عجلة التواصل

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد الذي بلغ البلاغ المبين وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان الى يوم الدين.


أخواني وأخواتي المحترمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عجلة التواصل

تسير هذه الدنيا كالعجلة حتى تصل إلى الهدف ثم تتوقف ولكن الأيادي التي تدفعها تبقى ساكنه في حالة وصولها إلى درجة اليأس.

وفي الأزمان السابقة لم تكن الإمكانيات متوفرة مثل زماننا هذا ومع هذا كانت عجلة التواصل فيما بينهم مستمرة باستخدام شتى الوسائل البسيطة المتاحة لهم ومع هذا يقطعون المسافات الطويلة في الصحاري والفيافي من آجل صلة أرحامهم والتواصل معهم .

ومع التطور السريع في زماننا هذا و ازدهار وتقدم الوسائل الحديثة يغلب على عصرنا هذا اللاتواصل مع توفر جميع الإمكانيات المتاحة وسوف نتطرق إليها في موضوعنا هذا .

وغالباً قد يكون التواصل مستمراً بين طبقات متفاوتة يغلب عليها المصالح المتبادلة وإذا انقطعت المصالح انقطع التواصل .

ويعتبر موقعنا هذا كالعجلة للتواصل يتوقف إذا توقفت الأيادي في تحريك عجلة التواصل ، وهناك مجالات كثيرة في استمرارية التواصل ومنها :

 خدمة SMS التي تصل كآفة الأعضاء المشتركين بالخدمة .
 إصدارات مجلة قبيلة الفضول التي توزع على المشتركين كل ثلاثة اشهر.
 اللقاءات الحصرية التي يتم من خلالها التعرف على أبناء القبيلة.
 الحوارات الهادفة بالمنتدى الذي يضم الكثير من أبناء القبيلة في طرح أفكارهم وأرائهم والتواصل فيما بينهم بحريه كاملة.
 كتب ومؤلفات مثل إصدارات شعراء قبيلة الفضول الذي يضم شعراء القبيلة .
 تبني الأفكار والاقتراحات .

وكل هذا يحتاج إلى وقفه صادقه من الأيادي في دفع عجلة التواصل إلى الأمام وتخطى كل العوائق التي قد تواجهنا في طريقنا نحو الهدف. نعم هناك عوائق تعرقل سير عجلة التواصل إلى الأمام ولكن بقدر المستطاع ندفع ما نملك في سبيل البقاء .

نرغب من الجميع سواء من الذكور أو الإناث في وقفه صادقه في تحريك عجلة التواصل كلٌ بقدر استطاعته بوقته أو ماله أو جهده لكي نحقق الترابط المتكامل في حلقة مقفلة.

وفي نهاية المطاف علينا إن نختار في دفع عجلة التواصل أما إلى الأمام أو الخلف أو السكون .

أتمنى إن قد وفقت في كتابة هذا الموضوع ووصول الرسالة

هذا ولله يحفظكم ويرعاكم في حفظه

كل الشكر والتقدير للإداره الكريمه وكل من يقف خلف هذه الإنجازات والجهود المميزه

ان شاءالله يستمر الهدف المنشود واستمرار عجلة التواصل لصالح الجميع

وفقكم الله وسدد على الخير خطاكم

,,’,,

دائما إلى الأمام وإلى الأمام

فكلنا يدا واحدة تعمل من اجل

التواصل

بارك الله فيكم على المجهودات المميزة

وان شاء الله في تقدم افضل،،

ارحبو لابتي ارحب ياشيخ وحنا لها قول وفعل ما تقف ولا في الحلم الصغير قبل الكبير يده معك حبيت أحييك ولي مداخله اطول والله ياشيخ سبقتني كنت معد موضوع كيف ندعم انتاجنا الفكري ماديا ارحب ياشيخ وحنا لها بني لام

سعادة مدير عام موقع قبيلة الفضول

نشكر سعادتكم في الحرص على التكاتف والتواصل

ونحن معك إلى الأمام إلى الأمام *** في الجو وإلا البحر وإلا الطريق الساحلي

نشكر الغالي/ طلا ل ال عبيد الله وأداره الكريمة على الجهود الذي بذلتموه للوصول بمزيد من الرقي والازدهار و إلى الأمام دائما ونحنو معكم يدا بيد..

