منير بن غزي
04-09-2010, 05:15
الرجاء قراءتها حتى سطر الملاحظه لنكتشف سرها
صـديقي و جـاري الـعـزيز : هـل تسمع مني ما أتمناه ؟ إن أمنيتي هي تكسير
الحواجز التي بيننا إذ أخذت عني عدداً من المفاهيم الخاطئة وربما هي تدور في
رأســك و صـدرك الآن كـم أنا سعيد عندما أحـقـق هـذا فـأنا لا أريـد لك سـوى
الخير وأن تكون جاراً لي إلى الأبد فا لحياة الـتي أعيشها بـدون مجاورتك كأنها
الـسعـير و الــنـار الـــحـامـية لـيـس هـذا فـحسـب بـل أمـنـيـتـي أن أخـلــع
عنك تلك الأفكار الخاطئة لنبدأ معاً صفحة جديدة ، وأرى ابتسامتك تفصح عن
أسنانك فأطير فرحاً ! هل تظن أني كاذب في هـــذا ؟ لا بل أريــد أن أقــطع
جمـيع عــلاقتي السابقة مع العنف و الـغدر و كـل مـا أرجوه أن يكون ذلك على
يـديك لأ حقـق أمنيتي و آمــل أن ازداد شـجاعــة و قــوة فــأ سـتطـيـع اقـتـلاع
التـصور الـقديم الـذي تحمله ، جـاري لا تصدق مـا قيل عني بل انظر أنت بأم
عينيك فهــذا ما ينــطــوي عــلــيه قــلــبي ، و حــقــاً أقــول أن مـصاحـبـتك
لـــي خــيــر و بــركة و تـعاون و تكاتف ، إن الحياة إذا خليت من أمثالك فهي
بـــؤس و شـــؤم و كــلـما تـحدثت إلــيـك و تــكـلمت معـك كان كلامك و صوتك
كــا لـبلابــل الــتي تــغرد أحــلى الألــحــان ، حتى تخيلت بــاقي الأصوات
نهــيق و عــواء و لا أنــسى ذلــك اليــوم الذي عرفتك فيه ، فقد كان حقاً يوماً
ولدت فيه من جديد في هذه الدنيا و تاريخي الذي مضى قبل معرفتي لك كــان
قــــبـيحاً و ثــقــيلاً ، بـــل معــتــمــا مــظـلمــاً كــــم أتــمنـى أن أشـرب
و إيــاك مــن كـــأس واحـــد ، كــيــف لا و بيتي و بيتك ولونك و لونك و دمي
دمــــــــك ، مـــا أســـعــــدهــــا مـــن لـــحـــظــــة عـــنـــدمـــا أمـزق
أوراق التاريــخ الأســـود ، و أرســـم صـــورتـــي عــلـــى كـــل جـــزء مــن
شـــرايين قـــلــبك و أوردتــــه ، بــــل كـــل خلــيــة مــن خــلايا دمـاغك
فــصدقني هــذه هـــي الـحقـيـقة و لا يـنـكرهـا إلا الـــمتــعصــب الــجــاهـل
الــخـــالـــي مــن كـــل فــــكـــر، الــمــســتحـــق للسحق وا لفتك والتدمير
جـــاري الـــغــالي هـــل أ حـلف لك بأني صادق في المودة ؟ يا صديقي الموقر :
كـــم يـــحـــتـــرق قـــلــبـــي و يــعــتــصر فــؤادي و أتـقـطع كمداً وأنا أراك
تــــردد مــــا يـــقـــال عـــنـــا مـــن مـــكر و خديعة و نقض للعهد ، ها أنت
تـــسير أمــــامي آمنــــاً مطـــمــئــنــاً هـــادئ الـــبـــال ، هذه حقيقتي....
المـــــــــــــــــــــــــــــــــلاحظـه
:
أعزائي القراء بعد الإنتهاء من القراءة قوموا بإعادة القراءة مرة أخرى بحيث تقرأون سطراً وتتركون سطراً ...... كي ترون الحقيقة حقيقة اليهود ....
