ابراهيم الغنماوي
12-07-2007, 03:13
:السلام عليكم
هذي قصة اعجبتني ولو انها قصيرة الا وهي تتحدث عن اينشتاين وسائقة...والسالفة وما فيها...:appetizing77:
في يوم من الايام وكعادة اينشتاين كل فترة وجيزة يذهب الى قرية او بلدة ويبدا بشرح نظريتة النطرية النسبية وفي هذا اليوم سئم العالم من اعادة النظرية للناس وبالعربي زهق من كثر ما يردد ويقول. فطرت على بال السائق فكرة وقد كانت مريحة جدا لاينشتاين فقد قال السائق للعالم (وهو اي سائق) قال له ما رايك بان اكون في مكانك في هذة المحاضرة.؟؟ فرد عليه العالم كيف؟؟ فهمني؟؟ فقال له السائق عندما نريد الذهاب لالقاء المحاضر البس انا لبسك وبما ان شعري منفوش مثل شعرك والشبه اللي بيني وبينك وانا من مصاحبتي لك فهمت الكثير او بالاحرى حفظت كل اللي بتقولة عن النظرية وبهالطريقة محد راح يشك اني انا العالم وانت السايق.. فرد عليه اينشتاين قائلا : يابعدي والله انك ذيب جبتها خلاص تمت الخطة.. فبعد ان زهبوا حالهم وظبطو شغلهم راحو للقرية والسائق هو العالم واينشتاين هو السايق.. وعندما وصلوا القرية وقامت الناس تسال والسايق يجاوب لين طاح بيد البروفسور المغرور وساله سؤال يعور الراس من النوع الثقيل... فما كان من السايق الا تشغيل مخة ويحل المشكلة اللي طاح فيها.. وكان اينشتاين واقف عند باب المجلس فقام السايق اللي هو بنظر الناس هو العالم وقال حق البروفيسور: سؤالك هذا ما يحتاج اني اتعب نفسي واقولك جوابة وانا راح اخلي السايق تبعي يجاوب عليك.... فجاوب السايق اللي هو بالاصل اينشتاين وتفشل البروفيسور اللي كان نافخ صدرة..
:biggrin: واشكركم على متابعة القصة
هذي قصة اعجبتني ولو انها قصيرة الا وهي تتحدث عن اينشتاين وسائقة...والسالفة وما فيها...:appetizing77:
في يوم من الايام وكعادة اينشتاين كل فترة وجيزة يذهب الى قرية او بلدة ويبدا بشرح نظريتة النطرية النسبية وفي هذا اليوم سئم العالم من اعادة النظرية للناس وبالعربي زهق من كثر ما يردد ويقول. فطرت على بال السائق فكرة وقد كانت مريحة جدا لاينشتاين فقد قال السائق للعالم (وهو اي سائق) قال له ما رايك بان اكون في مكانك في هذة المحاضرة.؟؟ فرد عليه العالم كيف؟؟ فهمني؟؟ فقال له السائق عندما نريد الذهاب لالقاء المحاضر البس انا لبسك وبما ان شعري منفوش مثل شعرك والشبه اللي بيني وبينك وانا من مصاحبتي لك فهمت الكثير او بالاحرى حفظت كل اللي بتقولة عن النظرية وبهالطريقة محد راح يشك اني انا العالم وانت السايق.. فرد عليه اينشتاين قائلا : يابعدي والله انك ذيب جبتها خلاص تمت الخطة.. فبعد ان زهبوا حالهم وظبطو شغلهم راحو للقرية والسائق هو العالم واينشتاين هو السايق.. وعندما وصلوا القرية وقامت الناس تسال والسايق يجاوب لين طاح بيد البروفسور المغرور وساله سؤال يعور الراس من النوع الثقيل... فما كان من السايق الا تشغيل مخة ويحل المشكلة اللي طاح فيها.. وكان اينشتاين واقف عند باب المجلس فقام السايق اللي هو بنظر الناس هو العالم وقال حق البروفيسور: سؤالك هذا ما يحتاج اني اتعب نفسي واقولك جوابة وانا راح اخلي السايق تبعي يجاوب عليك.... فجاوب السايق اللي هو بالاصل اينشتاين وتفشل البروفيسور اللي كان نافخ صدرة..
:biggrin: واشكركم على متابعة القصة