إيمان الجراي
20-09-2007, 12:38
بسم الله الرحمن الرحيم
{ فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لايحب الظالمين }
هل تدرك أخي العزيز معنى { فأجره على الله } ؟
إن أجرك لن يأتيك من ملك أومن وزير أومن أمير أومن ،،،،، بل سيأتيك من ملك الملوك سبحانه وتعالى فماذا تريد أفضل من ذلك .
العفو :- مقابلة الإساءة بالإحسان والذنب بالعفو والغضب بالصبر والإغضاء عن الهفوات والاحتمال للمكروهات
فالعفو أخي العزيز طريقك الى الحظ العظيم والحظ العظيم :- الجنة
العفو صفة من صفات الله عز وجل وهو الذي يتجاوز عن المعاصي قال تعالى { إن تبدوا خيراً أوتخفوه أوتعفوا عن سوء فإن الله كان عفواً قديرا } أي عفواً عن عباده قديراً على الانتقام منهم بما كسبت أيديهم فاقتدوا به سبحانه وتعالى فإنه يعفو مع القدرة
وأيضاً الإقتداء بالنبي صلي الله عليه وسلم والأنبياء جميعاً في عفوهم عمن ظلموهم وأساؤا إليهم مع قدرتهم عليهم فمن نحن حتى نتعالى عن العفو ونعتبره ذله ومهانه في حقنا .
فعفوك علامة على خشيتك لله وهذه عبادة عظيمة تدل على عبادة الخوف من الله كذلك الصبر على الإساءة والصبر على العفو نفسه يرفعك المنازل العالية فإن من عفا عن عباد الله عفا الله عنه .
قال صلى الله عليه وسلم { تفتح ابواب الجنة يوم الإثنين ويوم الخميس فيغفر لكل عبد لايشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال أنظروا هذين حتى يصطلحا أنظروا هذين حتى يصطلحا } رواه مسلم .
فلا يفوتك فضل الله ولامغفرة الله { اللهم إنك عفو تحب العفوا فأعفوا عنا }
أميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
{ فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لايحب الظالمين }
هل تدرك أخي العزيز معنى { فأجره على الله } ؟
إن أجرك لن يأتيك من ملك أومن وزير أومن أمير أومن ،،،،، بل سيأتيك من ملك الملوك سبحانه وتعالى فماذا تريد أفضل من ذلك .
العفو :- مقابلة الإساءة بالإحسان والذنب بالعفو والغضب بالصبر والإغضاء عن الهفوات والاحتمال للمكروهات
فالعفو أخي العزيز طريقك الى الحظ العظيم والحظ العظيم :- الجنة
العفو صفة من صفات الله عز وجل وهو الذي يتجاوز عن المعاصي قال تعالى { إن تبدوا خيراً أوتخفوه أوتعفوا عن سوء فإن الله كان عفواً قديرا } أي عفواً عن عباده قديراً على الانتقام منهم بما كسبت أيديهم فاقتدوا به سبحانه وتعالى فإنه يعفو مع القدرة
وأيضاً الإقتداء بالنبي صلي الله عليه وسلم والأنبياء جميعاً في عفوهم عمن ظلموهم وأساؤا إليهم مع قدرتهم عليهم فمن نحن حتى نتعالى عن العفو ونعتبره ذله ومهانه في حقنا .
فعفوك علامة على خشيتك لله وهذه عبادة عظيمة تدل على عبادة الخوف من الله كذلك الصبر على الإساءة والصبر على العفو نفسه يرفعك المنازل العالية فإن من عفا عن عباد الله عفا الله عنه .
قال صلى الله عليه وسلم { تفتح ابواب الجنة يوم الإثنين ويوم الخميس فيغفر لكل عبد لايشرك بالله شيئا إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقال أنظروا هذين حتى يصطلحا أنظروا هذين حتى يصطلحا } رواه مسلم .
فلا يفوتك فضل الله ولامغفرة الله { اللهم إنك عفو تحب العفوا فأعفوا عنا }
أميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــن