المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : علم الباراسايكولوجي........!!


عطـــــر الخزامـــــى
28-08-2007, 07:37
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيت اكتب لكم هالموضوع لانه لفت انتباهي لمدة طويلة كنت اتقصى فيها الحقائق لكن اول شي خلوني اعطيكم نبذة قصيرة عن الموضوع اللي اتمنى انكم تشاركوني الرأي فيه.....

القدرات الفوق حسية أو كما يطلق عليها علوم الباراسايكولوجي
(بارا تعني ما وراء) و(سايكولوجي تعني النفس) أي ما وراء علم النفس، مما هو فوق العلم التقليدي أو القدرات النفسية
التقليدية، هناك مسميات كثيره لهذا العلم منها الخارقية والحاسة السادسة والظواهر الروحية والإدراك الحسي الزائد..

إذا قرر الانسان اقتحام هذا العالم الفسيح الرحب والغريب والعجيب! فالأكيد! أنه سيقتحم عالماً جديداً عليه ربما (عالم ربما سيجعله يقضي وقتاً لا بأس به في التعرف على خاطرة هنا أو فكرة هناك أو على إحساس هنا أو مشاعر أتت من هناك!) وهذا الجو الجديد ربما يجعل رؤية الانسان للعالم من حوله تتغير أو تكون متوترة قليلاً أو هي في أحسن الأحوال مثيرة.. لسنا نشك أبداً أن الإتزان هنا أمر مطلوب بشكل كبير.. الإتزان يعني أن لا يتحول كل وجُل تفكير الانسان الى مراقبة هذه الخواطر والهواجس حتى تشل قدراته التفكيرية فيما هو مفيد ومثمر في مجالات أخرى مهمة أو ربما أهم من موهبة تسعى أنت إلى صقلها والتزود بها !
هذا العالم الذي ستراه من خلال مرحلتك الجديدة يتطلب منك بشكل جدي أن تكون مرناً بشكل كبير!
أن تكون مستعداً وجاداً للتغلب على المشاكل النفسية والذهنية التي ترد إليك.. ربما ثمة عقبات سلبية لابد من حدوثها.. ربما! فالحذر والثبات مع عدم تسليم هذه العلوم جل الوقت أمر ضروري!

البعض يظن أن هناك علاقة قوية بين القدرات ما فوق الحسية وبين الصفاء والنقاء الروحي .. وأنه لكي يحدث الوعي النفسي العالي لابد من إصلاح الداخل واليقظة الروحية ! أو التـأمل ! لكي تصل
إلى نيل هذه القدرات!
إن هذه العلاقه ليست دقيقة.. بل الفرد نفسه هو القادر أياً كان على صناعة وصقل هذه القدرات!!

مصطلح القدرات فوق الحسية يطلق غالباً على ثلاثة أنواع متميزة من الظواهر النفسية فوق الطبيعية
1- التخاطر 2- الاستبصار 3- التنبؤ..

أما التخاطر فهو التجاوب والإتصال بين ذهن وآخر.. وهو نوعان:
1- ما يسمى توارد الأفكار وهو أن يكون هناك شخصان يتفقان في وقت واحد على النطق أما ( بفكرو- كلمة) في وقت واحد.. فهما تواصلاً وتجاوباً في وقت واحد بشيء واحد..
2- التخاطر وهو المشهور وهو أن يكون هناك رساله ذهنيه موجهه من شخص إلى آخر فيكون هنا ثلاثة عناصر:
1- مرسل 2- مستقبل 3- رسالة
والتخاطر أو ( التلبثة ) هو/ قدرة عقل الشخص على الإتصال بعقل شخص آخر دون وجود وسيط فيزيقي، ولا يعرف أحد كيف يتم هذا الإتصال أو ماهية الطاقات او طريقة العمل الداخلة فيه بمعنى أننا
نعرف هذه الحقائق من خلال ظهور نتائجها وحدوثها في الخارج..

