د.سعاد الفضلي
03-06-2010, 05:10
هل ممكن أن تكون الكاكاو "الدواء العجيب" القادم لارتفاع ضغط الدم؟*
باحثون من هارفارد يثمِّنون الاكتشاف البسيط المذهل.
التقديرات الحديثة تبيِّن أنَّ واحدًا من بين كلِّ ثلاثة أمريكيِّبن في مقتبل العمر يعاني من ارتفاع ضغط الدم. لكن ارتفاع ضغط الدم هذا لا وجود له في الهنود الكونيِّين (Kuna Indians) الذين يعيشون على مجموعة جزرٍ في البحر الكاريبي بمحاذاة شواطئ بنما. في الحقيقة أن متوسِّط معدَّل ضغط الدم بعد بلوغ سنِّ الستِّين لسكَّان الجزر الكونيِّين هو 110/70 تمامًا.
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d1931d0cc-2fe6-4692-baf3-683f17031a7c.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwMS5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a92522092E4B 1492F86A69D47CDD79F36%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
هنود كُونيُّون
هل ذلك لأنَّهم يتناولون كميَّات ضيئلة من الملح؟ لا. الكونيُّون يأكلون الملح كالآخرين إذا لم يكن أكثر من الأمريكيِّين. هل ذلك إذًا بسبب العامل الوراثي؟ لا. الكونيُّون الذين يغادرون الجزر ويستوطنون أماكن أخرى من الممكن أن يتعرَّضوا كغيرهم لارتفاع ضغط الدم. ما الذي يجعلهم إذًا "محصِّنين" ضدَّ ارتفاع ضغط الدم، ويجعلهم أقلَّ عرضة للموت من جرَّاء الأزمات القلبيَّة أو السكَّري أو السرطان؟
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3dd573819a-fd3d-4901-a840-affec4d216cb.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwMy5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253aBF78B625DAC A44619FA45241902C1AB9%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
كأس كاكاو
فُوجئ باحثون من هارفارد أن السبب يعود لتناول السكَّان خمسة فناجين من مشروب الكاكاو يوميًّا. نعم خمسة فناجين من الكاكاو.
أكَّدت الأبحاث أنَّ مادَّة "فلفونولز" (flovonols) في الكاكاو تحثُّ الجسم على إفراز "حمض النتريك" (nitric oxide) الذي يقوِّي مجرى الدم إلى القلب والدماغ وأعضاء أخرى من الجسم. وتأكيدًا لذلك، فقد وجدت دراسة أخرى أنَّ الكاكاو يميِّع الدم تمامًا كما تفعل حبَّة الأسبرين.
دواء بلا ألم لـ "كولستيرول" (الدهون) في غضون سبعة أيَّام فقط.
هل تريد خفض معدَّل الدهون (كوليستيرول) سريعًا بحيث تجعلك غير مصدِّقٍ ما ترى؟ تناول طعامًا يحتوي أوفوكادو.
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d7aeeec88-ceda-4c91-9d4f-9e9c12bb9821.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwNS5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a7FF5E0907A1 84BD888A2134607CB8F92%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
معظم خبراء الصحَّة والتغذية يخبرك أنَّ هذا الصحن الشهي الغنيِّ من المأكولات المكسيكيَّة محرَّم من قائمة طعام الذين يراقبون كميَّة الكوليسترول في أجسامهم، لكن هذا ما لا ينصح به الدكتور ستيفن برات (Steven Pratt) . وذلك لأنَّ بحثًا جديدًا أثبت أنَّ الأفوكادو يمكن بالفعل أن تخفض الكوليستيرول أكثر من الأدوية وبدون عوارض جانبيَّة.
ووجد بحث آخر أن تناول طعامٍ يحتوي أفوكادو لمدَّة سبعة أيَّام قد خفض معدَّل الكوليسترول "الضار" LDL إلى قرابة 22%، بينما ارتفع معدَّل الكوليسترول "النافع" (HDL) إلى نحو 11%. هذا ما لا تفعله الأدوية.
