|
مجلس الشيخ ـ سلمان بن عبدالله الدبوس ـ لـ نسب قبيلة الفضول قصص , مآثر , وثائق , بلاد |
|
أدوات الموضوع |
11-03-2011, 09:31 | #16 |
ضيف
|
رد: نسب عشيرة الفضا يله في سوريا
قصيد يذكر الفضايلة الفارس جسيم الأجرب في معركة حاجولة عام 1904/م تقريباَ اشتهر الفرسان الأربعة في بادية الشام جسيم الأجرب ووادي الأجرب و سلمان السلمان و بخيت الكساب و هؤلاء من عشيرة الفضايلة ولهم جولات وصولات أذكر منها جاءت عشيرة الغياث و معهم خياله من عربان الديرة و عددهم حوالي ثمانون خيال ومنهم حرفان الرشيد من عشيرة الشرفات و بخيت المطلق من عشيرة الغياث الى الفارس جسيم الأجرب من عشيرة الفضايلة وطلبت منة ان يكون عليهم عقيد للغزو على ديرة الشنبل التابعة لسيطرة الحسنة { الملحم } من عنزة عليها وهى اراضي و قرى شرق محافظة حمص و ذهب معة اولاد عمة الفارس سلمان السلمان و بخيت الكساب اما الفارس وادي الأجرب اثنائها لم يكن موجود بالمضارب واغاروا على القرى وساقوا الحلال معهم واثناء ذلك استنجد اهل القرى بالملحم الذين كانوا مسيطرين على ديرة الشنبل فهبوا لنجدتهم وكان عقيدهم الفارس شامان الملحم وفزع لهم مجموعة كبيرة من عساكر الأتراك منظمة تحمل الأبواق للدلالة على الحرب واهالي القرى المجاورة لهم أعدادهم كبيرة جداَ وبدأ القتال فكان الفارس شامان الملحم من الحسنة ينادي بأعلى صوتة من ذكرلي جسيم الأجرب وله فاطر ويكررها مرارا فسمعه جسيم واتجه بفرسه نحوا شامان وقال له انا جسيم راعي الجربا وحمي الوطيس وقد رسم الشاعر كثلوم المعركة كما جرت رحم الله الجميع واسكنهم فسيح جناته حيث انشد الشاعر الغياثي { كثلوم الدحليس } من فخذ الكلابنة يصف فيها المعركة القصيدة الأولى ياهيه دنولي سلايل شعيلة ما عمر و قفوها للمثامين ولا دوحبت تحت الحمول الثجيله ولا أنمد له حبل المرس للحوابين مرباعها الرحبه عذيٍ مجيله عشبها يتخالف مثل ريح الدكاكين يركب عليه منا غلامٍ صميله قطاع فرجات الخلا مغزل العين سلمان ياشوق الهنوف الطويله أنتي هنوف و للي مثله تشومين جسيم ينحاز الشيوخ الثجيله حين الملاقه يوم ضرب الشياهين غارت علينا و أرهشت كل قبيله من حد قاره ليبرود للنبك لمهين عساكر السلطان تسمع نفيره وتشوف الرمي مثل عكل الدخاخين محمد و حمدان للشردان صارو دليله يقولون جاي نلفهن ما بين سيرين ياحيف حط البراشيم بالكحيله و ياحيف مشيه مع وجيه اللحاوين وما تشوف عزاره ينكت سبيله وجه العجوز اللي تدب اليتامين نطليهم بالقطران و صباغ نيله من شواربهم عالحه عالرمامين ونطلع لأبن كساب جمل نفيله ونحمد الله الرده من غيبته خزلة سنين ..................... سلمان السلمان _ جسيم الأجرب _ بخيت الكساب _ من عشيرة الفضايلة محمد _ حمدان _ عزاره _ بخيت المطلق _ من عشيرة الغياث .................................................. .......................... أما القصيدة الثانية للمعركة نفسها للشاعر الغياثي { كثلوم الدحليس } مبداي بالله عالخلايق معتلي يارب يامعبود يارحماني يامودعٍ كل المصامد تمتلي عقب المحل يظهر عليه ألواني يظهر بها عشبِ يقيت الفطري تربع بها الخلفات و الهزالي جينا وجيناهم و طاب المنزلي إلا ردي الخال حظه فاني حامت طيور الموت من بني وبني ترجى العشا في ملعب الصبياني حرفان يا حرفان ياملا جبلي يامروي عود الزان للمثاني ولد المطبق بالملازم مبتلي بخيت مسنيَ عليه وساني نعمٍ بسلمان فوق العندلي يلكد على الطابور شد عناني جسيم راعي الجربا يشليهم شلي يشليهم شلي الذيب وأن طالع الضاني يوم الفشك ببطونهن يغلي غلي مشمرخ من عملة السلطاني كم سابقٍ بالكون وقعت ياعلي يهدّي عليه مرفرف الجنحاني بارودنا بالكون ما ضربهُ جلي يقطّع عروق القلب و القمصاني محمد وحمدان نطليهم طلي لما يغدون أسود من الغرباني نخطهم ياخوي بعود الجنجلي ونثني عليهم بمرهف المزياني ................ حرفان الرشيد فارس من عشيرة الشرفات من عرب الجبل بخيت الكساب _ سلمان السلمان _ جسيم الأجرب هم فرسان عشيرة الفضايلة محمد و حمدان و عزارة من عشيرة الغياث و بخيت المطبق فارس من عشيرة الغياث .................................................. ...................... عشيرة الفضايلة و عشيرة النعير رحل الفضايلة عن النعير واتجهوا ديرة الشيخ جاسم المعجل شيخ الاشاجعة من عنزة بالبادية فتركوا فراغا كبيرا في المنطقة واصبحت المنطقة عرضة للغزو واثناء ذلك الفترة غزت عشيرة النعير وهم قلة في عددهم على قرية جيرود وما حولها فاستنجد أهل جيرود بالسوالمة من عنزة شيخهم ابن جندل واستطاعوا ان يتغلبوا على عشيرة النعير لكثرة اعدادهم فأنشد الشاعر كثلوم الدحليس من عشيرة الغياث على الشيخ خلف النعير يذكرهم بفعل الفضايلة وبطولاتهم وأنهم تركوا فراغاَ كبيراَ مثل جسيم الأجرب و وادي الأجرب و سلمان السلمان و غيرهم وعلى اثر هذه المعركة ذهب شيوخ النعير ومعة وجهاء من حلف سعيدة الى مضارب الفضايلة و طلبوا منهم العودة معهم و أنهم لن يغادرو المكان الا معهم فقام الشيخ جاسم المعجل و عزم الجميع على الغداء و عند الصباح عادوا معا وسكنوا الديار وتلاحموا أكثر وأكثر حتى هذا الوقت والنعم من عشيرة النعير ومن كافة عربان سعيده و هذه هى القصيدة الذي أنشدها الشاعر كثلوم الدحليس بعد المعركة على ابن نعيريذكرة بالقضايلة شيخ لنا من دور راشد وعثمان انت عمود البيت وحنا طنابه
النعم و النعمين لقال عوجان ولد النعير دولتك ما يهابه نجم تهلفا عالسرايا و لا بان هدم اركان الحبس وقف بابه عز الله ياشيخنا اصبحت غلطان السيف بليا جراب ماله مهابه يلكد على الطابور وادي وسلمان يوم ردي الخال ضيع ذهابه الأجرب وردك يوم روغات الاذهان من خوف عدوا حكى به جسيم مثل الذيب لاليع الضان انطالع الشيان يفدع بنابه راعي الجربا لعتلا فوق الحصان زبن الطريح اللي تغبط جنابة .................... { وادي الأجرب و سلمان السلمان وجسيم الأجرب هم فرسان عشيرة الفضايلة } { راشد ابو عشيرة النعير وشيخهم } {عثمان أي الدولة العثمانية } |
|
08-05-2011, 10:38 | #17 |
ضيف
|
رد: نسب عشيرة الفضا يله في سوريا
تعديل بسيط على وسم عشيرة الفضايلة في سوريا
حصل بعض الخطأ معي إثناء شرح الوسم وهذا شرحة تماماً المحجان يوضع على يمين رقبة البعير للاعلى الشاهد يوضع بين العين و الاذن بشكل عامودي |
|
08-05-2011, 03:44 | #18 |
ضيف
|
رد: نسب عشيرة الفضا يله في سوريا نسخة مكتملة
بســـــــم الله الرحــــمن الرحــــيم نسب عشيرة الفضايلة قي سوريا { الأجرب ـــ العقـل ـــ السلمان ـــ الكساب ـــ الوحش } يعود نسب عشيرة الفضايلة في سوريا إلى قبيلة الفضول بنجد في المملكة العربية السعودية { هجرة جدود عشيرة الفضايلة في سوريا من نجد } بالمملكة العربية الســــــــعودية هما الشيخ فلاح وأخيه الشيخ حمد جدود عشيرة الفضايلة في سوريا هاجرا الشيخ فلاح مع أخيه الشيخ حمد من قبيلة الفضول من أرض نجد حوالي عام 1725 / م ـــ 1139 / هجرية بسبب الجفاف و المحل في منطقة نجد واتجهوا إلى الأردن حيث نزلوا مايسمى اليوم بالأزرق الشمالي بالمملكة الأردنية الهاشمية وكان الشيخ فلاح من رجال اللة الصالحين ولة كرمات شاهدها الناس بأعينهم و أخر كرامة له مع الجمل و مآذنة الجامع و مات بعدها على الفور ودفن بالأزرق الشمالي ومازال الناس يزورنة الى يومنا هذا ولة ابنة وحيدة بقيت مع عمها الشيخ حمد إسمها { صبحة } حيث رحل الشيخ حمد مع إبنه محمد وابنت أخية فلاح رحلوا إلى شمال الأردن قرب جبل العرب { تابع لمحافظة السويداء في سوريا } كان يسيطر عليها المحفوظ السردي رئيس حلف الشمال حيث نزل الشيخ حمد على الآراضي التابعة للمحفوظ السردي حوالي عام 1730 /ميلادية _ 1144 / هجرية تقريباً وحضر المحفوظ السردي و رجالة وطلب من الشيخ حمد الخوة بعيرين مقابل نزولة هذه المنطقة وأصر المحفوظ على الخوة فوراً و لكن الابل بالمراعي تسرح فقال له الشيخ حمد عندما تعود الأبل أعطيك لكن المحفوظ يريد البعيرين على الفور وبعد جدال قوي و