ساااااهر
25-01-2007, 08:51
ياسلام ..ياسلام ...ياسلام واخيرا احسست بطعم الانتصار .احسست اني رجل ..عرفت معني العزة
والكرامة وحققت فوزا عظيما فوزا اعاد لي هيبتي المفقودة لااعرف كيف اصف نفسي لكم ،انا انسان
بسيط ابتليت بزوجة متسلطة قاسية
دابت زنوبيا (زوجتي ) علي استمالة الخادمة الي صفها وذلك بتوفير كل احتياجاتها من الملبس
والاكل والفواكة واخصة الموز ،السبب في ذلك كون الخادمة قادرة علي ان تؤدي دور الحارس ا
لشخصي لزنوبيا ، احكام السيطرة علي من جهة اخري
اخذت تمارس معي اشد انواع التعذيب ،كانت تحاول اذلالي بكل ماوتيت من حيلة ،
تارة تجعلني اكنس ،تارة تجعلني اكوي الملابس ،سئمت من هذة العيشة وقررت الخروج من المنزل
تصور انها وضعت جهاز في سيارتي لكي تراقبني ! لذالك ارشحها بكل قوة لاداء
دور مهم في سلسلة افلام جيمس بوند تحت عنوان (زنوبيا007) تسللت خلسة الي خارج ا
لمنزل ولم اشعر بنفسي الاوانا في احد المعاهد الصحية
فوجئت بوجود احد اصدقاء الطفولة ،فعرضت علية مشكلتي وكان قد خرج للتو بكفالة من قضية سرقة
واعتداء ونصب واحتيال ، فابدي لؤي (صديقي ) شهامة غريبة وقرر ان يساعدني ، لؤي صديق
الطفولة ولابد ان اوفية حقة ، وهو شخص طويل عريض ، عرض كتفية يصل ال 60سم وطولة
يقارب المتر و90سم يعني بلعربي (شمحوط) فصحبتة الي المنزل وانا امني نفسي بالفوز
دخلت الي المنزل فوجدت (زنوبيا ) والخادمة تدخنان الشيشة ، فغضبت من هذا التصرف
قامت الخادمة وعينية كشرار بأيعازمن (زنوبيا ) لكي تضربني ، استدرجتها (لم تكن تدري بانة طعم
الي الباب الي ان تلقاها لؤي ، ثم بدات معركة طاحنة بينهما لم اري منها الي في فلم (تروووي)
وصف الموقف وكأنة مصارعة للثيران اما انا فقد اختبات خلف السيارة تحسبا لاي طارى(الشردة نص
المرجلة اخذت وضع المراقبة كأني احد مراقبين الامم المتحدة
في (كوسوفا ) وبعد عشرين دقيقة انتهت المعركة ، لقد انتصر لؤي علي الخادمة وخرج ببعض
الاصابات البسيطة ، عبارة عن . كدمة في العين اليمني ،كسر في الانف ، وعضة في فخذة تتطلب 13غرزة
في هاذة الاثناء كانت (زنوبيا ) تراقب الاحداث وقد لاحظت كيف ان قوات التدخل السريع استطاعت
ان تحقق هذا الانتصار ، دخلت المنزل في حراسة لؤي ،انا اتقدم وزنوبيا تتراجع ، انها المرة الاولي
التي اتقدم فيها وانا في وضع المواجهة لكن حدث مالم يكن في الحسبان ، لقد صفعتها !!! نعم لقد
صفعتها علي رجلها؟؟؟ ثم تبعتها بلكمة في انفها ولطمة علي خدها ، انة الانتصار هاكذا يجب يكون
الزوج ، ولاول مرة احس وكأني (سي السيد ) واخذت اضحك مجلجلا هاهاهاها
حقا عندما يكون لديك شخص مثل لؤي فانك تستطيع ان تفعل العجب ، خرجت مع لؤي من البيت
واعطيتة 50دينار مكأفا له علي شهامتة ، لكنة عاجلني بقبضتة وقال : الاتخجل من نفسك ، كيف
تعطيني فلوس علي هاذا التصرف ، لم يحدث لي شي من ضربتة فقط سقط ضرس واحد ، منذ ذالك
الحين وانا خرج المنزل لاني لااستطيع العودة الي هناك !!