تحياتي
صـديقي و جـاري الـعـزيز : هـل تسمع مني ما أتمناه ؟ إن أمنيتي هي تكسير
الحواجز التي بيننا إذ أخذت عني عدداً من المفاهيم الخاطئة وربما هي تدور في
رأســك و صـدرك الآن كـم أنا سعيد عندما أحـقـق هـذا فـأنا لا أريـد لك سـوى
الخير وأن تكون جاراً لي إلى الأبد فا لحياة الـتي أعيشها بـدون مجاورتك كأنها
الـسعـير و الــنـار الـــحـامـية لـيـس هـذا فـحسـب بـل أمـنـيـتـي أن أخـلــع
عنك تلك الأفكار الخاطئة لنبدأ معاً صفحة جديدة ، وأرى ابتسامتك تفصح عن
أسنانك فأطير فرحاً ! هل تظن أني كاذب في هـــذا ؟ لا بل أريــد أن أقــطع
جمـيع عــلاقتي السابقة مع العنف و الـغدر و كـل مـا أرجوه أن يكون ذلك على
يـديك لأ حقـق أمنيتي و آمــل أن ازداد شـجاعــة و قــوة فــأ سـتطـيـع اقـتـلاع
التـصور الـقديم الـذي تحمله ، جـاري لا تصدق مـا قيل عني بل انظر أنت بأم
عينيك فهــذا ما ينــطــوي عــلــيه قــلــبي ، و حــقــاً أقــول أن مـصاحـبـتك
لـــي خــيــر و بــركة و تـعاون و تكاتف ، إن الحياة إذا خليت من أمثالك فهي
بـــؤس و شـــؤم و كــلـما تـحدثت إلــيـك و تــكـلمت معـك كان كلامك و صوتك
كــا لـبلابــل الــتي تــغرد أحــلى الألــحــان ، حتى تخيلت بــاقي الأصوات
نهــيق و عــواء و لا أنــسى ذلــك اليــوم الذي عرفتك فيه ، فقد كان حقاً يوماً
ولدت فيه من جديد في هذه الدنيا و تاريخي الذي مضى قبل معرفتي لك كــان
قــــبـيحاً و ثــقــيلاً ، بـــل معــتــمــا مــظـلمــاً كــــم أتــمنـى أن أشـرب
و إيــاك مــن كـــأس واحـــد ، كــيــف لا و بيتي و بيتك ولونك و لونك و دمي
دمــــــــك ، مـــا أســـعــــدهــــا مـــن لـــحـــظــــة عـــنـــدمـــا أمـزق
أوراق التاريــخ الأســـود ، و أرســـم صـــورتـــي عــلـــى كـــل جـــزء مــن
شـــرايين قـــلــبك و أوردتــــه ، بــــل كـــل خلــيــة مــن خــلايا دمـاغك
فــصدقني هــذه هـــي الـحقـيـقة و لا يـنـكرهـا إلا الـــمتــعصــب الــجــاهـل
الــخـــالـــي مــن كـــل فــــكـــر، الــمــســتحـــق للسحق وا لفتك والتدمير
جـــاري الـــغــالي هـــل أ حـلف لك بأني صادق في المودة ؟ يا صديقي الموقر :
كـــم يـــحـــتـــرق قـــلــبـــي و يــعــتــصر فــؤادي و أتـقـطع كمداً وأنا أراك
تــــردد مــــا يـــقـــال عـــنـــا مـــن مـــكر و خديعة و نقض للعهد ، ها أنت
تـــسير أمــــامي آمنــــاً مطـــمــئــنــاً هـــادئ الـــبـــال ، هذه حقيقتي....
المـــــــــــــــــــــــــــــــــلاحظـه
:
أعزائي القراء بعد الإنتهاء من القراءة قوموا بإعادة القراءة مرة أخرى بحيث تقرأون سطراً وتتركون سطراً ...... كي ترون الحقيقة حقيقة اليهود ....
تحياتي