أصرار المحفوظ على ذلك أو سوف يرحلة من المنطقة التابعة لة في الحال و لا يزال التعب وعناء السفر واضح على الشيخ حمد وأولاده فحصلت كرامه للشيخ حمد أمام المحفوظ و رجالة { كراماتة مع الغربان } و لقب على أثر هذه الكرامات بالشيخ حمد أبو الغربان وتراجع المحفوظ عن طلبة وانكب على عباءة الشيخ حمد وطلب منة العفوا واستسمح منة وقال له سرّح حلالك وين ماجيت ياشيخ و كل ما تطلبة مطاع لكن أرجوك طيرّ الغربان ياشيخ فاعفى عنه وبعد فترة من الإقامة رحل الشيخ حمد إلى الجولان ومكث فترة من الزمن ثم زوج إبنه محمد من إبنة أخية الشيخ فلاح . وتوفي الشيخ حمد ودفن على قمة تل كبير سمي بإسم الشيخ حمد { تل حمد بالجولان } ثم رحل محمد إبن الشيخ حمد إلى بادية الشام شرق ريف دمشق مع زوجة وعندما سُئل عن نسبه فقال أنا من فضول نجد وعرف بينهم بالفضلي لآنه كان بمفرده مع أولاده الصغار و زوجته ومع مرور السنين كثر العدد قليلاَ وبلهجة أهل الديره قالوا هؤلاء مضارب الفضايلة أي جمع فضلي ومن هنا تحول الأسم من الفضول الى الفضايلة و تحالف مع قبيلة النعير عرف بأقوى تلاحم بينهم الى هذا التاريخ يرحلوا و ينزلوا ويغزو معاً كأنهم رجل واحد و كبر عدد عشيرة الفضايلة واشتهرت بفرسانها الصناديد الآشداء وقد أنجب محمد من إبنةِ عمه فلاح { جسيم و حمد و عنيبان و عبداللة } - جسيم الذي إنحدر من سلالة فخذ الأجرب و فخذ العقـل و فخذ الكساب - عنيبان الذي إنحدر من سلالة فخذ السلمان - حمد الملقب بحمد أبو أذان الذي إنحدر من سلالة فخذ الوحش - عبد الله الذي إنحدر من سلالة فخذ النعيرات .................................................. ....................... الوسم و النخوة الوسم { محجان وشاهد يوضع المحجان على يمين رقبة البعير للأعلى بشكل أفقي أما الشاهد فيوضع بين العين و الاذن بشكل عامودي } { قطش طرفي الآذنين وريشه خلف الأذن اليمنى للاغنام } النخوة { بلها ولد الأمير خلفة القطر من الندى } الفضايلة سلالة فقرا أهل حال جدهم فلاح أما النخوة الحالية مع مرور الزمن و الأحداث التي مرت عبر السنين حيث تغيرت النخوة وأصبحت كما يلي الأجرب نخوتهم الحالية { راعي الجربا } سبب التسمية عندما إنتخى محمد وقال أنا راعي الجربا وفك الحلال من الموالي { كان بمفرده مع حلاله الذي أصابه الجرب وكان يداويه } الكساب نخوتهم الحالية { راعي الصفرا } حدث خطأ بين أولاد العمومة الجربان والكساب فجلى الكساب لسنين عديدة في حوران إلى مضارب قبيلة النعيم التي نخوتهم راعي الصفرا ومع مرور السنين أخذوا الصفرا منهم كما ذكر الشاعر كثلوم في معركة حاجولة يصف { بخيتان الكساب } ونطلع لأبن كساب جمل نفيله ونحمد الله الرده من غيبته خزلة سنين السلمان نخوتهم الحالية { راعي العليا } وهى أيضاَ دخيلةً علينا وكل هذه النخوات ليست نخوتنا الأصلية والتي هي { بلها ولد الأمير خلفة القطر من الندى } .................................................. ...................................... ومن أبرز فرسان عشيرة الفضايلة في سوريا إشتهروا جداً بين العشائرفي بادية الشام وعند شيوخ القبائل وأذكر منهم { إبن شعلان ـــ إبن معجل ـــ إبن ملحم ـــ إبن مهيد ـــ إبن جندل ـــ الطيار إبن مطلق ـــ الجربا ــ الفاعور ـــ إبن ماضي ـــ عودة أبو تايه ـــ إبن النعير ـــ النادر ـــ الطحان ـــ الموالي ـــ وعند عشائر حلف سعيدة كافة ....... } وكانوا الفضايلة مقربين جداً من القبائل و من شيوخهم ومنهم الفرسان - الفارس محمد الذي لقب بالأجرب بعد رد الحلال لوحدة من غزو للموالي وله قصص بالغزوات - الفارس حمد أبو أذان وله معارك وغزوات يشيب منها الرأس بالباديه وله قصة حرب قوية مع الآغا مسقلة الذي كان مدعوما من العثمانين في الشام بالسلاح والرجال وحصلت المعركة بمنطقة الرحيبه بريف دمشق - الفارس جسيم الآجرب وأخيه وادي الآجرب وسلمان السلمان إشتهروا جداً جداً بالبادية السورية ولهم أيضا صولات وجولات مع العثمانيين بالباديه