القرفة دواء ناجع لعلاج ضغط الدم
رشُّ قليل من مسحوق القرفة على الخبز المحمَّص أو حبوب الفطور (Cereal) أو قطعة تفَّاح يكسشبها نكهة جيِّدة وفي الوقت نفسه يخفض معدَّل ضغط الدم.
وجد بحث حديث أنَّ الذين فعلوا ذلك انخفض معدَّل السكَّر فيهم إلى حوالي 29 من المائة في غضون أربعين يومًا فقط. تمَّ ذلك دون الاستعانة بالأدوية- مجرَّد تناول القرفة فقط..
الزيوت (الدهون) التي تسحق السرطان
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d966c81f9-0a94-4d0c-8023-f4b71680c5b8.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwNy5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a999F39888DE 54CB6A6B24C903AD8ADBA%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
لكم أُخبرنا أنَّ السرطان يُتَوارثُ عائليًّا. وأُخبرنا بما يجب أن نأكل أو لا نأكل، ونقلِّل ما نتسطيع من تناول الدهون. لكن الدكتور ستيفن برات (Steven Pratt) يقول بأن نُكثر من أكل نوع معيَّن من الزيوت الأحاديَّة غير المشبعة تُدعى "الحمض الزيتي" (Oleic acid) يوجد في زيت الزيتون. ليس في الأمر غرابة، أليس زيت الزيتون من أساسيَّات أطعمة دول حوض البحر الأبيض المتوسِّط! وسكَّان إسبانيا واليونان على سبيل المثال من غير المتوقَّع أن يتعرَّضوا للإصابة بالسرطان كما هو الحال في الولايات المتَّحدة.
الجدير بالاهتمام، ليس كيف يحول زيت الزيتون دون الإصابة بالسرطان، ولكنَّه يقضي على الخلايا السرطانيَّة التي توجد في الجسم. لذا إذا كنتَِ من الذين (اللواتي) تساور(هم ـ هنَّ) شكوك واهية في احتمال الإصابة بالسرطان، زيت الزيتون الطعام الرائع لا غنًّى لكَِ عنه.
بطل وقاية البروستاتا يزكِّي البندورة (الطاطم)
إذا لم تكن راقدًا تحت صخرة منذ عقود خلت حتَّى الآن، لا شكَّ أنَّك سمعت عن البدورة (الطماطم). إنَّها تحتوي مضادَّات أكسدة قويَّة، اسمها "لايكوبين" (Lycopene) التي ثبت أنَّها تقلِّل خطر الإصابة بأنواع من السرطان، ولا سيَّما سرطان البروستاتا.
وجدت دراسة بحث رصينة من جامعة هارفارد على 48,000 رجلٍ عام 1995 أنَّ الذين تناولوا في وجبات طعامهم بندورة (طماطم) عشر مرَّات أسبوعيًّا، قلَّلوا خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بأكثر من الثُلث. وأكثر من ذلك، فقد قلَّلوا إلى النصف خطورة الإصابة بخُرَّاج البروستاتا (علاجها صعب جدًّا).
تمهَّل، قبل أن تصل يدك إلى قطعة البيتزا، أو زجاجة الـ (كيتش أب)، يزكِّي دكتور ستيفن برات (Steven Pratt) شيئًا أفضل للبروستاتا من البندورة (الطماطم).
بطل وقاية البروستات الجديد، هو البطِّيخ الأحمر! مثقالاً بمثقال، البطيخ أغنى بمادَّة "لايكوبين" من البدورة (طماطم). ولأنَّك غالبًا ما تأكل البطيخ بشراهة أكثر من البندورة (طماطم)، فلا حاجة بك لتأكل منه عشر مرَّات أسبوعيًّا لتقضي على خطر الإصابة بسرطان البروستاتا. مرَّات قليلة في الأسبوع كافية.
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d5250c8f4-d742-4d5d-a56c-1b298afd1cf6.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwOS5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253aAD9B19E0638 E4CAF95049DE92307A3F7%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
إقضِ (إقضي) على القرحة بالبروكولي
زهاء 25 مليون من الأمريكيِّين سوف يُعانون من قرحة المعدة يومًا ما في حياتهم. ولكي يتخلَّصوا من القرحة، يلجأ معظمهم إلى مضادَّات حيويَّة مثل "أموكسلين" (amoxicillin).شئ رائع! لا. "أموكسلين" قد يتسبَّب بأعراض جانبيَّة مثل الحرارة والغثيان وآلام المعدة والإسهال ووجع الرأس، وحتَّى حالة مزعجة، مثل "تشقٌّق اللسان".
