المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحياة مدرسة


صقر ملهم
10-03-2007, 02:24
هل الحياة مدرسة و تجارب
ما رأيكم بصراحة كل شخص بذاته...
..............................تحياتي صقر ملهم........................

سم الموت
10-03-2007, 04:37
بسم الله نبدأ ، وعلى هدي نبيه المصطفى نسير ، وبأصحابه الأعلام نقتدي

فقد أنعم الله على الإنسان بالعقل ، وجعل في الحياة عبر وعظات لأولي العقول والأبصار

فرأيت أن أجمع دروس علمتناها الحياة ليستفيد منها صناع الحياة ، فسنن الله الكونية لا تتغير ولا تتبدل ولا تحابي أحداً من الخلق بحال




والله المسؤول أن ينفعنا بما علمنا وأن يعلمنا ما جهلنا

صقر ملهم

سوف اذكرلك

الدروس و هي عبارة عن قصص ومن عنده قصة مشابهة مفيدة فلا يبخل علينا بها

مع ارق التحايا واعطرها

سم الموت
10-03-2007, 04:44
يحكى أن رجلا كان يتمشى في أدغال إفريقيا حيث الطبيعة الخلابة وحيث تنبت الأشجار الطويلة بحكم موقعها على خط الاستواء .. كان هذا الرجل يتمتع بمنظر الأشجار وهي تحجب أشعة الشمس من شدة كثافتها ، ويستمتع بتغريد العصافير ويستنشق عبير الزهور التي التي تنتج منها الروائح الزكية

وبينما هو مستمتع بتلك المناظر سمع صوت عدو سريع ، والصوت في ازدياد ووضوح

والتفت الرجل إلى الخلف وإذا به يرى أسداً ضخم الجثة منطلق بسرعة خيالية نحوه ، ومن شدة الجوع الذي ألم بالأسد أن خصره ضامر بشكل واضح

أخذ الرجل يجري بسرعة والأسد وراءه .. وعندما أخذ الأسد يقترب منه رأى الرجل بئراً قديمة ، فقفز الرجل قفزة قوية فإذا هو في البئر ، وأمسك بحبل البئر الذي يسحب به الماء فأخذ يتمرجح داخل البئر

وعندما أخذ انفاسه وهدأ روعه وسكن زئير الأسد إذا به يسمع صوت فحيح ثعبان ضخم الرأس عريض الطول بجوف البئر

وبينما هو يفكر بطريقة يتخلص منها من الأسد والثعبان إذا بفأرين أحدهما أسود والآخر أبيض صعدا إلى أعلى الحبل وبدءا يقرضان الحبل

انهلع الرجل خوفاً وأخذ يهز الحبل بيديه بغية أن يذهب الفأرين ، وأخذ يزيد عملية الهز حتى أصبح يتمرجح يميناً وشمالاً بداخل البئر وأخذ يصدم بجوانب البئر

وبينما هو يصطدم أحس بشيء رطب ولزج ، فضرب بمرفقه وإذا بذلك الشيء عسل النحل ، حيث تبني النحل بيوتها في الجبال وعلى الأشجار وكذلك في الكهوف

فقام الرجل بالتذوق منه ، فأخذ لعقة ، وكرر ذلك ، ومن شدة حلاوة العسل نسي الموقف الذي هو فيه

وفجأة استيقظ الرجل من النوم !!!

فقد كان حلماً مزعجاً

قرر الرجل أن يذهب إلى شخص يفسر له الحلم

وذهب إلى عالم وأخبره بالحلم ، فضحك الشيخ وقال : (( ألم تعرف تفسيره ؟!! )) ، قال الرجل : (( لا ))

فقال له الشيخ:

الأسد الذي يجري ورائك هو ملك الموت
والبئر الذي به الثعبان هو قبرك
والحبل الذي تتعلق به هو عمرك
والفأرين الأسود والأبيض هما الليل والنهار يقصون من عمرك

قال : (( والعسل يا شيخ ؟!!! ))

قال الشيخ:

هي الدنيا : من حلاوتها أنستك أن وراءك موت وحساب

سم الموت
10-03-2007, 04:46
كان لأحد الملوك وزير حكيم ، وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان ، وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير : (( لعله خيراً )) فيهدأ الملك