ولهم قصص وغزوات مشهورة مع أقوى فرسان بادية الشام وهم أشهر الفرسان بعصرهم ويشهد لهم بين القبائل كان أي منهم عقيد للغزو وكانت القبائل تستنجد بهم عند الضيق - الفارس بخيتان الكساب و عقل مثل أولاد عمهم بالغزوات والقوة وبوجود فرسانها استطاعوا أن يسيطروا على قسم كبير من أرضي الباديه السورية أنذاك وكانوا يأخذوا الخوة من بدو وحضر من بادية الشام الى صدد و حفر التابعة لريف حمص الشرقي لفترة من الزمن .................................................. ............................... مضارب عشيرة الفضايلة الحالية في سوريا المقرالأصلي لهم بادية الشام شرق ريف دمشق ولكن مع تطور البلاد وقيام الدولة بتوطين البدو وتوزيع الأراضي عليهم هاجر أغلب الفضايلة إلى القرى المجاورة للبادية بسبب الجفاف والمحل ولتطور الحياة ولتوزيع الأراضي عليهم وقد استطاع فخذ العقيل أن يمتلك أراضي شاسعه في حوارين و كذلك فخذ السلمان إمتلكوا أراضي شاسعة قي البادية وأذكر أماكن تواجدهم الفضايلة حالياً فخذ الأجرب يسكنوا في عدرا البلد وفي العبادة شرق دمشق فخذ العقـل يسكنوا في حوارين شرق حمص وفي مدينة حمص فخذ السلمان يسكنوا في البادية في رمانة و الدريسية شرق دمشق فخذ الكساب يسكنوا في الضمير وفي عدرا البلد شرق دمشق فخذ الوحش يسكنوا في الضمير شرق دمشق فخذ النعيرات يسكنوا في المفرق بالأردن .................................................. ............................. حلف ســـــعيدة في بادية الشام وقد تم تحالف سعيدة بين العشائر التالية لآنهم تساعدوا في الدفاع المشترك عن البادية المكون من العشائر التالية { عشيرة الفضايلة ـــ عشيرة النعير ـــ عشيرة البدور ـــ عشيرة الغياث ـــ عشيرة العمور } و تجمعهم كلمة ســـــعيدة كما قال الشاعر سعود الغياث الشمري الاصل ثابت والنسب يرفع الراس وربعي سعيده كاسبين النواميس ربعي سلاطين الغظب شمخ الساس تاريخنا ترويه بيض القراطيس .................................................. ................................. وأذكر قصة لتثبت نسب عشيرة الفضايلة يعود إلى قبيلة الفضول عقد الأمير النوري بن هزاع الشعلان مؤتمر عشائري كبير عام 1351 / هجري ـــ 1932 / ميلادية في قرية عدرا البلد حالياً وهو صلح بين ضنا عبيد من عنزة و ضنا مسلم من عنزة وهذا الصلح يصب في خانة تأمين طرق البادية بحضور أعيان الشام من بدو و حضر وأذكر بعض الحاضرين الذي كان أغلب فروع عنزة من شيوخ وأعيان و منهم { الفدعان ـــ السبعة ـــ الحسنة ـــ الرولة ـــ المحلف ومنهم الأشاجعة ـــ ولد علي .......... } الشيخ الجرباء ـــ الأمير محمود الفاعور ـــ الشيخ طحان النعيمي ـــ الشيخ الدرزي ابن مطلق ـــ الشيخ خلف النعير ـــ الشيخ جاسم المعجل فرسان البادية { جسيم الأجرب ـــ وادي الأجرب ـــ سلمان السلمان وهم من الفضايلة } شيوخ الموالي ـــ النواب و الأغوات من الشام و بيروت ......... وبعد صفاء الجو والفرحة عمت الحضور سأل الشيخ الدرزي إبن مطلق شيخ الحسن الشيخ خلف النعير شيخ عشيرة النعير عن أصل الفرسان جسيم ووادي الأجرب وهو يقول له كانوا يضايقونا جداً بالحروب فقال الشيخ خلف هم من عرب الديرة فسمعه الفارس وادي الأجرب فلم يرق له ذلك فقام مسرعاً أمام الحضور والكل ينظر إليه إلى أن وصل إلى الأمير محمود الفاعور أمير عشيرة الفضل بالجولان ووضع يده على رأس الأمير وقال له بصوت عالي والكل ينظر اليه أسألك سؤال تسأل عنه أمام الله يوم القيامة جدودي حمد و فلاح من أين هم لأن الأمير يعرف صلة القربى بينهم و على تواصل مستمر بينهم فقال الأميرمحمود الفاعور: على مسمع الجميع من فروع عنزة وشيوخها وكافة القبائل وشيوخها والأعوان والأغوات قال الأمير : {{ جدكم إبن عم جدي نسبي ونسبكم واحد }} وكافة الحضور يقولون والنعم من راعي الجربا ويثنون علية .................................................. ....................................................................................... .................................................. .. وأذكر