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d70293e57-aba0-48ee-b57f-135cec9923e6.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAxMS5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253aC1A00CBA27C 74A6BAECD8AD3BF5C01D1%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
وإذا اعتبرت هذا أمرًا مزعجًا، يقول مركز السيطرة على الأمراض إنَّ ثمن علاج القرحة بالمضادَّات الحيويَّة على مدَّم معدَّلها 17 يومًا قد تبلغ أكثر من ألف دولارٍ.
لحسن الحظ، يقسم دكتور ستيفن برات (Steven Pratt) بوجود علاج غير اعتياديٍّ بدون أعراض جانبيَّة، "تناول (تناولي) في طعامك "بروكولي". ثمَّ يسأل لماذا؟
بروكولي يحتوي خليطًا قويًّا يُدعى "سولفورافِن" (sulforaphane) الذي يقضي على بكتيريا "هـ. بيلوري" (H. Pylori)مسبِّبة القرحة. ليس هذه فحسب، وجبة واحدة يوميًّا على مدى شهر كامل من البروكولي يبلغ ثمنها عشرين دولارًا جزءًا زهيدًا ممَّا يكلِّف ثمن الدواء.
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3dc437dead-4b58-4180-a9fd-11bc4eb6b6b7.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAxMy5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a85626BC8DA9 848A492A9DA172303E36E%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
(داؤك ودواءك في طعامك والشراب)
editormurad@rogers.com (editormurad@rogers.com)
(مترجم عن الإنكليزيَّة.)
باحثون من هارفارد يثمِّنون الاكتشاف البسيط المذهل.
التقديرات الحديثة تبيِّن أنَّ واحدًا من بين كلِّ ثلاثة أمريكيِّبن في مقتبل العمر يعاني من ارتفاع ضغط الدم. لكن ارتفاع ضغط الدم هذا لا وجود له في الهنود الكونيِّين (Kuna Indians) الذين يعيشون على مجموعة جزرٍ في البحر الكاريبي بمحاذاة شواطئ بنما. في الحقيقة أن متوسِّط معدَّل ضغط الدم بعد بلوغ سنِّ الستِّين لسكَّان الجزر الكونيِّين هو 110/70 تمامًا.
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d1931d0cc-2fe6-4692-baf3-683f17031a7c.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwMS5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a92522092E4B 1492F86A69D47CDD79F36%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
هنود كُونيُّون
هل ذلك لأنَّهم يتناولون كميَّات ضيئلة من الملح؟ لا. الكونيُّون يأكلون الملح كالآخرين إذا لم يكن أكثر من الأمريكيِّين. هل ذلك إذًا بسبب العامل الوراثي؟ لا. الكونيُّون الذين يغادرون الجزر ويستوطنون أماكن أخرى من الممكن أن يتعرَّضوا كغيرهم لارتفاع ضغط الدم. ما الذي يجعلهم إذًا "محصِّنين" ضدَّ ارتفاع ضغط الدم، ويجعلهم أقلَّ عرضة للموت من جرَّاء الأزمات القلبيَّة أو السكَّري أو السرطان؟
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3dd573819a-fd3d-4901-a840-affec4d216cb.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwMy5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253aBF78B625DAC A44619FA45241902C1AB9%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
كأس كاكاو
فُوجئ باحثون من هارفارد أن السبب يعود لتناول السكَّان خمسة فناجين من مشروب الكاكاو يوميًّا. نعم خمسة فناجين من الكاكاو.
أكَّدت الأبحاث أنَّ مادَّة "فلفونولز" (flovonols) في الكاكاو تحثُّ الجسم على إفراز "حمض النتريك" (nitric oxide) الذي يقوِّي مجرى الدم إلى القلب والدماغ وأعضاء أخرى من الجسم. وتأكيدًا لذلك، فقد وجدت دراسة أخرى أنَّ الكاكاو يميِّع الدم تمامًا كما تفعل حبَّة الأسبرين.
