اسامة كريم
23-11-2012, 06:02
إقرأ لتتعلم كيف تثق بربك؟
=> لمَّا أخرج الله سيدنا يوسف عليه السلام من السجن
لم يرسل صاعقة تخلع باب السجن
ولم يأمر جدران السجن فتتصدّع
بل أرسل رؤيا تتسلل في هدوء الليل
لخيال الملك و هو نائم .
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولمَّا دعا نوح ربه فقال : إني مغلوب فانتصر
لم يخطر بباله أن الله سيغرق البشرية لأجله
وأن سكان العالم سيفنون إلا هو و من معه في السفينة
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولما طرح إبراهيم ولده الوحيد
و استلّ سكينه ليذبحه
و إسماعيل يردد : يآ أبت إفعل ما تؤمر
وكِلاهما لا يعلم أن كبشاً يُرَبَّىْ بالجنة من 500 عام
تجهيزاً لهذه اللحظة
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولما كان موسى يسري ليلاً
متجهاً إلى النار يلتمس شهاباً قبساً
لم يدر بخُلده و هو يسمع أنفاسه المتعبة
أنه متجهٌ ليسمع صوت رب العالمين
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولما جاع موسى و صراخه يملأ القصر
لا يقبل المراضع الكل مشغول به
آسيه .. المراضع .. الحرس ..
كل هذه التعقيدات لأجل قلب امرأة خلف النهر
مشتاقة لولدها رحمة و لطفاً من رب العالمين لها و لإبنها .
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولما نام محمد صلى الله عليه وسلم في فراشه حزيناً
عندما ماتت زوجته و عمه و اشتدت عليه الهموم
فيأمر ربه جبريل عليه السلام أن يعرج به إليه يرفعه للسماء .
فيسليه بالأنبياء و يخفف عنه بالملائكة
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> إرفع أكف الخنوع والذل و التضرع اليه
و إعلم أن فوق سبع سماوات ربٌّ حكيمٌ كريمٌ
ما خاب من دعاه وأناخ ببابهِ ورجاهُ ^
=> لمَّا أخرج الله سيدنا يوسف عليه السلام من السجن
لم يرسل صاعقة تخلع باب السجن
ولم يأمر جدران السجن فتتصدّع
بل أرسل رؤيا تتسلل في هدوء الليل
لخيال الملك و هو نائم .
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولمَّا دعا نوح ربه فقال : إني مغلوب فانتصر
لم يخطر بباله أن الله سيغرق البشرية لأجله
وأن سكان العالم سيفنون إلا هو و من معه في السفينة
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولما طرح إبراهيم ولده الوحيد
و استلّ سكينه ليذبحه
و إسماعيل يردد : يآ أبت إفعل ما تؤمر
وكِلاهما لا يعلم أن كبشاً يُرَبَّىْ بالجنة من 500 عام
تجهيزاً لهذه اللحظة
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولما كان موسى يسري ليلاً
متجهاً إلى النار يلتمس شهاباً قبساً
لم يدر بخُلده و هو يسمع أنفاسه المتعبة
أنه متجهٌ ليسمع صوت رب العالمين
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولما جاع موسى و صراخه يملأ القصر
لا يقبل المراضع الكل مشغول به
آسيه .. المراضع .. الحرس ..
كل هذه التعقيدات لأجل قلب امرأة خلف النهر
مشتاقة لولدها رحمة و لطفاً من رب العالمين لها و لإبنها .
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> ولما نام محمد صلى الله عليه وسلم في فراشه حزيناً
عندما ماتت زوجته و عمه و اشتدت عليه الهموم
فيأمر ربه جبريل عليه السلام أن يعرج به إليه يرفعه للسماء .
فيسليه بالأنبياء و يخفف عنه بالملائكة
فَثِق بربك وأحسن الظن به :)
=> إرفع أكف الخنوع والذل و التضرع اليه
و إعلم أن فوق سبع سماوات ربٌّ حكيمٌ كريمٌ
ما خاب من دعاه وأناخ ببابهِ ورجاهُ ^