بقاايااكحل
07-04-2007, 02:28
قصة الابيات ..
شاعر صغير السن يحب الابل .. وليس لديه الا ناقة واحده مع حوارها ..
وقد المّ بالناقة مرض ومرض صغيرها تبعاً لها ..
ونصحه البعض ببيعها قبل ان تموت .. فاعتبرهم حساداً من باب المزاح معهم!!
وفي احد المرات ذهب اليها ووجدها في حالة مزرية .. وكان قد اشترى لها شعيراً ..
وتمثّل بهذه الابيات..
يا ناقتي ياللي اتلـوّى مـن الجـوع
( يفداتس ) كيس من الشعير استرالي
ثنيـةٍ فـي سنهـا سلّهـا الـجـوع
والغاليه يرخص لهـا كـل غالـي
نشرب لبنها والدسـم منـه منـزوع
ونسقيبه اللـي تايـه امـن العيالـي
ياللي تعذرب ناقتي تـرك مقـروع
تبغي تعذرب في عزيز الحلالـي ؟؟
الحاسد اللي يلتـوي كنـه ملسـوع
جعله حسود وجعل شربـه حثالـي
وقد استمروا في نصحه ببيعها وعدم شرب حليبها .. فقال :
الله مـن قلـبٍ تزايـد زفيـره
ويونّ ونّة مـن دنـاه الهيامـي
كنها اتلامس به سلوك الظفيـره
يقدح بقيفـانٍ ويبـدي نظامـي
من ناقةٍ مـا مثلهـا بالجزيـره
اليا استقامت وسّطت بالغمامي !!
وحوارها في المشي يعجبك سيرة
كنّه غرير ٍ فوق سن الفطامـي
سمّيتهـا فيـروز ولاّ سمـيـره
تقبل وتدبر مثل ظبـي العدامـي
من نسلٌ ناقة صالح المستجيـره
عليه من ربي صـلاة وسلامـي
وسلامتكم
شاعر صغير السن يحب الابل .. وليس لديه الا ناقة واحده مع حوارها ..
وقد المّ بالناقة مرض ومرض صغيرها تبعاً لها ..
ونصحه البعض ببيعها قبل ان تموت .. فاعتبرهم حساداً من باب المزاح معهم!!
وفي احد المرات ذهب اليها ووجدها في حالة مزرية .. وكان قد اشترى لها شعيراً ..
وتمثّل بهذه الابيات..
يا ناقتي ياللي اتلـوّى مـن الجـوع
( يفداتس ) كيس من الشعير استرالي
ثنيـةٍ فـي سنهـا سلّهـا الـجـوع
والغاليه يرخص لهـا كـل غالـي
نشرب لبنها والدسـم منـه منـزوع
ونسقيبه اللـي تايـه امـن العيالـي
ياللي تعذرب ناقتي تـرك مقـروع
تبغي تعذرب في عزيز الحلالـي ؟؟
الحاسد اللي يلتـوي كنـه ملسـوع
جعله حسود وجعل شربـه حثالـي
وقد استمروا في نصحه ببيعها وعدم شرب حليبها .. فقال :
الله مـن قلـبٍ تزايـد زفيـره
ويونّ ونّة مـن دنـاه الهيامـي
كنها اتلامس به سلوك الظفيـره
يقدح بقيفـانٍ ويبـدي نظامـي
من ناقةٍ مـا مثلهـا بالجزيـره
اليا استقامت وسّطت بالغمامي !!
وحوارها في المشي يعجبك سيرة
كنّه غرير ٍ فوق سن الفطامـي
سمّيتهـا فيـروز ولاّ سمـيـره
تقبل وتدبر مثل ظبـي العدامـي
من نسلٌ ناقة صالح المستجيـره
عليه من ربي صـلاة وسلامـي
وسلامتكم