حفيد مانع
05-03-2007, 02:47
يا تارك الصلاة
أنت المقصود بقوله تعالى
(( فخلف من بعدهم خلف أضاعو الصلاة و اتبعو الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب و آمن وعمل صالحا))
أنت المقصود بقوله تعالى
(( و إذا قيل لهم أركعو لا يركعون ويل يومئذ للمكذبين ))
فيا تارك الصلاة لماذا تركت الإسلام ؟؟
فأنت لم تعد مسلما بل أصبحت مرتدا كافرا بنصوص القرآن الكريم السابقة
و السنة الصحيحة و قول الصحابة رضي الله عنهم
و إليك بعضا منها
قال صلى الله عليه و سلم
(( بين العبد و بين الكفر و الشرك ترك الصلاة))
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
(( لا حظ في الأسلام لمن ترك الصلاة ))
الأحكام الشرعية للمصر على ترك الصلاة
جنازته..
لا يغسل .. ولا يكفن .. لا يقبر في مقابر المسلمين
ولا يحل تقديمه للمصلين للصلاة عليه
زواجه
لا يحل تزويجه من مسلمة
و إذا عقد له فان العقد باطل و لا تحل له زوجته
و أن كان تركه للصلاة بعد العقد فأن نكاحه ينفسخ
حاله في الدنيا
قال تعالى (( و من أعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامة أعمى ))
الدعاء له
لا يجوز الدعاء له بالرحمة و المغفرة بعد موته
لكن يجوز الدعاء له بالهداية
دخوله الحرم
لا يجوز أن يمكن من دخول مكه ولا حدود حرمها
حكم صحبته
لا تجوز و الواجب هجره و البعد عنه خاصتا إذا كان في هذا توبته
مصيره في الأحتضار
تضرب الملائكة وجهه و دبره
و يعذب العذاب الشديد
ولهذا تسود وجوه بعظهم
مصيره في الآخرة
لا يدخل الجنة
مأواه النار خالد مخلد فيها
و يحشر مع فرعون و هامان
قال : لم أكن أظن أني سوف أصلي في يوم من الأيام فمنذ نشات و أنا لا أعرف طرق المسجد
و كنت أنفر من هؤلاء الذين يلحون علي أن أصلي !!
ولكن تغير كل شيء
تغير كل شيء حينما قال لي أحد الناصحين كلمات قليلة
لكنها كانت كافيه !!
قال لي : ليس بينك و بين أن تعذب في النار خالدا فيها إلا أن تموت
و أنت قد تموت الأن !!
أو بعد دقيقة
و هل تنكر هذا !!
بعد أن كنت تعيش بيننا في هذه الحياه فالسوف تنتقل الى العذاب الأليم
هذه كلماته التي أيقظتني من غفلتي
اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
اللهم ثبتنا على صلاتنا
اللهم أني أسألك حسن الخاتمة
منقووول للفائده
أنت المقصود بقوله تعالى
(( فخلف من بعدهم خلف أضاعو الصلاة و اتبعو الشهوات فسوف يلقون غيا إلا من تاب و آمن وعمل صالحا))
أنت المقصود بقوله تعالى
(( و إذا قيل لهم أركعو لا يركعون ويل يومئذ للمكذبين ))
فيا تارك الصلاة لماذا تركت الإسلام ؟؟
فأنت لم تعد مسلما بل أصبحت مرتدا كافرا بنصوص القرآن الكريم السابقة
و السنة الصحيحة و قول الصحابة رضي الله عنهم
و إليك بعضا منها
قال صلى الله عليه و سلم
(( بين العبد و بين الكفر و الشرك ترك الصلاة))
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
(( لا حظ في الأسلام لمن ترك الصلاة ))
الأحكام الشرعية للمصر على ترك الصلاة
جنازته..
لا يغسل .. ولا يكفن .. لا يقبر في مقابر المسلمين
ولا يحل تقديمه للمصلين للصلاة عليه
زواجه
لا يحل تزويجه من مسلمة
و إذا عقد له فان العقد باطل و لا تحل له زوجته
و أن كان تركه للصلاة بعد العقد فأن نكاحه ينفسخ
حاله في الدنيا
قال تعالى (( و من أعرض عن ذكري فأن له معيشة ضنكا و نحشره يوم القيامة أعمى ))
الدعاء له
لا يجوز الدعاء له بالرحمة و المغفرة بعد موته
لكن يجوز الدعاء له بالهداية
دخوله الحرم
لا يجوز أن يمكن من دخول مكه ولا حدود حرمها
حكم صحبته
لا تجوز و الواجب هجره و البعد عنه خاصتا إذا كان في هذا توبته
مصيره في الأحتضار
تضرب الملائكة وجهه و دبره
و يعذب العذاب الشديد
ولهذا تسود وجوه بعظهم
مصيره في الآخرة
لا يدخل الجنة
مأواه النار خالد مخلد فيها
و يحشر مع فرعون و هامان
قال : لم أكن أظن أني سوف أصلي في يوم من الأيام فمنذ نشات و أنا لا أعرف طرق المسجد
و كنت أنفر من هؤلاء الذين يلحون علي أن أصلي !!
ولكن تغير كل شيء
تغير كل شيء حينما قال لي أحد الناصحين كلمات قليلة
لكنها كانت كافيه !!
قال لي : ليس بينك و بين أن تعذب في النار خالدا فيها إلا أن تموت
و أنت قد تموت الأن !!
أو بعد دقيقة
و هل تنكر هذا !!
بعد أن كنت تعيش بيننا في هذه الحياه فالسوف تنتقل الى العذاب الأليم
هذه كلماته التي أيقظتني من غفلتي
اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
اللهم ثبتنا على صلاتنا
اللهم أني أسألك حسن الخاتمة
منقووول للفائده