وفي إحدى المرات قُطع أصبع الملك ، فقال الوزير : (( لعله خيراً )) فغضب الملك غضباً شديداً وقال : (( ما الخير في ذلك ؟! )) ، وأمر بحبس الوزير ، فقال الوزير الحكيم : (( لعله خيراً ))

مكث الوزير فترة طويلة في السجن

وفي يوم خرج الملك للصيد ، وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته ، فمر على قوم يعبدون صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ، ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم أصبعه مقطوع

فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر ، وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن ، واعتذر له عما صنعه معه ، وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع أصبعه ، وحمد الله تعالى على ذلك

ولكنه سأله : (( عندما أمرت بسجنك قلت : (( لعله خيراً )) ، فما الخير في ذلك ؟!!! ))

فأجابه الوزير : (( لو لم تسجني لصاحبتك في الصيد فكنت سُأقدم قرباناً بدلاً منك ))

فكان في صنع الله كل الخير

سم الموت
10-03-2007, 04:48
في الثلاثينات كان في طالب جديد التحق بكلية الزراعة في إحدى جامعات مصر ، وعندما حان وقت الصلاة بحث عن مكان ليصلي فيه فأخبروه أنه لا يوجد مكان للصلاة في الكلية إلا في غرفة صغيرة (( قبو )) تحت الأرض ممكن يصلي فيه



ذهب الطالب إلى الغرفة تحت الأرض وهو مستغرب من الناس اللي في الكلية لعدم اهتمامهم بموضوع الصلاة ، هل يصلون أم لا ؟؟



المهم دخل الغرفة فوجد فيها حصير قديم ، وكانت غرفة غير مرتبة ولا نظيفة .. ووجد عاملاً يصلي .. فسأله الطالب : هل تصلي هنا ؟؟!!!

فأجاب العامل : أيوه ، محدش بيصلي من الناس اللي فوق ومفيش غير هذه الغرفة

فقال الطالب بكل اعتراض : أما أنا فلا أصلي تحت الأرض







وخرج من القبو إلى الأعلى .. وبحث عن أكثر مكان معروف وواضح في الكلية ، وعمل شيء غريب جداً !!!!!!!!



وقف وأذن للصلاة بأعلى صوته !!






تفاجأ الجميع وأخذ الطلاب يضحكون عليه ويشيرون إليه بأيديهم ويتهمونه بالجنون



لم يبالي بهم .. جلس قليلاً ثم نهض وأقام الصلاة وبدأ يصلي وكأنه لا يوجد أحد حوله



ثم بدأ يصلي لوحده





يوم .. يومين .. نفس الحال


الناس كانت تضحك ثم اعتادت على الموضوع كل يوم فلم يعودوا يضحكون




ثم حصل تغيير



.................
...........
....
.



العامل الذي كان يصلي في القبو خرج وصلى معه .. ثم أصبحوا أربعة .. وبعد أسبوع صلى معهم أستاذ !!!!!!!


انتشر الموضوع والكلام عنه في كل أرجاء الكلية .. استدعى العميد هذا الطالب وقال له : لا يجوز هذا الذي يحصل ، انتم تصلون في وسط الكلية !!! نحن سنبني لكم مسجد عبارة عن غرفة نظيفة مرتبة يصلي فيها من يشاء وقت الصلاة

وهكذا بني أول مسجد في كلية جامعية

و لم يتوقف الأمر عند ذلك .. طلاب باقي الكليات أحسوا بالغيرة وقالوا : اشمعنا كلية زراعة عندهم مسجد ؟؟!!!

