ميمونة
03-10-2004, 01:40
الصلاة :
مجلبة للرزق. دافعة للاْذى. مطردة للاْدواء. مقوية للقلب. مبيضة للوجه. مفرحة للنفس . مذهبة للكسل
منشطة للجوارح. ممدة للقوى . شارحة للصدر . مغذية للروح. منورة للقلب. حافظة للنعمة. دافعة للنقمة
جالبة للبركة. مبعدة من الشيطان. مقربة من الرحمن.
وبالجملة:فلها تاْ ثير عجيب في حفظ البدن والقلب وقواهما. ودفع المواد الرديئة عنهما. وماابتلى رجلان
بعاهة او داء او محنة او بلية, الاكان حظ المصلي منهما اقل. وعاقبتة اسلم.
وللصلاة تاْثير عجيب:في دفع شرور الدنيا,ولاسيما اذااعطيت حقها. من التكيل ظاهرا اوباطنا فما استدفعت
شرور الدنيا والاْخرة. واسجلبت مصالحهما بمثل الصلاة وسر ذلك ان الصلاة صلة بالله عزوجل وعلى قدر صلة
العبد بربه عز وجل. تفتح عليه من الخيرات ابوابها وتقطع عنه من اشرور اسبابها وتفيض عليه مواد التوفيق
من ربه عز وجل والعافية والصحة والغنيمة والغنى والراحة والنعيم والاْفراح والمسرات كلها محضرة لديه
ومسارعة اليه.
مجلبة للرزق. دافعة للاْذى. مطردة للاْدواء. مقوية للقلب. مبيضة للوجه. مفرحة للنفس . مذهبة للكسل
منشطة للجوارح. ممدة للقوى . شارحة للصدر . مغذية للروح. منورة للقلب. حافظة للنعمة. دافعة للنقمة
جالبة للبركة. مبعدة من الشيطان. مقربة من الرحمن.
وبالجملة:فلها تاْ ثير عجيب في حفظ البدن والقلب وقواهما. ودفع المواد الرديئة عنهما. وماابتلى رجلان
بعاهة او داء او محنة او بلية, الاكان حظ المصلي منهما اقل. وعاقبتة اسلم.
وللصلاة تاْثير عجيب:في دفع شرور الدنيا,ولاسيما اذااعطيت حقها. من التكيل ظاهرا اوباطنا فما استدفعت
شرور الدنيا والاْخرة. واسجلبت مصالحهما بمثل الصلاة وسر ذلك ان الصلاة صلة بالله عزوجل وعلى قدر صلة
العبد بربه عز وجل. تفتح عليه من الخيرات ابوابها وتقطع عنه من اشرور اسبابها وتفيض عليه مواد التوفيق
من ربه عز وجل والعافية والصحة والغنيمة والغنى والراحة والنعيم والاْفراح والمسرات كلها محضرة لديه
ومسارعة اليه.