دواء بلا ألم لـ "كولستيرول" (الدهون) في غضون سبعة أيَّام فقط.
هل تريد خفض معدَّل الدهون (كوليستيرول) سريعًا بحيث تجعلك غير مصدِّقٍ ما ترى؟ تناول طعامًا يحتوي أوفوكادو.
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d7aeeec88-ceda-4c91-9d4f-9e9c12bb9821.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwNS5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a7FF5E0907A1 84BD888A2134607CB8F92%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
معظم خبراء الصحَّة والتغذية يخبرك أنَّ هذا الصحن الشهي الغنيِّ من المأكولات المكسيكيَّة محرَّم من قائمة طعام الذين يراقبون كميَّة الكوليسترول في أجسامهم، لكن هذا ما لا ينصح به الدكتور ستيفن برات (Steven Pratt) . وذلك لأنَّ بحثًا جديدًا أثبت أنَّ الأفوكادو يمكن بالفعل أن تخفض الكوليستيرول أكثر من الأدوية وبدون عوارض جانبيَّة.
ووجد بحث آخر أن تناول طعامٍ يحتوي أفوكادو لمدَّة سبعة أيَّام قد خفض معدَّل الكوليسترول "الضار" LDL إلى قرابة 22%، بينما ارتفع معدَّل الكوليسترول "النافع" (HDL) إلى نحو 11%. هذا ما لا تفعله الأدوية.
القرفة دواء ناجع لعلاج ضغط الدم
رشُّ قليل من مسحوق القرفة على الخبز المحمَّص أو حبوب الفطور (Cereal) أو قطعة تفَّاح يكسشبها نكهة جيِّدة وفي الوقت نفسه يخفض معدَّل ضغط الدم.
وجد بحث حديث أنَّ الذين فعلوا ذلك انخفض معدَّل السكَّر فيهم إلى حوالي 29 من المائة في غضون أربعين يومًا فقط. تمَّ ذلك دون الاستعانة بالأدوية- مجرَّد تناول القرفة فقط..
الزيوت (الدهون) التي تسحق السرطان
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d966c81f9-0a94-4d0c-8023-f4b71680c5b8.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwNy5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a999F39888DE 54CB6A6B24C903AD8ADBA%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
لكم أُخبرنا أنَّ السرطان يُتَوارثُ عائليًّا. وأُخبرنا بما يجب أن نأكل أو لا نأكل، ونقلِّل ما نتسطيع من تناول الدهون. لكن الدكتور ستيفن برات (Steven Pratt) يقول بأن نُكثر من أكل نوع معيَّن من الزيوت الأحاديَّة غير المشبعة تُدعى "الحمض الزيتي" (Oleic acid) يوجد في زيت الزيتون. ليس في الأمر غرابة، أليس زيت الزيتون من أساسيَّات أطعمة دول حوض البحر الأبيض المتوسِّط! وسكَّان إسبانيا واليونان على سبيل المثال من غير المتوقَّع أن يتعرَّضوا للإصابة بالسرطان كما هو الحال في الولايات المتَّحدة.
الجدير بالاهتمام، ليس كيف يحول زيت الزيتون دون الإصابة بالسرطان، ولكنَّه يقضي على الخلايا السرطانيَّة التي توجد في الجسم. لذا إذا كنتَِ من الذين (اللواتي) تساور(هم ـ هنَّ) شكوك واهية في احتمال الإصابة بالسرطان، زيت الزيتون الطعام الرائع لا غنًّى لكَِ عنه.
بطل وقاية البروستاتا يزكِّي البندورة (الطاطم)
إذا لم تكن راقدًا تحت صخرة منذ عقود خلت حتَّى الآن، لا شكَّ أنَّك سمعت عن البدورة (الطماطم). إنَّها تحتوي مضادَّات أكسدة قويَّة، اسمها "لايكوبين" (Lycopene) التي ثبت أنَّها تقلِّل خطر الإصابة بأنواع من السرطان، ولا سيَّما سرطان البروستاتا.
