ميمونة
03-10-2004, 03:33
هذاالشاب يتحدث عن نفسه:
يقول:
توفي والدي وقامت امي بتربيتي حتى انهيت الدراسة الجامعية وجاءت بعثتي الى الخارج وبعد انتهاء البعثة
رجعت شخصا اخر قد اثرت في الحضارة الغربية ,وراْيت الدين تخلفا ورجعية واصبحت لااؤمن الابالحياة المادية
حصلت على وظيفة عالية وبداْت ابحث عن زوجة غنية وجميلة.وتركت اختيار امي من تلك الزوجة المتدينة
المحافظة. وبعد ستة اشهر من الزواج حدث خلاف بين زوجتي وامي حتى طلبت الزوجة طرد امي من البيت
فطردتها في لحظة غضب فخرجت امي من البيت. وهي تقول اسعدك الله ياولدي وبعد ماسكن غضى
خرجت ابحث عنها فلم اجدها, حتى انقطعت اخبارها واصبت بمرض صرت رهين المستشفى وعلمت امي
بالخبر وجاءت الى المستشفى تريد زيارتي فما كان من الزوجة الاان طردتها وقالت لها اذهبي عنا
وبعد مدة خرجت من المستشفى وقد انتكست حالتي النفسية وفقدت وظيفتي وتراكمت علي الديون
حتى حدثت الصاعقة علي بطلب الزوجة للطلاق فطلقتها. فخسرت الزوجة ولاْم والوظيفة فخرجت اهيم ابحث
عن امي وفي النهاية وجدتها ولكن اين ؟
في مكان تاْكل من صدقات المحسنين فدخلت عليها وقد اثرت فيها البكاء فما ان رايتها حتى القيت
بنفسي تحت رجليها وبكيت بكاء مرا حتى شاركتني البكاء فعزمت على برها وطاعتها واْسال الله
تعالى ان يتوب علي.
فلاتطع زوجة في قطع والدة عليك ياابن اخي قد افنت العمرا
فكيف تنكراما ثقلك احتملت وقد تمرغت في احشائها شهرا
وعالجت بك اوجاع النفاس وكم سرت لما ولدت مولودها ذكرا
وارضعتك الى حولين مكملة في حجرها تستقي من صدرها الدررا
ومنك ينجسها ماانت راضعة منها ولاتشتكي لكنا ولاقذرا
وقل هو الله بالاف تقراْها خوفا عليك وترخى دونك السترا
وعاملتك باءحسان وتربية حتى استويت وحتى صرت كيف ترى
فلاتفضل عليها زوجة ابدا ولاتدع قلبها بالقهر ينكسرا
والوالد الاْصل لاتنكر لتربية واحفظه لاسيما ان ادرك الكبرا
فما تؤدي له حقا عليك ولو على عيونك حج البيت او اعتمرا
القصيدة منقولة
يقول:
توفي والدي وقامت امي بتربيتي حتى انهيت الدراسة الجامعية وجاءت بعثتي الى الخارج وبعد انتهاء البعثة
رجعت شخصا اخر قد اثرت في الحضارة الغربية ,وراْيت الدين تخلفا ورجعية واصبحت لااؤمن الابالحياة المادية
حصلت على وظيفة عالية وبداْت ابحث عن زوجة غنية وجميلة.وتركت اختيار امي من تلك الزوجة المتدينة
المحافظة. وبعد ستة اشهر من الزواج حدث خلاف بين زوجتي وامي حتى طلبت الزوجة طرد امي من البيت
فطردتها في لحظة غضب فخرجت امي من البيت. وهي تقول اسعدك الله ياولدي وبعد ماسكن غضى
خرجت ابحث عنها فلم اجدها, حتى انقطعت اخبارها واصبت بمرض صرت رهين المستشفى وعلمت امي
بالخبر وجاءت الى المستشفى تريد زيارتي فما كان من الزوجة الاان طردتها وقالت لها اذهبي عنا
وبعد مدة خرجت من المستشفى وقد انتكست حالتي النفسية وفقدت وظيفتي وتراكمت علي الديون
حتى حدثت الصاعقة علي بطلب الزوجة للطلاق فطلقتها. فخسرت الزوجة ولاْم والوظيفة فخرجت اهيم ابحث
عن امي وفي النهاية وجدتها ولكن اين ؟
في مكان تاْكل من صدقات المحسنين فدخلت عليها وقد اثرت فيها البكاء فما ان رايتها حتى القيت
بنفسي تحت رجليها وبكيت بكاء مرا حتى شاركتني البكاء فعزمت على برها وطاعتها واْسال الله
تعالى ان يتوب علي.
فلاتطع زوجة في قطع والدة عليك ياابن اخي قد افنت العمرا
فكيف تنكراما ثقلك احتملت وقد تمرغت في احشائها شهرا
وعالجت بك اوجاع النفاس وكم سرت لما ولدت مولودها ذكرا
وارضعتك الى حولين مكملة في حجرها تستقي من صدرها الدررا
ومنك ينجسها ماانت راضعة منها ولاتشتكي لكنا ولاقذرا
وقل هو الله بالاف تقراْها خوفا عليك وترخى دونك السترا
وعاملتك باءحسان وتربية حتى استويت وحتى صرت كيف ترى
فلاتفضل عليها زوجة ابدا ولاتدع قلبها بالقهر ينكسرا
والوالد الاْصل لاتنكر لتربية واحفظه لاسيما ان ادرك الكبرا
فما تؤدي له حقا عليك ولو على عيونك حج البيت او اعتمرا
القصيدة منقولة