مع صادق التمنيات لكم

أخي الفاضل إبن عبيد الله تحية طيبة .
تنحني عبارات الثناء احتراما و تقديرا لكم يعجز لساني إيفائكم الشكر. يعلم الجميع أنكم تتحملون مسؤلية عظيمة و تستمتعون بالعمل الجاد و تذكرون الغافلين أنت الطبيب تضع الدواء بحيث يعلم أنه ينفع
أنت البحرمن أي النواحي أتيته
فلجته المعروف و الجود ساحله
أخي العزيز ما سطرته أناملك في باطنه معاناة و داخله الكثيرمن الأسرا ر وتكبدالمصاعب ثقتنافي قيادنكم كبيره إن سمو الهدف يحتم علينا أن نقف وقفة رجل واحد لتستمر مركبة الخير في مواصلة رسالتها دون توقف 0 العمل الطموح يحتاج من أبناء العمومة أحفاد حاتم الطائي المؤازرة و الدعم المعنوي و المادي أنا متفائل أن العجلة تسيروسوف تستمر أن شاالله في الطريق الصحيح بهمة الرجال وعزيمة المخلصين 0 أ بتهل الى الله العلي القدير أن يوفق الجميع لما فيه الخير والصلاح وأن يجمع القلوب على مايحبه الله ويرضاه على طريق الخير والحب نلتقي

تسلم يمناك أخوي أبو علي

الحقيقة إنجازات جبارة لا أحد يستطيع إنكارها

وجهودكم واضحة في تسيير عجلة النجاح

والعجلة مستمرة بإذن الله

وفقكم الله وسدد خطاكم وإلى الأمام بإذن الله

إلأخ طلال أبن عبيدالله ومجهودكم لازال مستمر
إلى أن تحقق التواصل ومن حيث بدأ إلى أن لاينتهي إن شاء الله
وكما ذكرتم عجلة التوصل بني على أسس منظمة
ونحمد الله ونشكره على هذا التواصل المعطاء
وشكراً لكل من ساهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

الله يــجزاك خــير ياشيخ طلال آل عـبيدالله (بوعــلي)

جهود واضـحه ومـستمر بالعطاء أتجاه موقعنا و(قبيلتنا)

وندل هذا الموضوع فهو دليل واضح على حرصك وأهـتمامك

وهذا شيء طيب ولك الأجر ونحن معك وإلى الأمام بارك الله فيك

وأســمحلي بالأضافه على هذا الموضوع الهادف

كلماتنا و التزام تواصلنا رابط قوى يجمعنا ، فنمت مع مرور الايام بدور


الحب و الاخلاص بداخلنا وبيننا فأصبحنا نحمل في طياتنا شوق و حنين


ننثره في كل لحظة نلتقى بها ، فكان الهدف الحقيقي لبناء مشاركات نبيله


و هادفة هو اعطاء اكبر قدر ممكن من


الوقت للمبادرة الراقية حتى نستمر نحو الافضل


قمة الابداع على ظهر مركبنا هذا وهو منتدانا


الى هذه اللحظة حتى آتى اليوم الذى لا نعلم متى آتى ولماذا آتى ؟


ومن الذى جاء به ؟

والجواب هو صلة الرحم الذي أوصا بها ديننا

قال صلى الله عليه وسلم : (من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه)


وفقكم الله جميعآ وأتــمنى مـن الأسـتاذ بــوعــلي
وضـع الموضوع إعـلاني لأهميته والأطلاع عليه من قبل الجميع

هــذا والله أعـلم

ان شاء الله دوم في عطاء وتواصل بين الفضول والبقيه من بني

لام

والله شي يشرف ويخلي راسي يركبه سبعين جني وان اسمع الكلام اللي يرد الروح هذا

والجهود المبذوله في التواصل بين الفضول وبني لام

وانا والله عنصري بحت لبني لام

وانا والله مستعد باللي تامرون فيه

لاكن انا مستغرب ليش انا الكثيري الوحيد

منتدى ال كثير كله فضول ومغيره وكثير

بس عندكم انا الكثيري الوحد

ايش الاسباب مع ان استقبالكم وتعاملكم كأني راعي محل

وانا فعلآ راعي محل

انا عندي طموح ان شاء الله ان بني لام ترجع لمجدها

بجهود ابنائها المخلصين والمتحمسين شرواكم

ودمتم بود

خالد الكثيري

ابن عبيدالله


بارك الله فيك ,, ورايتك بيضه ..وبيض الله وجهك ..


التعليق ..