وجدت دراسة بحث رصينة من جامعة هارفارد على 48,000 رجلٍ عام 1995 أنَّ الذين تناولوا في وجبات طعامهم بندورة (طماطم) عشر مرَّات أسبوعيًّا، قلَّلوا خطر الإصابة بسرطان البروستاتا بأكثر من الثُلث. وأكثر من ذلك، فقد قلَّلوا إلى النصف خطورة الإصابة بخُرَّاج البروستاتا (علاجها صعب جدًّا).
تمهَّل، قبل أن تصل يدك إلى قطعة البيتزا، أو زجاجة الـ (كيتش أب)، يزكِّي دكتور ستيفن برات (Steven Pratt) شيئًا أفضل للبروستاتا من البندورة (الطماطم).
بطل وقاية البروستات الجديد، هو البطِّيخ الأحمر! مثقالاً بمثقال، البطيخ أغنى بمادَّة "لايكوبين" من البدورة (طماطم). ولأنَّك غالبًا ما تأكل البطيخ بشراهة أكثر من البندورة (طماطم)، فلا حاجة بك لتأكل منه عشر مرَّات أسبوعيًّا لتقضي على خطر الإصابة بسرطان البروستاتا. مرَّات قليلة في الأسبوع كافية.
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d5250c8f4-d742-4d5d-a56c-1b298afd1cf6.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAwOS5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253aAD9B19E0638 E4CAF95049DE92307A3F7%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
إقضِ (إقضي) على القرحة بالبروكولي
زهاء 25 مليون من الأمريكيِّين سوف يُعانون من قرحة المعدة يومًا ما في حياتهم. ولكي يتخلَّصوا من القرحة، يلجأ معظمهم إلى مضادَّات حيويَّة مثل "أموكسلين" (amoxicillin).شئ رائع! لا. "أموكسلين" قد يتسبَّب بأعراض جانبيَّة مثل الحرارة والغثيان وآلام المعدة والإسهال ووجع الرأس، وحتَّى حالة مزعجة، مثل "تشقٌّق اللسان".
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3d70293e57-aba0-48ee-b57f-135cec9923e6.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAxMS5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253aC1A00CBA27C 74A6BAECD8AD3BF5C01D1%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
وإذا اعتبرت هذا أمرًا مزعجًا، يقول مركز السيطرة على الأمراض إنَّ ثمن علاج القرحة بالمضادَّات الحيويَّة على مدَّم معدَّلها 17 يومًا قد تبلغ أكثر من ألف دولارٍ.
لحسن الحظ، يقسم دكتور ستيفن برات (Steven Pratt) بوجود علاج غير اعتياديٍّ بدون أعراض جانبيَّة، "تناول (تناولي) في طعامك "بروكولي". ثمَّ يسأل لماذا؟
بروكولي يحتوي خليطًا قويًّا يُدعى "سولفورافِن" (sulforaphane) الذي يقضي على بكتيريا "هـ. بيلوري" (H. Pylori)مسبِّبة القرحة. ليس هذه فحسب، وجبة واحدة يوميًّا على مدى شهر كامل من البروكولي يبلغ ثمنها عشرين دولارًا جزءًا زهيدًا ممَّا يكلِّف ثمن الدواء.
http://sn112w.snt112.mail.live.com/mail/SafeRedirect.aspx?hm__tg=http://65.55.85.183/att/GetAttachment.aspx&hm__qs=file%3dc437dead-4b58-4180-a9fd-11bc4eb6b6b7.jpg%26ct%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3dY2xpcF9pbWFnZTAxMy5qcGc_3d%26inline%3d1%26rfc% 3d0%26empty%3dFalse%26imgsrc%3dcid%253a85626BC8DA9 848A492A9DA172303E36E%2540MuradPC&oneredir=1&ip=10.13.22.8&d=d5668&mf=0&a=01_39e17a7f8a2bc164a98cf70d3db506736d0ac26b95d57 8229986573b162b056c
(داؤك ودواءك في طعامك والشراب)
editormurad@rogers.com (editormurad@rogers.com)
(مترجم عن الإنكليزيَّة.)