فبني مسجد في كل كلية في الجامعة







هذا الطالب تصرف بإيجابية في موقف واحد في حياته .. فكانت النتيجة أعظم من المتوقع .. و لا يزال هذا الشخص سواء كان حياً أو ميتاً يأخذ حسنات وثواب عن كل مسجد يبنى في الجامعات و يذكر فيه اسم الله .. هذا ما أضافه للحياة

بالله علينا ماذا أضفنا نحن للحياة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سم الموت
10-03-2007, 04:49
موقف غريب مر علي اليوم


وأنا في لحظة تأمل .. لفت نظري نملة

كانت تدور كأنها مضيعة شيء


وفجأة


وقفت جنب نملة بان لي للوهلة الأولى أنها ميتة
دارت عليها مرات ومرات .. تبعد عنها شوية وترجع لها كأنها تحاكيها

ذهلت مما رأيت





والله مشهد من أغرب المشاهد .. يعلمنا الكثير
حاولت في البدء تسحبها .. سحبتها بالفعل قليلاً .. ثم رجعت مكانها كأنها ضيعت الدرب


جاء في بالي أن النمل كائن غبي

شوية أثبتت النملة العكس .. حملتها .. مشهد عجيب ووفاء نادر


حملتها مسافة .. توفقت قليلاً وحاولت تحملها مرة ثانية

ونجحت المحاولة الثالثة .. وذهبت بها بعيداً



لا أدري ماحال النملة والنملة ، وأين وصل بهم المطاف


كم تضيق نفوسنا بالأصحاب والأهل والأحباب فنعجز عن حمل كلماتهم وأخطائهم



والله المستعان

سم الموت
10-03-2007, 04:55
كان ببلاد الشام منذ زمن شيخ جليل جمع الله له العلم والحكمة .. كان يخطب الجمعة بمسجد في قريته فيجتمع له الناس يسمعون جميل مواعظه وينيرون بصائرهم بمصابيح علمه وأدبه

وكان لباس عامة أهل هذا البلد سراويل فضفاضة وقمصان واسعة بيضاء اللون وعمامات ملونة جميلة يتفننون في لفها وتزينيها

فإذا أرادوا التوجه إلى مساجدهم أو مجالس كبرائهم أو أعراسهم أضافوا فوق تلك الملابس البيضاء سروالاً وقميصاً بلا أكمام أسودي اللون



ذات جمعة كان ذلك الشيخ يلقي خطبته فوق المنبر وقد تعلقت به الأبصار وأصاخت إليه الأسماع .. وبينما هو منهمك في إلقاء الخطبة انحلت عقدة سرواله الأسود فسقط

انتبه الرجل لذلك فرفع سرواله وعقده وواصل خطبته

خرج القوم من المسجد وكان بينهم ( كشأن كل قوم ) بعض ضعاف العقول .. فأخذوا يتندرون بسقوط السروال ويتناقلون ذلك الخبر

لم يقف الأمر عند حد الفكاهة والتندر .. بل وجد الحاقدون وأعداء كل فضيلة فرصة سانحة فأخذوا يلمزون ويغمزون

فقال نفر منهم : أن الشيخ تعمد إسقاط سرواله ؛ سخرية من عمدة القرية الجالس بالصف الأول

وقال آخرون : بل هو شحيح شديد الشح يرتدي سروالاً قديماً تهرأت عقدته فسقط

وقال فريق : أن الشيخ شديد غليظ يضرب زوجته فقطعت عقدة السروال إلا قليلاً فسقط بعد قليل من ارتدائه

وقالت فئة : أن من فعل ذلك هو الكوّاء ؛ لأن الشيخ قد اعتاد ألا يعطيه أجره

وصلت تلك الروايات إلى مسامع الشيخ فاستاء لذلك .. لكنه أغضى عنهم ؛ لعلمه بضعف عقولهم وترفعاً عن الخوض في سقط الكلام

لبث الشيخ فترة متذرعاً بالصبر والتغاضي علَ الأيام تفعل فعلها فيُنسى الأمر ويلتفت الناس إلى ما ينفعهم



لكن مر وقت طويل ولا هم لذلك الجمع الحاقد سوى نشر تلك الحكاية ومضغها ليلاً ونهاراً

نفذ صبر الشيخ ذات يوم فغادر قريته التي يحبها إلى قرية أخرى بعيدة

فأستقبله أهلها استقبالاً رائعاً وقدموه ليكون إمامهم ، وصاروا يتناقلون كلماته بكثير من الإجلال والاحترام



مرت الأعوام وهرم الشيخ ، فتاقت نفسه ذات يوم إلى رؤية قريته ، وقرر زيارتها متخفياً



وصل الرجل إلى مدخل قريته فوجد لوحة ترحيب تقول


مرحباً بكم في سقط سرواله





!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!