إن الجواب عن كيفية حدوث التلبثة لربما يكون تفسيره هو النشاط الكهربي للعقل، وهذا يتضمن وجود مجال كهرطيسي يصنع بطريقة ما بواسطة الشخصية المسيطرة والتي تولد مثلما تستقبل أشكالاً أو
نبضات مشحونة بالكهرباء..
والأمريكان وهم أول من تحدث بإسهاب عن التلبثة قد برهنوا على أن الأشخاص الذين يتمتعون بحساسية شديدة يمكن أن تقفل عليهم في أقفاص أو أن يوضعوا في صناديق مبطنة بألواح الرصاص الثقيل وهي جميعاً عازلة لاستقبال أية أمواج كهرطيسية يحتمل دخولها من الخارج ومع هذا فقد سجلت حوادث رسمية أنه بالفعل تم حدوث التلبثة رغم كل هذه التحصينات مما يدل على وجاهة هذا الإفتراض..

ويشترط في المرسل أن يكون متحفزاً، منفعلاً ( غير مسترخي ) لكن هذا لا ينفي أن يكون هذا الإنفعال آتياً عقيب استرخاء حتى يمكنه الاسترخاء من رؤية دقيقه للشخص الذي يأمل إرسال رسالة ذهنية إليه! أما المستقبل فيلزم أن يكون هادئاً مسترخياً وقتها، وأيضاً يكون مهيئاً نفسياً وذهنياً لتلقي الرسالة الفكريه القادمة، وأفضل وقت لإرسال رسالة فكرية هو حينما يكون الآخر نائماً.. فإن لاوعيه يكون
مهئياً وسهل التأثير عليه ولا يوجد معارض واعٍ !

ولهذا كان أكثر مظاهر التخاطر شيوعاً حينما يكون المرسل منفعلاً ومستحضراً بشكل قوي لأدق التفاصيل عن الشخص المرسل إليه ( نبرة الصوت - الوجه - المشية - الجلسة- الابتسامة-رائحة الجسد)
بعد تحديد الرسالة وتصور الشخص المرسل إليه لابد أن تنفعل وتتحدث إليه بصوت لو أمكن أن تشعر نفسك أنك في اتصال معه وبعضهم يؤكد أن هناك ما يسمى إحساس المعرفة وهو أنك ستتلقى شعوراً أشبه ما نراه في (عالم الاميل الانترنتي) يعلمك بوصول الرساله إلى الآخر!
ربما تصله بشكل منام أو أن يسمع صوتا.. أو يشعر بجسدك قريباً منه.. أو تصله على صورة فكرة ما يمتثل لها لا شعورياً كحال المنوم مغناطيسياً وهكذا..

ولكي تكون الفكره مؤثرة في الآخر فيجب ان تكون قوية وكثيفة (مركزة)، فالفكر الضعيف أو الفكرة التي نتجت من تركيز مختل، لا يمكن أن تؤثر ..فإنه لكي تصل الفكره وتحدث تأثيرها في الآخرين لابد من
مستقبل لديه الإستعداد والإسترخاء والفراغ في قلبه لمثل هذه الفكرة، إذن هناك مرسل يلزمه فكرة قوية مركزة وهو الذي يسميها "وليم ووكر" الحصر الفكري..! وهناك محل قابل من المرسل إليه بأن
يكون مسترخياً ومهئياً لاستقبال الفكرة المرسلة!
فإنك حينما تفكر في شخص فإن هناك تياراً اثيريا أو مساراً ينبعث بينكما من خلاله تنطلق الفكرة.. ولكي تصل لابد من طاقة وقوة وشحنة كهرومغناطيسية قادرة على تأدية المهمة!
وبالتالي فإنه إذا كان المرسل إليه لا يمتلك وسائل الدفاع عن نفسه (ذهنياً ونفسياً) بقدرته على التواصل مع نفسه والتعرف على ما هو من صميم فكره وما هو دخيل ( ولأن هذه المهارة نادرة وصعبة) فإن التأثر بالآخر إثر رسالة ذهنية شيء وارد وساري المفعول !
وليس مهماً أبداً أن يكون المرسل قريباً من مكان المرسل اليه فالزمان والمكان أبداً ليسا ذا أهمية إطلاقاً..
إلا أنه وإن كانت المعرفةة بين المرسل والمرسل إليه ليست مهمة أيضاً إلا أنه إذا كانت هناك علاقة عاطفية بينهما فإن التأثير يكون أقوى وأشد بينهما والأقوى منهما يحصل منه التأثير بقدر ما
يمتكله من قدرة ذهنية ونفسية فوق طبيعية!
ولهذا كان المحب يحرك المحبوب إليه فيتحرك بحركة الرسالة الذهنية منه إليه حتى يصبح الثابت (المحبوب) متحركاً (محباً) بحركة المحب ولهذا أيضاً يحسن بالانسان أن يحسن اختيار صحبته لأن الرفقة والصحبة يحركون الإنسان بقدر ما لديهم من حب له فالحب محرك قوي ويسري في الإنسان وتأثيره بشكل خفي ولطيف!
كما أن المرأة أقوى على التخاطر والإستبصار من الرجل وقدرتها على قراءة الأفكار شيء مذهل ويفوق ما لدى الرجل بمراحل نظراً لقوة عاطفتها ومشاعرها !