نبذة عن الزعيم الوطني السوري الأمير محمود الفاعور الذي شهد لوادي الأجرب عن نسبه أمام المؤتمر العشائري الأمير محمود الفاعور من أمراء عرب الفضل بالجولان وهو شيخ عشائر آل فضل الطائية في الجولان وهو { إبن الأمراء: محمد بن حسن إبن محمد بن حسين بن علي بن محمد بن صالح بن علي بن أحمد بن هاشم بن إبراهيم بن حسن بن عبد الله بن هاشم بن طاهر بن يحيى بن عبد الله الذي لقبه (فاعور) الكبير } الأمير محمود بن محمد آل فاعور «ولد الأمير "محمود" عام 1877 بقرية "العقدة" غربي مدينة "القنيطرة"وتوفي فيها ودفن في قرية "واسط" في الجولان توفيت والدته أثناء ولادته وهي الشيخة "فهيدة بنت برجس النادر" من شيوخ قبيلة النعيم. في عام 1905 تم تنصيب الأمير "محمود الفاعور" أميراً على "قبيلة الفضل" بعد وفاة أبيه. الأمير "محمود الفاعور" هو من زعماء الجولان الذين برز أسمهم في بدايات القرن العشرين، لعب دوراً كبيراً هو وأبناء الجولان بإنهاء العهد العثماني ومقاومة الاحتلال الفرنسي، فكان الزعيم السياسي الكفئ والإبن البار للوطن الذي أنجبه، فتزعم الحركة الوطنية في الجولان وكان القائد السياسي المميز لتلك الفترة كان الأمير محمود الفاعور على اتصال بالملك فيصل وفور دخوله جنوب سورية حيث انضم أبناء الجولان إلى الجيش العربي، بقيادة الأمير "محمود الفاعور" وشاركوا بمعركتي "تل المانع" و"دير علي" عام 1918 حيث وقعت المعركة بين الجيشين التركي- الألماني والجيش العربي حيث أثبتت ضراوة أبناء عشائر الجولان القتالية، كما يؤكد أهمية مشاركة الأمير "محمود الفاعور" بالثورة العربية الكبرى .................................................. ............................... لمحة عن المحفوظ السردي الذي حدثت آمامة كرامات الشيخ حمد جدعشيرةالفضايلة في سوريا الملقب { بحمد أبو الغربان } هو شيخ قبيلة السردية محمد المهيدي وكان يلقب بالمحفوظ السردي من {1650/ م ــــ 1060 / هجرية } ـــ {1750/ م ــــ 1164/ هجرية } كان رئيس حلف الشمال المؤلف من القبائل التالية { السردية _ بني صخر _ العيسى _ السرحان _ الفحيلية } الذي تشكل في منطقة حوران وشرقي الاردن للوقوف امام زحف قبيلة ( عنزه ) الصاعده من منطقة الجوف باتجاه حوران وشرقي الاردن واصبحت المنطقه خاضعه للمحفوظ السردي الذي اعتمد عليه العثمانيون في حماية طريق الحج واضاف الى الحلف بني صخر حيث انتصرت قبيلة عنزة { الحسنة _ ولد علي _ } عام 1750 / ميلادية _ 1164 / هجرية بقيادة فاضل المزيد في منطقة الهزيم بالأردن وبعد هذه المعركة لم يقم لحلف الشمال قائمة فزحف الحسنة باتجاه البادية الشامية ثم الى ديرة الشنبل شرق مدينة حمص ففي سنة (1180 هـ ـــ 1766م) قال السائح الدنماركي (نيبوهر) أن شيخ السردية هو (الأمير) الذي يعتمد عليه والي دمشق 69، . وفي سنة (1199هـ-1784م) أكد السائح الفرنسي فولناي (فولني) كلام السائح الدنماركي يبوهر وقال أن شيخ السردية هو (الأمير) الذي يعتمد عليه والي دمشق 73................................................... ............................................. الفارس جسيم الأجرب يلتقي مع الفارس شامان الملحم في معركة حاجولة عام 1904/م تقريباَ إشتهرفرسان الفضايلة في بادية الشام ومنهم جسيم الأجرب ووادي الأجرب و سلمان السلمان و بخيت الكساب و هؤلاء من عشيرة الفضايلة في سوريا ولهم جولات وصولات أذكر منها جاءت عشيرة الغياث و معهم خياله من عربان الديرة و عددهم حوالي ثمانون خيال ومنهم حرفان الرشيد من عشيرة الشرفات و بخيت المطلق من عشيرة الغياث الى الفارس جسيم الأجرب من عشيرة الفضايلة وطلبت منة ان يكون عليهم عقيد للغزو على ديرة الشنبل التابعة لسيطرة الحسنة { الملحم } من عنزة عليها وهى اراضي و قرى شرق محافظة حمص و ذهب معة اولاد عمة الفارس سلمان السلمان و بخيت الكساب اما الفارس