صلة الرحم والتواصل الأسري

قال الله تعالى ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ) [1]



ما هي صلة الرحم والتواصل الأسري ؟ وما هي القطيعة ؟

إن صلة الرحم والتواصل الأسري هي : الإحسان للأقارب وإيصال ما أمكن من الخير إليهم ودفع ما أمكن من الشر والبلاء عنهم وحكمها الشرعي واجب بل من أوجب الواجبات، وصلة الرحم والتواصل الأسري هي أيضاً التلاحُم الأسري والمُتابعة المُستمرة لشؤون وأحوال باقي العائلة كالوالدين والإخوان والأخوات والعمّة والخالة والعّم والخال وباقي سُلالة العائلة ومنحهم ولو بعض ٍ من الوقت لعرض مُشكلاتهم ومُناقشتها والمُتابعة سوياً في حلِها بالتجمّع الأسري الدائم، وهي أيضاً الاجتماع والبُعد عن الانفرادية والانطوائية وهي أيضاً من المُجاملة المُحبّبة والإيجابية التي تؤدي إلى دوام وتواصل الأسرة مع بعضها البعض و مع باقي شجرة العائلة، وهي في اللغة الوصل وضّد القطع وضّد الجفاء والهجران وهي لغة ٌ مُشتقة ٌ من الرحمة ويُراد بها العطف والشفقة والتودد للأرحام وذوي النسّب والأقارب والأصهار قال الله تعالى (واللذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب) [2]، إن صلة الرحم والتواصل الأسري هي امتثالٌ وتنفيذ ٍ لأوامر الله عز وجل وطاعتهُ وهي دلالة ٌ على الإيمان بالله تعالى واليوم الآخر، وهي من أحّب الأعمال لله تعالى وهي تنفيذ ٌ لوصاية المُصطفى محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وآله الأطهار وهذه الصِلة تشهد للواصل بالوصل وعدم القطيعة يوم القيامة.

أما القطيعة فهي : قطع الرحم وعدم الزيارة والإنفراد بالظروف و المصلحة الشخصية وبالأحوال والأمور النفسية والخاصة وهي عدم الإحسان للأقارب والعطف عليهم وجفائهم وهي من الذنوب العظمة والكبائر وآثارها وخيمة ٌ على صاحبها وإنها تدخلُ النار وتغضبُ المولى جل جلاله وسببٌ في تعجيل العقابُ و الفناء وحبسٌ للرحمة وإنزال المُصيبة قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ حلولُ النقم في قطيعة الرحم ]، هي أيضاً خطر ٌ يُهدد بُنيان العِلاقات الأسرية لأن القطيعة ُ تخرقُ جدار الروابط المتينة قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ لا يدخلُ الجنة قاطعُ رحم ]، وهي أيضاً عدم التواصل بالزيارات مع الأقارب وإتباع مقولة ( رحم الله من خفف ولا زار )، وقطيعة الرحم إذا كانت من الأب فسوف تورّث للأبناء والأحفاد وسوف تكون عادة ً سيئة ً متوارثة، إن قاطع الرحم يسخط ُ عليه الرب تعالى ويُبعده عن رحمته لأن قطيعة الرحم من قطيعة الرب وأيضاً الإنسان القاطع جاهلا ً بفضل صلة الرحم وجاهلا ً بعاقبتها وضعيفُ الإيمان والتقوى متكبّر على أهله ونحن لا نقول أترك مشاغلك وعَطلها وأقضي كل يومك مع أقرباءك بل نقول واصلهم ولا تقاطعهم حتى لو بالسلام قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وســلم ) [ الرحم مُعلقة ٌ بالعرش تقول: من وصلني وصله الله ومن قطعني قطعه الله ].

