قصيدةحاتم الطائي في بني لام
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من قرائتي في الادب الجاهلي قصيدة حاتم الطائي في بني لام مما يدل على شي...
..
أبلغْ بني لأمٍ بأن خيولهم
عقرى ، وأن مجادهم لم يمجد
ها إنّما مُطِرَتْ سَماؤكُمُ دَماً
ورفعتَ رأسَكَ مثلَ رأسِ الأصْيَدِ
ليكون جيراني أكالاً بينكم،
بُخْلاً لِكِنْدِيٍّ، وسَبْيٍ مُزْنِدِ
وابنِ النُّجُودِ، وإنْ غَدا مُتَلاطِماً
وابنِ العَذَوَّرِ ذي العِجانِ الأزْبَدِ
أبلغ بني ثعلٍ بأني لم أكن،
أبداً، لأفعَلَها، طِوالَ المُسْنَدِ
لا جِئْتُهُمْ فَلاًّ، وأتْرُكَ صُحْبَتي
نهباً، ولم تغدر بقائمه يدي
..
معليه عذروني ماجتهدت في تثبيت شرح هذه الابيات
وسلامتكم
|