وادي الأجرب اثنائها لم يكن موجود بالمضارب واغاروا على القرى وساقوا الحلال معهم واثناء ذلك استنجد اهل القرى بالملحم الذين كانوا مسيطرين على ديرة الشنبل فهبوا لنجدتهم وكان عقيدهم الفارس شامان الملحم وفزع لهم مجموعة كبيرة من عساكر الأتراك منظمة تحمل الأبواق للدلالة على الحرب واهالي القرى المجاورة لهم أعدادهم كبيرة جداَ وبدأ القتال فكان الفارس شامان الملحم من الحسنة ينادي بأعلى صوتة من ذكرلي جسيم الأجرب وله فاطر ويكررها مرارا فقال رجل من الغياث لجسيم يسأل عنك فرد جسيم خيلي تعبانه خليه يقترب مني ثم أغار جسيم وهو يقول يناشدٍ عني أنا أنشد عنك واتجه بفرسه نحوا شامان وقال له انا جسيم راعي الجربا وحمي الوطيس وقد رسم الشاعر كثلوم المعركة كما جرت رحم الله الجميع واسكنهم فسيح جناته حيث أنشد الشاعر الغياثي { كثلوم الدحليس } من فخذ الكلابنة يصف فيها المعركة القصيدة الأولى ياهيه دنولي سلايل شعيلة ما عمر و قفوها للمثامين ولا دوحبت تحت الحمول الثجيله ولا أنمد له حبل المرس للحوابين مرباعها الرحبه عذيٍ مجيله عشبها يتخالف مثل ريح الدكاكين يركب عليه منا غلامٍ صميله قطاع فرجات الخلا مغزل العين سلمان ياشوق الهنوف الطويله أنتي هنوف و للي مثله تشومين جسيم ينحاز الشيوخ الثجيله حين الملاقه يوم ضرب الشياهين غارت علينا و أرهشت كل قبيله من حد قاره ليبرود للنبك لمهين عساكر السلطان تسمع نفيره وتشوف الرمي مثل عكل الدخاخين محمد و حمدان للشردان صارو دليله يقولون جاي نلفهن ما بين سيرين ياحيف حط البراشيم بالكحيله و ياحيف مشيه مع وجيه اللحاوين وما تشوف عزاره ينكت سبيله وجه العجوز اللي تدب اليتامين نطليهم بالقطران و صباغ نيله من شواربهم عالحه عالرمامين ونطلع لأبن كساب جمل نفيله ونحمد الله الرده من غيبته خزلة سنين ......................................... سلمان السلمان _ جسيم الأجرب _ بخيت الكساب _ من عشيرة الفضايلة محمد _ حمدان _ عزاره _ بخيت المطلق _ من عشيرة الغياث .................................................. .......................... أما القصيدة الثانية للمعركة نفسها للشاعر الغياثي { كثلوم الدحليس } مبداي بالله عالخلايق معتلي يارب يامعبود يارحماني يامودعٍ كل المصامد تمتلي عقب المحل يظهر عليه ألواني يظهر بها عشبِ يقيت الفطري تربع بها الخلفات و الهزالي جينا وجيناهم و طاب المنزلي إلا ردي الخال حظه فاني حامت طيور الموت من بني وبني ترجى العشا في ملعب الصبياني حرفان يا حرفان ياملا جبلي يامروي عود الزان للمثاني ولد المطبق بالملازم مبتلي بخيت مسنيَ عليه وساني نعمٍ بسلمان فوق العندلي يلكد على الطابور شد عناني جسيم راعي الجربا يشليهم شلي يشليهم شلي الذيب وأن طالع الضاني يوم الفشك ببطونهن يغلي غلي مشمرخ من عملة السلطاني كم سابقٍ بالكون وقعت ياعلي يهدّي عليه مرفرف الجنحاني بارودنا بالكون ما ضربهُ جلي يقطّع عروق القلب و القمصاني محمد وحمدان نطليهم طلي لما يغدون أسود من الغرباني نخطهم ياخوي بعود الجنجلي ونثني عليهم بمرهف المزياني ........................................ حرفان الرشيد فارس من عشيرة الشرفات من عرب الجبل بخيت الكساب _ سلمان السلمان _ جسيم الأجرب هم فرسان من عشيرة الفضايلة محمد و حمدان و عزارة من عشيرة الغياث و بخيت المطبق فارس من عشيرة الغياث .................................................. ...................... عشيرة الفضايلة مع عشيرة النعير في بادية الشام رحل الفضايلة عن النعيربسبب حادثه حصلت مع النعيرلم تروق للفضايلة فاتجهوا ديرة الشيخ جاسم المعجل شيخ الأشاجعة من عنزة في بادية الشام { فكان الأمراء أو شيوخ العشائر يحب أن يجاورهم الفضايلة لقوة فرسانهم ولكن أعداد العشيرة قليله بالنسبه لباقي العشائر } فتركوا فراغاً كبيرا في المنطقة وأصبحت المنطقة عرضة للغزو وإثناء ذلك الفترة غزت عشيرة النعير وهم قلة في عددهم على قرية جيرود وما حولها فاستنجد أهل جيرود