ذهل الرجل ذهولاً لا مزيد عليه .. وتقدم قليلاً فوجد حانوتاً صغيراً كُتب عليه


حانوت سقط سرواله




نظر إلى الجهة الأخرى من الطريق فوجد مقهى كتب عليه


ليالي سقط سرواله






وإلى جانبه دكان قصاب ( جزار ) كتب عليه


لحوم ودواجن سقط سرواله







دخل الحانوت فوجد شاباً فسأله عن هذا الاسم وما معناه

أخذ الشاب يروي له تلك القصة عن الشيخ الذي سقط سرواله ويردد نفس الإشاعات البغيضة عن تلك الحادثة



قاطعه الشيخ حانقاً:

وهل رأيت أنت ذلك الحادث ؟!!!



قال الشاب:

لا يا سيدي فلم أكن قد ولدت بعد ؛ أنا من مواليد عام خمسة سقط سرواله

............................
....................
...........
...
.




في الحياة ستقابل الكثيرين من أمثال أهل هذه البلدة .. لا هم لهم إلا ترديد التوافه والأكاذيب وجعلها عنوان حياتهم .. يتجاهلون كل خير وجمال لأن نفوسهم تخلو من أي خير أو جمال




نصيحةمني



عندما تقابلهم لا تتوقف أمامهم




واصل طريقك


فما هم إلا أحجار صغيرة .. في درب الحياة

سم الموت
10-03-2007, 04:59
الضفادع .. تلك الحيوانات الصغيرة

في إحدى المرات كان يوجد مجموعة من الضفادع الصغيرة .. كانوا يشاركون في منافسة .. والهدف كان الوصول إلى قمة برج عالي

مجموعة من الجماهير تجمعوا لكي يتفرجوا على السباق ويشجعوا المتنافسين

وانطلقت لحظة البدء

بصراحة لا أحد من المتفرجين يعتقد أن الضفادع الصغيرة تستطيع أن تحقق إنجازاً وتصل إلى قمة البرج .. وكانت تنطلق من الجماهير عبارات مثل



* أوه .. صعبة جداً .. لن يستطيعوا أبداً الوصول إلى أعلى

* لا يوجد لديهم فرصة .. البرج عالي جداً


بعض الضفادع الصغيرة بدأت بالسقوط واحداً تلو الآخر .. ماعدا هؤلاء الذين كانوا يتسلقون بسرعة إلى أعلى فأعلى

ولكن الجماهير استمروا بالصراخ

* صعبة جداً !!! .. لا أحد سيفعلها ويصل إلى أعلىالبرج


عدد أكبر من الضفادع الصغيرة بدأت تتعب وتستسلم .. ثم تسقط

ولكن أحدهم استمر في الصعود أعلى فأعلى .. لم يكن الاستسلام وارداً في قاموسه


في النهاية : جميع الضفادع استسلمت ماعدا ضفدع واحد هو الذي وصل إلى القمة


بطبيعة الحال جميع المشاركين أرادوا أن يعرفوا كيف استطاع هذا الضفدع أن يحقق ما عجز عنه الآخرون ؟؟؟؟!!!!!!!





أحد المتسابقين سأل الفائز : ما السر الذي جعله يفوز ؟؟؟!!!




الحقيقة هي


الفائز كان أصم لايسمع





الدرس المستفاد




لا تستمع أبدا للأشخاص السلبيين واليائسين ؛ سوف يبعدونك عن أحلامك المحببة والأمنيات التي تحملها فيقلبك


دائما كن حذراً من قوة الكلمات ؛ فكل ما تسمعه وتقرأه سيتدخل في أفعالك




لذلك


كن دائما إيجابياً


وضع اصبعك في أذنيك لكي لا تسمع ذلك الشخص الذي يخبرك أنك لا تستطيع أن تنجز أحلامك
وضع في اعتقادك أنك تستطيع النجاح دائماً



