السلام عليكم
بانَتْ سُعادُ فَقَلبي اليومَ مَتْبولُ ***مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفْدَ مَكْبولُ
وما سعادُ غَداةَ البيْنِ إذ رَحَلوا ***إلاّ أَغَنُّ غَضيضُ الطَّرْفِ مَكْحولُ
شاعر هذه القصيدة هو كعب بن زهير بين أبي سلمي من أهل نجد اشتهر في الجاهلية، ولما ظهر الإسلام هجا النبي صلى الله عليه وسلم ، فهدر دمه، فجاءه كعب مستسلماً وأنشده هذه القصيدة اللامية، فعفا عنه النبي صلى الله عليه وسلم وخلع عليه بردته.
بس حبيت اضيف هالمعلومة
وللى بعدىىىىىىىىىىى
حرف(اللاااااااااااااااام)