D8%A7%D8%AF&action=edit&section=4)] أخلاق الفرسان

اشتهر عنترة بقصة حبه لابنة عمه عبلة بنت مالك، وكانت من أجمل نساء قومها في نضارة الصبا وشرف الأرومة، بينما كان عنترة بن عمرو بن شداد العبسي ابن جارية فلحاء، أسود البشرة، وقد ولد في الربع الأول من القرن السادس الميلادي، وذاق في صباه ذل العبودية، والحرمان وشظف العيش والمهانة، لأن أباه لم يستلحقه بنسبه، فتاقت روحه إلى الحرية والانعتاق. غير أن ابن الفلحاء عرف كيف يكون من صناديد الحرب والهيجاء، يذود عن الأرض، ويحمي العرض، ويعف عن المغنم. يقول عنترة:
ينبئك من شهد الوقيعة أننيأغشى الوغى وأعف عند المغنموعنترة (كمثال لأخلاقية الحرب والنبل والشهامة والحميّة)، استحق تنويه النبي محمد (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF) عندما تُلي أمامه قول عنترة:
ولقد أبيت على الطوى وأظلّه حتى أنال به كريم المأكلِ
يقول صاحب الأغاني: «قال عمر بن الخطاب (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%85%D8%B1_%D8%A8%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AE %D8%B7%D8%A7%D8%A8) للحطيئة: كيف كنتم في حربكم؟ قال: كنا ألف فارس حازم. قال: كيف يكون ذلك؟ قال: كان قيس بن زهير (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D9%8A%D8%B3_%D8%A8%D9%86_%D 8%B2%D9%87%D9%8A%D8%B1&action=edit&redlink=1) فينا، وكان حازماً فكنا لا نعصيه. وكان فارسنا عنترة فكنا نحمل إذا حمل ونحجم إذا أحجم. وكان فينا الربيع بن زياد (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8% B9_%D8%A8%D9%86_%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%AF&action=edit&redlink=1) وكان ذا رأي فكنا نستشيره ولا نخالفه. وكان فينا عروة بن الورد (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D8%B1%D9%88%D8%A9_%D8%A8%D9%86_%D8%A7%D9%84 %D9%88%D8%B1%D8%AF) فكنا نأتم بشعره... إلخ». ولعل في هذا المثل السالف آية وعلامة على «فن الحرب» الذي كان يعتمد في العصور القديمة على الرأي والاستراتيجية والقيادة الحكيمة، والشعر (التعبئة) والقوة القائمة على العنف والغلبة.
قيل لعنترة: أأنت أشجع العرب وأشدها؟ فقال: لا. فقيل. فبماذا شاع لك هذا في الناس؟ قال: كنت أقدم إذا رأيت الإقدام عزماً، وأحجم إذا رأيت الإحجام حزماً، ولا أدخل إلا موضعاً أرى لي منه مخرجاً، وكنت أعتمد الضعيف الجبان فأضربه الضربة الهائلة التي يطير لها قلب الشجاع فأثني عليه فأقتله. وهذه الآراء تؤكد اقتران الحيلة والحنكة في فن الحرب عند عنترة وأقرانه في عصر السيف والرمح والفروسية. لا مراء في أن عنترة كان أشهر فرسان العرب في الجاهلية، وأبعدهم صيتاً، وأسيرهم ذكراً وشيمة، وعزة نفس، ووفاءً للعهد، وإنجازاً للوعد وهي الأخلاقية المثلى في قديم الزمان وحديثه.
بالرغم من هذا، فقد خرج عنترة في كنف أب من أشراف القوم وأعلاهم نسباً، ولكن محنته جاءته من ناحية أمه «الأَمَة» ولم يكن ابن الأمة يلحقه بنسب أبيه إلا إذا برز وأظهر جدارته واستحقاقه للحرية والعتق والشرف الرفيع، وهذا ما حصل في حال عنترة الذي اشترى حريته بسيفه وترسه ويراعه (لسانه) الشعري، وأثبت أن الإنسان صانع نفسه، وصاحب مصيره، بغض النظر عن أصله وفصله وجنسه ولونه وشكله.
يقول عنترة:
لا تسقني ماءَ الحياة بذلةٍبل فاسقني بالعز كأس الحنظَلِماءُ الحية بذلةٍ كجهنموجهنم بالعزِّ أطيب منزلوقد كانت عبلة وظلت الأثيرة في حياته وحتى مماته. وقد انتهت حياة البطل عنترة بعد أن بلغ من العمر عتياً، ويشبه مماته ميتة أخيل (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D9%84)، كفارس يقاتل في التسعين من عمره، في كبره، ومات مقتولاً إثر رمية سهم، وكان الذي قتله يلقب بالأسد الرهيص من قبيلة طيء. وكان لامارتين (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%8A%D9%86) الشاعر الفرنسي معجباً بميتة عنترة الذي ما إن أصيب بالسهم المسموم وأحسّ أنه ميت لا محالة، حتى اتخذ خطة المناضل – حتى بعد مماته – فظل ممتطياً صهوة جواده، مرتكزاً على رمحه السمهري، وأمر الجيش بأن يتراجع القهقرى وينجو من بأس الأعداء، وظل في وقفته تلك حامياً ظهر الجيش والعدو يبصر الجيش الهارب، ولكنه لا يستطيع اللحاق به لاستبسال قائده البطل في الذود عنه ووقوفه دونه، حتى نجا الجيش وأسلم عنترة الروح، باقياً في مكانه، متكئاً على الرمح فوق جواده الأبجر.
[عدل (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B9%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A9_%D8 %A8%D9%86_%D8%B4%D8%AF%D8%A7%D8%AF&action=edit&section=5)] قصائد عنترة

لا يحْمِلُ الحِقْدَ مَنْ تَعْلُو بِهِ الرُّتَبُولا ينالُ العلى من طبعهُ الغضبُومن يكنْ عبد قومٍ لا يخالفهمْإذا جفوهُ ويسترضى إذا عتبواقدْ كُنْتُ فِيما مَضَى أَرْعَى جِمَالَهُمُواليَوْمَ أَحْمي حِمَاهُمْ كلَّما نُكِبُوالله دَرُّ بَني عَبْسٍ لَقَدْ نَسَلُوامنَ الأكارمِ ما قد تنسلُ الـعربُلئنْ يعيبوا سوادي فهوَ لي نسبٌيَوْمَ النِّزَالِ إذا مَا فَاتَني النَسبُإن كنت تعلمُ يا نعمانُ أن يديقصيرةٌ عنك فالأيام تنقلبأليوم تعلم, يانعمان, اي فتىًيلقى أخاك ألذي غرّه ألعصبُإن الأفاعي وإن لانت ملامسهاعند التقلب في أنيابها الــعطبُفَتًى يَخُوضُ غِمَارَ الحرْبِ مُبْتَسِماًوَيَنْثَنِي وَسِنَانُ الـرُّمْحِ مُخْتَضِبُإنْ سلَّ صارمهُ سالتَ مضاربهُوأَشْرَقَ الجَوُّ وانْشَقَّتْ لَهُ الحُجُـبُوالخَيْلُ تَشْهَدُ لي أَنِّي أُكَفْكِفُهَاوالطّعن مثلُ شرارِ النَّار يلتهبُإذا التقيتُ الأعادي يومَ معركةتَركْتُ جَمْعَهُمُ المَغْرُور يُنْتَهَبُلي النفوسُ وللطّيرِاللحومُ وللـوحْشِ العِظَامُ وَلِلخَيَّالَة ِالسَّـلَبُلا أبعدَ الله عن عيني غطارفةإنْساً إذَا نَزَلُوا جِنَّا إذَا رَكِبُواأسودُ غابٍ ولكنْ لا نيوبَ لهمإلاَّ الأَسِنَّة ُ والهِنْدِيَّة ُالقُضْبُتعدو بهمْ أعوجيِّاتٌ مضَّمرةٌمِثْلُ السَّرَاحِينِ في أعناقها القَببُما زلْتُ ألقى صُدُورَ الخَيْلِ منْدَفِقاًبالطَّعن حتى يضجَّ السَّرجُ واللَّببُفا لعميْ لو كانَ في أجفانهمْ نظرواوالخُرْسُ لوْ كَانَ في أَفْوَاهِهمْ خَطَبُواوالنَّقْعُ يَوْمَ طِرَادِ الخَيْل يشْهَدُ ليوالضَّرْبُ والطَّعْنُ والأَقْلامُ والكُتُـبُ[عدل (http://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D8%B9%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A9_%D8 %A8%D9%86_%D8%B4%D8%AF%D8%A7%D8%AF&action=edit&section=6)] وفاته

في موت عنترة ثلاث روايات أشهرها صاحب الأغاني قال إنه أي عنترة أغار على بني نبهان فأطرد لهم طريدة وهو شيخ كبير وجعل يرتجز:
حظ بني نبهان الأخبث....كأنما آثارهما بالحثحث.
وكان جابر بن وزر النبهاني الملقب بالأسد الرهيص في فتوة فرماه وقال: خذها وأنا ابن سلمى فقطع ظهره فتحامل بالرمية حتى أتى أهله وهو مجروح فقال أبياتاً مطلعها:
وإن ابن سلمى فأعلموا عنده دمي وهيهات لا يرجى ابن سلمى ولا دمي.
يريد أن قومه لن يتمكنوا من الأخذ بثأره.

شموخ الجموح
06-01-2012, 01:56
سلمت يمنآآآك

ويعطيك الف عافيه

وطبعا عنترة يشهد له التاريخ ‏

وياكثر ماقريت عنه‏<‏‏<توني ‏
من ‏
اسبوعين ‏
خلصت ‏
قراءة ‏
كتاب
كامل عن سيرته واشعاره والخ.......


اختيار رائع

تميز ‏
في ‏
الطرح

لاحرمنا حروفك وتواجدك....

ابن عباد
06-01-2012, 02:02
يعطيك العافية يااخوي

فيصل

على هذه النبذة الرائعة

وبالفعل قصائده وفروسيته لا تزال تردد كثيرا

تسلم الايادي ياالغالي

العود الازرق
06-01-2012, 05:57
شموووخ / بوسالم

الله يسلمكم ويعافيك من كل شر يالعزوة

منورين يابعدي

شموووخ حلو ممتاز اجل انا وانتي صار توام لاني انا احب اقرا لمثل هالقصص

مششكورين ع حضوركم اللي مااستغني عنه ابد

الله لايحرمني منك ولامن طلتكم العسسسل

الله يسعدكم دنيا واخره

دمتم بحفظ الرحمن