اخواني اخواتي ارجو اني قد وصلت لكم صورة من بعض الحياة الزوجية
ولكن الحياة ليست كما في هاذة القصة الحياة اجمل واروع بكثير من القصص
ولكن للذي يحب ان يعيش في حياة هادى بسيطة بعيد عن (زنوبيا وخادمتها )
ان كانت القصة اعجبتكم فالكم كل تقديري وان لم تعجبكم فماهىالي خزعبلات من الخيااااال
مع تحيات اخوكم : ساااااااااهر
والكرامة وحققت فوزا عظيما فوزا اعاد لي هيبتي المفقودة لااعرف كيف اصف نفسي لكم ،انا انسان
بسيط ابتليت بزوجة متسلطة قاسية
دابت زنوبيا (زوجتي ) علي استمالة الخادمة الي صفها وذلك بتوفير كل احتياجاتها من الملبس
والاكل والفواكة واخصة الموز ،السبب في ذلك كون الخادمة قادرة علي ان تؤدي دور الحارس ا
لشخصي لزنوبيا ، احكام السيطرة علي من جهة اخري
اخذت تمارس معي اشد انواع التعذيب ،كانت تحاول اذلالي بكل ماوتيت من حيلة ،
تارة تجعلني اكنس ،تارة تجعلني اكوي الملابس ،سئمت من هذة العيشة وقررت الخروج من المنزل
تصور انها وضعت جهاز في سيارتي لكي تراقبني ! لذالك ارشحها بكل قوة لاداء
دور مهم في سلسلة افلام جيمس بوند تحت عنوان (زنوبيا007) تسللت خلسة الي خارج ا
لمنزل ولم اشعر بنفسي الاوانا في احد المعاهد الصحية
فوجئت بوجود احد اصدقاء الطفولة ،فعرضت علية مشكلتي وكان قد خرج للتو بكفالة من قضية سرقة
واعتداء ونصب واحتيال ، فابدي لؤي (صديقي ) شهامة غريبة وقرر ان يساعدني ، لؤي صديق
الطفولة ولابد ان اوفية حقة ، وهو شخص طويل عريض ، عرض كتفية يصل ال 60سم وطولة
يقارب المتر و90سم يعني بلعربي (شمحوط) فصحبتة الي المنزل وانا امني نفسي بالفوز
دخلت الي المنزل فوجدت (زنوبيا ) والخادمة تدخنان الشيشة ، فغضبت من هذا التصرف
قامت الخادمة وعينية كشرار بأيعازمن (زنوبيا ) لكي تضربني ، استدرجتها (لم تكن تدري بانة طعم
الي الباب الي ان تلقاها لؤي ، ثم بدات معركة طاحنة بينهما لم اري منها الي في فلم (تروووي)
وصف الموقف وكأنة مصارعة للثيران اما انا فقد اختبات خلف السيارة تحسبا لاي طارى(الشردة نص
المرجلة اخذت وضع المراقبة كأني احد مراقبين الامم المتحدة
في (كوسوفا ) وبعد عشرين دقيقة انتهت المعركة ، لقد انتصر لؤي علي الخادمة وخرج ببعض
الاصابات البسيطة ، عبارة عن . كدمة في العين اليمني ،كسر في الانف ، وعضة في فخذة تتطلب 13غرزة
في هاذة الاثناء كانت (زنوبيا ) تراقب الاحداث وقد لاحظت كيف ان قوات التدخل السريع استطاعت
ان تحقق هذا الانتصار ، دخلت المنزل في حراسة لؤي ،انا اتقدم وزنوبيا تتراجع ، انها المرة الاولي
التي اتقدم فيها وانا في وضع المواجهة لكن حدث مالم يكن في الحسبان ، لقد صفعتها !!! نعم لقد
صفعتها علي رجلها؟؟؟ ثم تبعتها بلكمة في انفها ولطمة علي خدها ، انة الانتصار هاكذا يجب يكون
الزوج ، ولاول مرة احس وكأني (سي السيد ) واخذت اضحك مجلجلا هاهاهاها
حقا عندما يكون لديك شخص مثل لؤي فانك تستطيع ان تفعل العجب ، خرجت مع لؤي من البيت
واعطيتة 50دينار مكأفا له علي شهامتة ، لكنة عاجلني بقبضتة وقال : الاتخجل من نفسك ، كيف
تعطيني فلوس علي هاذا التصرف ، لم يحدث لي شي من ضربتة فقط سقط ضرس واحد ، منذ ذالك
الحين وانا خرج المنزل لاني لااستطيع العودة الي هناك !!
اخواني اخواتي ارجو اني قد وصلت لكم صورة من بعض الحياة الزوجية
ولكن الحياة ليست كما في هاذة القصة الحياة اجمل واروع بكثير من القصص
ولكن للذي يحب ان يعيش في حياة هادى بسيطة بعيد عن (زنوبيا وخادمتها )
ان كانت القصة اعجبتكم فالكم كل تقديري وان لم تعجبكم فماهىالي خزعبلات من الخيااااال
مع تحيات اخوكم : ساااااااااهر