لعل هذا الدرس يكون فيه تحفيز للإبداع

وما خسر من جرّب يوماً ؛ فلعلّه يخسر مرّة وينتصر مرّات ومرّات

سم الموت
10-03-2007, 05:03
كان صاحبنا شابا مثقفا جداً .. أو هكذا كان يحسب نفسه


سيطرت عليه فكرة عجيبة وهي أن هناك قطة صغيرة تعيش داخل بطنه


وبرغم عشرات التحليلات والأشعات التي أُجريت له والتي تؤكد أن القطة تموء في عقله فقط إلا أنه لم يقتنع وظل يصرخ ويصرخ:


هناك قطة في بطني




احتار أهله ، وطافوا به في كل مكان لعلاجه ، لكن دون فائدة تذكر


أخيراً تم عرضه على أحد الأطباء الأذكياء .. وضع السماعة على بطنه ثم أعلنها مدوية:


فعلاً هناك قطة في بطنه ، ولابد من إجراء جراحة عاجله لإخراجها




وهنا برز سؤال مهم


كيف وصلت القطة إلى بطنه ؟!!!



قال الطبيب:


إن أعداء الثقافة والمثقفين في العالم لديهم وسائل شيطانية تمنكهم من فعل الأعاجيب ، وربما استعانوا بتكنولوجيا متطورة جداً للتخلص من هذا المفكر الجهبذ





تم إعداد غرفة العمليات .. وبعد تخدير المريض قام الطبيب بعمل شق سطحي في بطن صاحبنا ثم خاطه مرة أخرى


عندما أفاق صاحبنا وجد حوله أهله فرحين بنجاح العملية


دخل الطبيب إلى الغرفه مهنئاً صاحبنا ورافعاً يده بقطة صغيرة بيضاء وقال:


ها هي القطة ، لقد نجحنا في إخراجها




نظر صاحبنا إلى القطة بدهشة واستنكار ، ثم صاح باكياً:


لا ؛ الثانية لونها أسود





البعض تسيطر عليه فكرة واحدة لا يستطيع الفكاك منها ، ومهما حاولت إقناعه وسقت له البراهين الدامغة لا يستطيع التخلي عن الفكرة التى تنقلب سبباً لوجوده واحساسه بأنه مثقف متميز جداً ، ومهما أخرجت من بطنه من قطط ستظل هناك قطة ذات لون مفقود أبداً تموء داخله




أتمنى أن تكون رسالتي قد وصلت !!!

ميدو
10-03-2007, 10:56
نعم الحياة هى اكبر مدرسة لتعليم كل شئ فيها
ومن لم يتعلم لا يعيش اساسا
موضوع ونصائح فى غاية الاهمية
ودروس مستفادة تقبل تحياتى وشكرى
ميــــــــــــــدو.........القويمانى

بقاايااكحل
10-03-2007, 11:09
سم الموت
ابدعت بصور التعلم من الحيااة
يعطيك الف الف عافيه
استمتعت بقرائتهاا

بالطبع الحيااة اكبر مدرسه للتعلم



دمتم بود

سم الموت
10-03-2007, 08:17
بقايا اكحل

الله يعافيك اختي ويسلمك

واعدكم بالمزيد

دمتي بود ووئام

المــها
10-03-2007, 09:28
الحياة مدرسه
تصقل الانسان
تعلم الانسان
اخوي سم الموت جزاك الله خير على الصور
اخوي ضقر يعطيك الف عافيه على الموضوع

صقر ملهم
11-03-2007, 02:27
الحياة مدرسة والسعيد من يسفيد من اخطائه ويستفيد
من تجارب غيره و يتعض من اخطاء غيره
..........تحياتي لكل من شارك بالموضوع
..............................صقر ملهم

حاتميه
13-03-2007, 03:22
يتهيئلي اني واضعه رد امس مدري وين راح بسم الله الرحمن الرحيم
على العموم

شكرا لك صقر ملهم لانك طرحت الموضوع واعتقد انه لن ينتهي لان دروس الحياه لن تنتهي

فمنها المفرح و المبكي ..والممل و الممتع .. والجميل والكريه ......الخ

لكن اللبيب من اعتبر بمرها واستلذ بحلاوتها ....

وشكرا لاخي سم الموت لاثراء الموضوع بهذه الصور الرائعه

؟؟
13-03-2007, 06:11
بارك الله فيكم

وجزاكم الله خير


وكثر الله من امثالكم

وتسلم يمينكم على هذا الطرح

والله يعطيكم العافية