بالسوالمة من عنزة شيخهم عارف بن جندل واستطاعوا ان يتغلبوا على عشيرة النعير لكثرة أعدادهم فأنشد الشاعر كثلوم الدحليس من عشيرة الغياث { سوف أذكرها لاحقاَ } على الشيخ خلف النعير يذكرهم بفعل الفضايلة وبطولاتهم وأنهم تركوا فراغاَ كبيراَ مثل جسيم الأجرب و وادي الأجرب و سلمان السلمان و بخيتان الكساب وعقل و غيرهم وعلى أثر هذه المعركة ذهب شيوخ النعير وعلى رئسهم الشيخ خلف النعير ومعة وجهاء من حلف سعيدة إلى مضارب الفضايلة و طلبوا منهم العودة معهم و أنهم لن يغادرو المكان الا معهم فقام الشيخ جاسم المعجل و عزم الجميع على الغداء و عند الصباح فكوا البيوت و عادوا معا وسكنوا الديار وتلاحموا أكثر وأكثر حتى هذا الوقت والنعم من عشيرة النعير ومن كافة عربان سعيده و هذه هى القصيدة الذي أنشدها الشاعر كثلوم الدحليس بعد المعركة على ابن نعيريذكرة بالقضايلة شيخ لنا من دور راشد وعثمان انت عمود البيت وحنا طنابه النعم و النعمين لقال عوجان ولد النعير دولتك ما يهابه نجم تهلفا عالسرايا و لا بان هدم اركان الحبس وقف بابه عز الله ياشيخنا اصبحت غلطان السيف بليا جراب ماله مهابه يلكد على الطابور وادي وسلمان يوم ردي الخال ضيع ذهابه الأجرب وردك يوم روغات الاذهان من خوف عدوا حكى به جسيم مثل الذيب لاليع الضان انطالع الشيان يفدع بنابه راعي الجربا لعتلا فوق الحصان زبن الطريح اللي تغبط جنابة ..................................... { وادي الأجرب و سلمان السلمان وجسيم الأجرب هم فرسان من عشيرة الفضايلة } { راشد ابو عشيرة النعير وشيخهم } {عثمان أي الدولة العثمانية } .................................................. ................................ عشيرة الغياث ينخوا { الفضايلة } لرد الغزو عنهم جاء نذير إلى عشيرة الغياث ليلاَ يبلغهم بأن القوم إستعدوا وتجمعوا وجهزوا أنفسهم و سوف يغزون مضاربكم بالصباح الباكر على غفلهٍ منكم وعاد النذير مسرعاً ليلاً وكأن لم يحصل شئ فاجتمعوا الغياث للمشاوره فيما بينهم ماذا يفعلون لأن القوم أكثر منهم عدد اً وأخيراَ أتفقوا على أن يفزعوا الجربان فأسرع الجربان { الفضايلة } ليلاَ الى مضارب الغياث و قالوا أشعلوا النار ولا يهمكم الأمر نحن لهم وكانت إحدى النساء من شدة خوفها أطفأت النار و خبئت أولادها تحت الرفه وغطتهم و عند سماعيها بقدوم الجربان للفزعه نهضت وأشعلت النار و أخرجت أولادها وهى تقول بأعلى صوتها أمام المضارب لحق جسيم ووادي وآمن ياقلبٍ خايف شلفاتهم سم الموت وسيوفهم رهايف وعند الصباح جاءهم الغزو ولكن عقيد الغزو نظر إلى المضارب على بعد وتفاجئ بخيل الجربان مربوطه أمام المضارب فقال عقيد الغزو إرجعوا يارجال إن القوم عندهم خبر لقد فزعوا الجربان والجربان لايجابهم أحد فعاد الغزو والقوم ينظروا عليهم وهناك الكثير من القصص و البطولات .................................................. ................................. الفضايلة هم فقرا أهل حال من إحدى القصص كان متعارفا عند الفضايلة كان أول خروفين يولدان أولاً يربيان جيداً ويميزان عن غيرهما للتعرف عليهما فيما بعد إلى أن يكبرا و يذبحا ن ويوزع لحومهما على الفقراء عن روح جدهم حمد و فلاح كل سنة يفعل مثل ذلك وفي إحدى السنين وقت الصيف هج قطيع السخل بالبادية بعد هبوب الغبار القوي جداً ودام طويلاً و بعد هدوء الحالة إنطلق خيالة الفضايلة وغيرهم من العربان للبحث عن قطيع السخل ثلاثة أيام بالبادية ولم يعثروا علية وعادوا الى المضارب و بعد عدة أيام بينما كان العربان يشربون القهوة عند الفضايلة عصراً و إذ من بعيد زوال غير معروف ماهو وبدأ يقترب رويداً رويداً والعربان تتساءل بدهشه ما هذا أهو غزو أم ماذا و عند إقترابهم من المضارب و إذا ذئبان يقودان قطيع السخل الى قرب المضارب بمسافة ثم أغار الذئبان على القطيع وأخذ كل منهما واحداً ثم أنطلقوا مسرعين وبعد عد الحلال تبين إنه لم ينقص منه شئ أبدا سوى الخروفين الذي أخذهما الذئبان وهما