ما هي الفائدة من صلة الرحم والتواصل الأسري ؟

في حديثي القادم ليس فيه أية ُ مُبالغة وليس من أفكاري بل هي ما أوصى عليه وأوضحه الرب في آياته ووصايا النبي وأئمته الأطهار فصلة الرحم والتواصل الأسري هي سببٌ في زيادة العمر و بسط وزيادة الرزق قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) [ من سره أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه ]، وهي صمّام ٌ يضمن التماسك الداخلي والأساسي لبنيان الأسرة ويمّتن العلاقات بين أفرادها، وإن التواصل الأسري هو ضروري لحياة الإنسان الروحية فالإنسان يحتاجُ لمن يشتكي إليه ويساعده في انفراج همّه خاصة إذا كان من أحد الأقارب وليس بغريب لأن بعض الأمور العائلية تحتاج إلى كتمان لأنها من أسرار العائلة فمثلا ًالأخ والأخت والخال والعّم أو أحد الوالدين وغيرهما فانطوائيته سوف تجعله إنساناً مصاباً بالإحباط والكبَت والشعور بالوحدة قال الإمـــام علي ( عليه السلام ) [ يبغي لذوي القرابات أن يتزاوروا ولا يتجاوروا ]، وهي أيضاً سببٌ في جلب صلة الله للواصل وهي من أعظم أسباب الدخول إلى الجنة والبُعد عن جهنم، وصلة الرحم والتواصل الأسري تبعدُ الأسرة عن الشقوق والتصدّعات والتفكك والانهيار والبُعد عن الجفاء الأسري، وإن صلة الرحم والتواصل الأسري أيضاً سببٌ في عون الله وتأييده وزيادة ٌ في البركة للمسكن والمأكل وشيوع ُ المحبة والحظي بالسُمعة الطيبة والصيت العالي ومحوُ الذنوب قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ حراسة النعم صلة الرحم ]، وهي أيضاً وصل لما أمر الله به أن يوصل وهي مدعاة ٌ للذكر الجميل ومكسبة ًٌ للحمد ومجلبة ًٌ للثناء الحَسن، وصلة الرحم والتواصل الأسري تعود بالنفع الكبير على الأقارب والأرحام أنفسهم فهي تمّد الأعمار وسبب ٌ لإراحة الخاطر والنفس والضمير واطمئنان القلب والروح وسببٌ لدفع الشر والنائبات والبلاء والبُعد عن الوحشية وسببٌ لتكفير الذنوب والخطايا، هي أيضاً دليلٌ على كرم النفس وسعة الأفق والصدر وطيب المَنبت ودليل ٌ على حُسن الوفاء وصدق المعشر قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ آلة الرياسة سعة الصدر ]، وصلة الرحم والتواصل الأسري هي مُفتاحٌ لنجاح وسعادة الأسرة وهي لغة ُ التفاهم والتجاوب بين أفرادها وتجعل التفاهم في ما بينهم إيجابياً وتجلب الفرح والسُرور وتؤدي إلى الترابط في الأسرة، هي أيضاً سببٌ في طمأنينة النفس والسكينة الروحية لها ودليلٌ على شيوع ُ الألفة وتواصل الدم مع الأخوال والأعمام وباقي شجرة وسُلالة العائلة التي حّث على وصلهم ديننا الحنيف، قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ ذو الكرم جميل الشيّم مُسد ٌ للنعم وصولٌ للرحم ]، وهي أيضاً سببٌ لتدفئة المشاعر الأسرية بضخ دماء الحُب وسماع كل شكوى من الآخر والفضفضة والبُوح ومُحاولة حل كل مُشكلة والتكاتف في ذلك والمُساعدة والمُساهمة ولو بالشيء القليل كوقوع أحد ٍ في ضائقة مالية مثلا ً أو حادث مــروري أو حالة وفاة لا سمح الله أو المُساهمة في مشروع زواج أحد ٍ من الأسرة ومُساعدته في ذلك وغيرها .... قال الإمام علي ( عليه الســــلام ) [ ثمرة الكرم صلة الرحم ]، وهي أيضاً سببٌ لتنمية العلاقات الطيبة مع ذوي الأرحام والبُعد عن البغضاء والأحقاد والعُنف الأسري قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ بالتوّدد تدوم المَحبة ]، وهي أيضاً كسرٌ للروتين المُلل وإفراج ٍ عن الهُموم والسؤال عن الأهل والبُـــعد عن اللا مبالاة بأمور باقي الأسرة التي تنتمي أنت إليها فزيارة الأرحام واحترام الكبير منهم كتقبيل رأسه مثلا ً والعطف علي الصغير منهم تدل على الحُب الأسري والبُعد عن التدّهور وجعل الأسرة مُستقرة يسودها الحَنان قال الإمام علي ( عليه السلام ) [ صلة الرحم توجبُ المحبة وتكبتُ العدو ]، هي أيضاً سببٌ لتكوين قاعدة أسرية متينة وشامخة وقوية قادرة على لعب دورٌ فعّال وخلق شخصية ٍ بارزةٍ لأفرادها وتطبيعهم على الأخلاق الحميدة فالشخص المتواصل ينالُ الدعوات الصادقة والأجر عليه
صلة الرحم والتواصل الأسري




منقول للفائده...







