وش البيت الشعري اللي اذا ضاق صدرك تردده؟

عســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــاك في ناظري مااشفت ..

كيف المعاليق يومن لك

اييييييييييييييييييييييه يااعمر ما يونس الجمره الا واطيهاااا

سعاااااااااااااااااااااااااااد صح لساانك

مركون بين البحر والبيت وحداني
ابني لروحي أمل وجروحي ا تهده
وامر قبل الغروب ارتب احزاني
اطوي شراع الهوى وانوح وامـــده
لايابحر منهو اللي ناسي الثانــي
انا او اللي هجر شاطيك من مـــــده

كلّ الجروح تهون.. ما غير جرحين

جرح الكرامه ثـمّ جـرح الخيانه

جفني غطى ! والعين صارت وساده
نام السهر في داخلي ! بس ما نمت

نام السهر في داخلي ! بس ما نمت

نام السهر في داخلي ! بس ما نمت

[ الأماكن ]

آآهـ يآ سخف الأماكن ..
لانظرت و مالقيتكـ..

و لا تنهدتـ و شكيتكـ..
و لا انتهى ليل المولع دون وصلك و صوتـكـ ،،

الأماكن .. كلها " نفس الاماكن"..
هم / و اشباح / و مساكن ..!

انا ليلٍ طـواه الهـم وفجـره للأسـف مابـان

ظلامه زايد عتمـه .. ولابـه نـور يضوينـي

بمشي بدربي واترك الناس يمشـــــــــون
كلن على كيفه رقى كل هامــــــــــــــــــه

ولا صرت أنا من راعي الطيب مطعون
ابيستوي قرب الرفيق وعدامـــــــــــــــه

وإن خاب ضني بأقرب الناس وشلـــون
بعطيك ضني يارفيق الندامـــــــــــــــــه

العبره اللي لها يومين تخنقني
خذيت منها على مر الزمن عبره

افرح ليا بان واحزن لا سلا عني
إلين ماصرت في دور الهوى خبره

تامرني انساك بنسى وش يمنعني
لكن ليا جيت في بالي ( وش الدبره )

خذيتني سالي وداله ومتهني
ورميتني شاعرٍ ساهر على حبره

الله حسيبك على الضيقه معودني
ياكاسر الخاطر اللي شوفتك جبره

تطلب وانفذ اآبي قربك وتجهلني
كني طلبتك تحفر البير بـ الأبره ..!

تقول : يامكرم القيفان تخدعني
وآقول : بعدك كفنه وغيرته قبره

طيفك على صدك وبعدك مصبرني
لو كان طيفك يشيل القلب من صبره

امهلتني للزمن والوقت مهملني
ياحر كبدي على ( حاجات منثبره )

واللي سرق بالي وحيّره واشغلني
طاريك لامر وش دخله بالنبره

موج الغلا يم سيف الشوق يدفعني
ياقرد حظي معى شفّي وياغبره

إليا طلبته يقول آسف وفارقني
اللي معى مايعل النفس ياكبره

ولا انت ياحزبة الضامي معذبني
متى نصادف طريقٍ نلتقي عبره ..؟!

ابتصل فيك لا . . مانيب متعني ..!
اخاف لاقلت (....) تخنقني العبره ..!

ياليل قلي بدنيتي ويش سويت
... حتى الهموم بداخلي تفتح أبواب

إن كان طيبي عيب ومشكلتي أوفيت
... أموت صادق وأرفض أعيش كذاب

وشلون أخون العيون الي تراعيني .. .. تشهد على شوفتي وأن غبت تبكيني

{ {

ع ــذابـي غــيـر
وج ــرحـي غــيـر
وهـمـي غـيـرهــم الـنـاس
و لاادري كـيـف اهــونـها
تطيب ج ــروحـي وتـبـرى
} }

هلي دمعي على خدي نهار الوداع
يوم قالوا فمان الله جاني بلاي

التفت والتحضني بالعيون الوساع
وارسل الدمعة اللي زاد منها عناي

جعل من لاع قلبي في فراقه يلاع
حيث وصله هوى قلبي وغايت مناي

صــرت أتمنى المــوت !
وأقول ياليت ..
يا ليتني وســــط المقـــابر .. دفيـني
يمكن !!
يحـس بلـوعتي لا تـــوفّيت ..!
ويقول /
بـ اسبابي ,,, توفى حــــزيني
وأن جيت قبــري بعـد موتي وعزيت ,,
يمكن !!
تـــرد الـــروح يا زيـــن فيني !!!

يا عين لو إن البكا ردّ مـا فـات
والله لقول ابكي على اللي تريدين

مير البكا ما ردّ يا عين الامـوات
وكثر البكا ما فاد نـاسٍ كثيريـن

واللـي كتبـه الله رب السمـوات
يأتيك لو صكـوا عليـه الملاييـن

لاصار مالك من ذراعك نجده .... شربك على يدين الرجال هماج