معركة كون الصليبخات

بسم الرحمن الرحيم
حدثة المعركة فى سنة 1928 فى شهر رمضان بدأت المعركة بين الاخوان والخرسان والخرسان هم فخذ من قبيلة الفضول وهم من اهل الكويت ولهم شيخ اسمه علك العيطلى وكان الخرسان لهم شأن فى الكويت ومعروفين فى زمن الشيخ المغفور له بأذن الله تعالى الشيخ احمد الجابر الصباح حيث طلب انا ذاك من كبار الخرسان ومن ضمنهم خلف الموينع الخرسانى الفضلي قال لهم الشيخ احمد الجابر الصباح بأن الاخوان قادمون للكويت بأن سوف يغلق ابواب السور فطلب منهم الدخول فلم يستطعون لضيق الوقت وكثرت الحلال فبدأت المعركة فى رمضان عند الاذان الاول فى الفجرفحصلت المعركة وصار تبادل اطلاق النار حيث ان الخرسان كانوا متواجدين فى الصليبخات فستشهد منا 17 رجل ومن ظمنهم جدى فراج خلف الموينع الخرسانى الفضلي رحمه الله وقتلنا منهم 37 رجل وكان عبد الكريم الخرسانى عبد للملا من الخرسان الفضلي وكانوا جميعهم شجعان يد واحده حتى دحروا الاخوان وانسحبوا الاخوان من المعركه عند انتهاء المعركه طلع الشيخ احمد الجابر الصباح يتفقد الجرحا مع المفوض البريطانى حتى تمكنوا من اسعاف المصابين ودفن الموتا .
على لسان ابي
(( صالح الموينع الخرسانى الفضلي ))
وارجوا التثبيت

اشكرك اخي طارق على القصة وتسلم يمناك على النقل, والنعم في ال خرسان.

والله والنعم

تسلم على نقلك أحداث المعركه لنا

يعطيك العافيه يارب

الله يسلمكم ونعم فيكم واتمنى انها تثبت

والله والف نعم فيك ياطارق وفي الشايب صالح الله يرحمه

والف نعم فيكم يالخرسان جميعآآ نفتخر فيكم

والمثل يقول ياليت كل طيبآ منا

ونعم فيك وبالموجودين عامه
ياخالد الكثيري
ولاهنت ياراعى المواجيب لاهنت

مشكور ابن العم طارق

والنعم من الخرسان عموما

راعي الأولى ما يلحق

ونعم فيك وماعليك زوووود

وأشكرك على الرد

1000 شكر اخوي طارق على القصة الجميلة وتسلم يمناك يالعزوة

الله يسلمك واشكرك انا على الاهتمام ولاهنت

اشكر على معلومه

شكرا أخي على هذه القصة
وأرجو من الأخوه الأعضاء من يعرف منهم قصة أو قصيده أن يذكرها
ولكم جميعا جزيل الشكر والأحترام

شكرا على هذة المعلومة ونتمني منك المزيد

هناك حكاية احببت ان اشارك فيها في عام 1960 فتح الجيش الكويتي ابوابة للشباب للتطوع بصفوفة للدفاع عن حياض الوطن فهب الشباب للتسجيل وكان هناك احد ابناء قبيلة الفضول فخذ الغزي ذهب للتسجيل وبعد اتخاذ الاجراءت تم تحويلة الى الكشف الطبي وهناك تم رفضة بسبب كسر قديم باليد اليمنى وهنا ضاقت الدنيا بمارحبت وصادفة احد الجنود وسئلة عن سبب رفضة وحكالة عن السبب وقالة من اي قبيلة انت واجابة فضلي قال اذهب الى ابن عمك قال لة انا شاب صغير السن ولا اعرفة قال لة اذهب معي وادخلة الى مكتبة وقال سيدى هذا احد ابناء عمومتك يبحث عنك وسئلة ماذا تريد قال لة اريد اصبح جندي فى خدمة الوطن وتم رفضى واخذ الضابط الاوراق منة وقال لة تعال باكر وفي اليوم التالى اتى الشاب على نفس الموعد وقال لة الضابط مبروك لقد تمت الموافقة على طلبك وقام الشاب بشكر الضابط كثيرا على هذا الموقف النبيل والضابط ينتمي الى عائلة البوخشبة الكريمة وهناك قصيدة سوف ارسلها في وقت لحق ان شاء اللة

الله يعافيك ويعلي شانك
مشكوره على النقل الرائع