دمت ودام الجميع بحفظ الله ,,,

الشكر لكل من تفاعل مع الموضوع 0أحبتي الانسان بطبعه يحب الانس والاجتماع والتواصل مع الاخرين بالامس كان التواصل محدودالمحيط لكن اليوم اختلفت الحياة ووسائل الاتصال فاصبح التواصل اشمل واعم لتستمر ا لعجلة وقودها الدعم المعنوى و المادي من الجميع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
بداية أرغب بالتنبيه إلى أنه تم نقل الموضوع من قسم مجلس توجيهات الإدارة إلى مجلس المناقشات العامة
للمناقشة العامة بين الجميع والحوار الهادف
كما أشكر بالنيابة عن الاستاذ طلال العبيدالله كل من شارك من الاعضاء الكرام بالتكرم بالحوار الرائع والبناء،،
شكرا للجميع،،،

بسم الله الرحمن الرحيم

عندما ازدادت المَدَنيّة والحضارة في البلاد العربية وخاصة الخليج العربي ، فقد ازداد معه تقطع أواصر الصلة بين الأرحام من أفراد القبيلة الواحدة ،،، وصار لا يعرف أحدهم أنَّ له أرحاماً في مناطق من البلاد الأخرى . وانطلاقاً من الآية آنفة الذكر وبيان تفسيرها ، ثم ما أوصى به سيدنا ونبينا محمد بن عبد الله كان لِزاماً أن نبذل جهداً يعيد أواصر الترابط والتراحم بين أفراد القبيلة الواحدة .ولما دخلت الشبكة الدولية "الإنترنت" البيوت والمحلات وانتشر استخدامها رأينا استخدامها في هذا الموضوع ،، حيث إن كثيراً من القبائل سلكت هذا الطريق في تواصلها مع أفرادها في البلاد والأقاليم عن طريق هذه الشبكة .
ولما كان أفراد قبيلة الفضول منتشرة في جميع بلدان الوطن العربي ، حيث أنشأ هذا الموقع ، وذلك :
لِلَمِّ الشمل بين أفراد القبيلة .
وللتعارف والتراحم وتجميع أواصر الأقرباء في جميع بلدان الخليج العربي .
ولتوثيق العلاقات الأسرية والمشاركة المجتمعية .
لعل هذا العمل البسيط أن يكون نبراساً ، ومنبراً يخدم المجتمع ، ويرتقي بأفراد القبيلة إلى أعلى الدرجات بطاعة الله تعالى ، ويكون مصبَّ الأفكار والمقترحات لتحسين الأداء وتثقيف مجتمعنا

إن هذا المنتدى يحملنا على كفيه ووضع لنا حرية التعبير ولم يقف



في وجه أحد طالما أن ما يكتبه لا يخدش الحياء أو يتعرض لأحد من الأعضاء

والأهم من ذلك لا ينافي شيئا من ديننا الحنيف.

نحن اجتمعنا هنا على الخير ولن نفترق أبدا بل سنظـل على الخير دائما ولا شيء غيره.

من يتعرض لأي أذى أو إساءة وبإذن الله لن يكون ذلك ولكن إن حصل

فليعلم أن باب الادارة الكريمة مفتوحا في أي وقت ولن نرضى بأي إساءة

لأي عضو من أعضاءنا الكرام والذي أنا واحدا منهم.

أخواني وأخواتي فلتصفى نياتنا وقلوبنا فوالله ما أعظمها من لحظة

عندما أرى تعابير السعادة ترسم في أرجاء هذا المنتدى بسبب وجودكم فيه أعزائي.

فالمنتدى بين أيديكم وهو لكم فلنحافظ عليه سويا ولنرتقي به.

الاستاذ طلال العبيدالله،،

طرح عدة تساؤلات وحتى الآن !! لا إجابة عليها.!!

وهي:

-وكل هذا يحتاج إلى وقفه صادقه من الأيادي في دفع عجلة التواصل إلى الأمام!
هل هذا موجود؟

-نرغب من الجميع سواء من الذكور أو الإناث في وقفه صادقه في تحريك عجلة التواصل.!
ماهو مفهوم التواصل لديك؟

-نهاية المطاف علينا إن نختار في دفع عجلة التواصل أما إلى الأمام أو الخلف أو السكون.!
ماهو إختيارك عزيزي العضو؟

بإنتظار الإجابة.!!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اخي الفاضل ابو علي انت ما قصرت

ومعك اعضاء ادارة المنتدى

وهذه لفتة طيبة من جنابكم

والتواصل واجب على الجميع

واعضاء المنتدى كلهم معكم في كل ما تريدون

انتم سيروا ونحن معكم وبالله التوفيق.

اشكركم على ما قمتم به والله يرعاكم.