أما الاستبصار فهو القدره على رؤية الأشياء من بعد دون الاعتماد على أمور مادية محسوسة

والتنبؤ هو القدرة على التعرف على أمور لم تحدث بعد دون الإعتماد
على أمور مادية محسوسة، فعندما نفكر نرسل في الفضاء اهتزازات مادة دقيقة أثيرية لها نفس وجود الأبخرة والغازات الطيارة أو السوائل والأجسام الصلبة، ولو أننا لا نراها بأعيننا ونلمسها بحواسنا كما أننا لا نرى الاهتزازات المغناطيسية المنبعثة من حجر المغنطيس لتجتذب إليه كتلة الحديد..
وأخيرا
هذه العلوم النقليه الحديثه
قد تقولون ما الذي تغير وقد كنت من أشد المتحمسين لهذه العلوم؟؟
العالم لم يكن ليقتنع او يصدق حقيقة التنويم المغناطيسي قبل اكتشافة فلذلك قلت لا اريد ان احكم على هاذا العلم الذي اقر بانه غريب ومنطلقه غريب ايضا ولكن الابحاث التي تجرى هي التي ستحكم. لم يتغير شيئ سوى النظر إلى مصدر هذه العلوم ومؤسسيها , لا أريد أن أحكم بأنها خارجه عن العقيدة ولكن نهايتها تخرج من العقيده وأبعادها أكبر بكثير مما نتصور ولا أدري مدى صحة هذه المعلومه ولكني لا أصدقها ببساطه بعد أن قرات ما يكفي عن أبعاد هذه العلوم وهي أن مشكلين هذه العلوم ومن وضع لها منهجيه ودرسها بطرقه من أكبر زعماء الماسونيه (وهم البناءون الأحرار ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم), ولاكن اأكد أني لست ضد هذه العلوم والدليل اني لازلت أقرأها وأطلع عليها ولكن بمنظور إسلامي , بمنظور لا ينسيني ان هناك رب هو من يتحكم فينا وليس الطاقة الكونية .

علي الفايز
28-08-2007, 01:24
يعني برايك
لو اسوي مثل بوذا
واتنح 10 ساعات
ممكن اتواصل مع احد ..!

سمعت كثير عنها
مثل الاختين في البرزيل اضن او المكسيك
بين كل وحده تقريبا 100 كيلوا
بس تعرف كل وحده وش بخاطر الثانيه
من كلام بالاضافه انهم كل وحده
تشوف الي تشوفه الثانيه ..

يعطيكي العافيه ..

عطـــــر الخزامـــــى
28-08-2007, 01:26
انت سوها واذا ضبطت قولي اجربها بعد

صدام اليوم
28-08-2007, 02:56
انا لم اقراء الموضوع لكن العنوان جذبني

صالح الدعفس
29-08-2007, 02:24
العلم بحرررر ..

هههههههههههه


الله يخليك يارب ....

عطـــــر الخزامـــــى
29-08-2007, 02:29
اي بحر ونهر وانت الصااااج