الخروفان المميزان سابقاُ ليذبحا عن روح جدودهم حمد و فلاح هذه القصة حصلت أمام العربان بالبادية وهناك الكثير من قصص الكرامات المشهود لهم لايسعني ذكرها الأن .................................................. ......................................... لقب فخذ الآجرب من عشيرة الفضايلة في سوريا أصاب الجرب حلال و فرس محمد بن جاسم بن محمد بن جسيم بن محمد بن جسيم بن محمد بن جدنا حمد الذي هاجر من قبيلة الفضول بنجد وانتقلت كامل العشيرة الى مكان أخر خوفا على الحلال من العدوى وبقي محمد يداوي فرسة و حلاله من الجرب مع زوجته و الراعي فقط وبينما كان الحلال في المراعي ذات يوم جاءتهم عشيرة الموالي غازيه وأخذت الحلال من المرعى فجاء الراعي مسرعاً يخبر عمة محمد صاحب الحلال بالغزو فقام محمد على الفور وركب فرسه التي آصيبت بالجرب أيضاً ولحق بالغزو لوحده ليرد الحلال و عندما إقترب منهم قال لهم إتركوا الحلال و عليكم آمان الله فقالوا له إذهب من هنا وإلا دفناك مكانك وقالوا له من أنت فقال أنا راعي الجرب ماعند الجرب غير راعيها هذه أول مرة ينتخي بها ولم ينتخي بالنخوا الاساسية وهى { بلها ولد الأمير خلفة القطر من الندى } لآنة لا يوجد سواه مع حلاله الذي أصابه الجرب وفرسه ودارت المعركه معهم لوحدهِ واستطاع أن يقتل منهم عشرة ثم أعاد محمد الحلال وشاع الخبر بين العشائر وأشتهر جدنا بشجاعته فكانوا يذهبون إليه يقولون لبعضهم تعالوا نشرب القهوة عند راعي الجرب أو عند الآجرب نسبةً لحلاله الأجرب أو إذا قيل لآحدهم أين كنت يقول عند راعي الجربا وهكذا ومع مرور الأيام بقي ينادى الأجرب وبقي اللقب غالب على الآصل الى هذا الوقت وعند قيام الدولة السورية بتوطين البدو وتسجيلهم ذهبت اللجنه الحكوميه دائرة النفوس المدني إلى البادية وسجلت الناس كما متعارف عليهم أنذاك فسجل الكنية كما يلي فخذ الأجرب نسبة الى جدهم محمد الذي انتخى فقال أنا راعي الجرب ما عند الجرب غير راعيها فسميوا الأجرب وبقي فخذ السلمان على إسم جدهم سلمان إبن عنيبان وفخذ العقل أخذوا اسم العقيل وآجل نسبة الى أسماء جدودهم { العقيل هو عجيل إبن عقل } أما { آجل هو عاجل إبن عقل } وفخذ الوحش نسبة الى جدهم وحش بن حمد بن حمد أبو أذان وفخذ الكساب نسبة الى جدهم كساب بن جسيم وفخذ النعيرات نسبة الى جدهم عبدالله الذي رحل الى الاردن سوف أشرحه لاحقاً .................................................. .................................. سبب هجرة عبداللة جد النعيرات من عشيرة الفضايلة هو عبد الله ابن محمد ابن الشيخ حمد جد عشيرة الفضايلة أخوا فلاح رحل الى المملكة الأردنية على أثر زعل حصل بينه وبين أهله يريد أن يتزوج من إمرآة لا تليق به ولا بحسبه فلم يوافقوا على زواجه منها فرحل إلى الأردن وعندما وصل قيل له من إين أنت فقال من زعله أتيت من عشيرة النعير (هى العشيره المتلاحمين معها جداً ) وهناك تزوج بعد سنين و لكن من غيرها وكانوا ينادونه بالنعيري ومع مرور الزمن كثرعدد أحفاد عبد الله وبقي إسمهم النعيرات الى هذا الوقت وقد تم التعارف بين الفضايلة مع أبناء عمومتهم النعيرات عام 1980 / م في عدرا البلد في سوريا تم قي اللقاء التأكد من الوسم و الفقرا وأسماء الجدود و الديرة اللتي هاجرا منها عبداللة ثم ذهب وفد الفضايلة من سوريا إلى مضارب أبناء عمومتهم النعيرات بالأردن لرد الزيارة .................................................. ............................................ نــزال الأجرب أبو شــحادة |
|
12-08-2024, 11:00 | #21 |
|
رد: نسب عشيرة الفضا يله في سوريا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
عيال العم تصحيح للمعلومة فاعور محمود الفاعور عذرا سقط الاسم الاول فاعور سهوا مني لان فاعور على اسم جدة فاعور وهو الذي قال لجدنا جدي وجدكم عيال عم اللزم ورفع السبابةو الوسطى واعذروني فالسهو مني |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|