ماذا تعرف عن الاكتئاب

مصطلح الاكتئاب


الاكتئاب حالة انفعالية قد تدوم لفترات طويلة جداً وقد تكون لفترات أقل طولاً، وأهم سماتها ان الفرد يشعر فيها بالحزن والهم ويميل إلى التشاؤم والشعور بالانقباض إضافة إلى أنه يشعر بالعجز والضعف واليأس.ويترافق مع ذلك العديد من الأعراض المزاجية والسلوكية والعقلية والجسمية.. مثل:

1- فقدان الشعور بالاستماع بالأشياء السارة والسعيدة.
2- تراجع اهتمامه بالهوايات وتناقض تفكيره بمستقبله.
3-اضطرابات في النوم.
4- فقدان الشهية إلى حد ما وتراجع في الوزن.
5 -الشعور بالتعب ولو لجهد بسيط.
6- ضعف التركيز وعدم الاستمرار في الانتباه.
7- تراجع كفاءته المهنية وانخفاض جدارته في القيام بأعماله.
8- تظهر عليه أفكار الميل إلى الرغبة بالموت والانتحار.

ولا يعتبر الاكتئاب حالة مرضية إلاّ ضمن شروط وإلاّ فإنه يعتبر حالة حزن يمكن ان يمر بها الإنسان كجزء من حياته اليومية وأهم هذه الشروط :

1- ان يكون قد عانى من خمسة أو أكثر من الأعراض السابقة ولفترة أسبوعية على الأقل
2- ان تغلب هذه الأعراض عليه معظم اليوم
3- ان يكون تناقص الاهتمام أو السرور بشكل واضح في أغلب الأنشطة
4-ان يكون فقد الوزن دون اتباع نظام حمية كما ان زيادة الوزن قد تكون عرضا من أعراض الاكتئاب
5- ألاّ تكون الأعراض قد ظهرت نتيجة تأثيرات فيزيولوجية مرضية مباشرة أو نتيجة لتعاطي عقار بشكل غير صحيح أو بتأثير جانبي لأحد الأدوية
6- ولا تدخل الأعراض ضمن التشخيص الإكلينكي إلاّ في حال أدت إلى آلام نفسية شديدة تضر بفعالية الشخص الحياتية وتعيق قدرته على القيام بوظائفه الاجتماعية والمهنية وغيرها.

ولابد من الملاحظة أن الاكتئاب يصيب جميع الأعمار فهو ليس حكراً على الراشدين الكبار بل يمكن ان يصيب المراهقين بل وحتى الأطفال، كما أنه ليس حكراً على مجتمع بعينه فهو ينتشر بشكل عام في جميع المجتمعات ويتأثر بالظروف الحياتية والمعيشية للأفراد والجماعات.

منقول من موقع الدكتور عمر المديفر

يسلمووووووووووووووو اخوي / أبو عساف على النقل

مشكوووووووووووووور

يابو عساف مشكور على الموظوع ولكن ألاكتئاب الله يكفينا شره
ماهو بعيد فاما أن يكون الواحد مكتئب من ألأمور الخاصه به من
مشاكل ماديه وأجتماعيه وصحيه وأما ان يكون مكتئب من احوال
أمته وما يجرى من أذلا ل على أيدى أعدائها وهى كالعاجز لا حول
ولا قوة لها ومما يزيد فى الاكتئاب فعل أفراد الامه دق ورقص وتمثيل
وسياحه وكأن الامة كرامتها محفوظه وحقوقها مصانه ومنتصره على
أعدائها . بل ألادهى من ذلك ان الاعداء يشنون حرب شامله على
ألأسلام والمسلمين تحت شعار حرب ألا رهاب والمسلمون نائمون
أو متنائمون .
فالحرب على الاسلا م والمسلمين من قبل أعدائهم متواصله لم
تنقطع ولن تنقطع ما بقيت هذه الحياة الدنيا . فالحق والباطل فى
صراع دائم على شكل فئتين فئة الحق وهم المسلمين من البشر
من لدن ابونا أدموامنا حواء مرورا بجميع ألأنبياء والرسل ومن
أتبع الحق معهم الى نبينا محمد وصحابته والتابعين الى عصرنا
هذا الى الذين ياتون بعدنا الى يوم الدين . والفئة الاخرى فئة
الباطل ابتداء أ من ابليس اللعين وذريته واعوانه من الجن
مرورا باعوانه من البشرالذين استحوذ عليهموجعل منهم اعوان
له لأنهم استحبوا الباطل من لدن أبن أدم قاتل أخيه مرورأ بكل
الكافرين والمشركين والملحدين والمنافقين من البشر فى عصور
جميع الانبياء والرسل الى عصر أخر الانبياء والرسل سيدنا محمد
صلى الله عليه وسلم الى عصرنا هذا حتى نهاية هذه الحياة الدنيا.
فما يراه أهل الحق حق و سلام وخير وهدايه وأمن يراه أهل ألباطل
باطل وخطر وشر وارهاب تماما مثل ألأ بيض والاسود فاهل الحق
يرون الامور على حقيقتها الحق ابيض والباطل اسود ولكن اهل
الباطل اعمى الشيطان والهوى وحب الدنيا بصائرهم فيرون الحق
اسود والباطل أبيض . فالحيا ة عند أهل الباطل جحيم بدون زنا وخمر
وربا وقمار ولواط وغش وخداع فيرون فى حياة الحق جحيم لا يطاق
وارهاب بعكس المسلم الحقيقى تماما ز فالصراع قائم اهل الباطل
يريدون القظاء على اهل الحق من اجل ان لا ينشروا الحق لانهم
يرون الحياة فيه جحيم يرهبهم فواجب اهل الحقد ان يصمدوا وينصروا
الحق لأن حياة الباطل جحيم لا يطيقونه ومن أجل ان ينقذوا من استطاعوا
انقاذه من اهل الباطل بدعوته الى الحق ومن اجل ان يظمنوا حياة الحق
لأ جيا لهم فى المستقبل تمامابعكس ما يعملهأهل الباطل لظمان مستقبل
اسود لا جيالهم لعمى بصائرهم فان عاشوا يعيشون فى جحيم الباطل
وان ماتوا أنتقلوا الى النار والعياذ بالله وأما المسلمين ان عاشوا يعيشون
فى نعيم الحق وان ماتوا ماتوا شهداء الى الجنه .
فالأكتئاب يأتى نتيجة الأسى والهم مما حصل ويحصل ولكن يبقى ايمان
المسلم الحقيقى يدفعه للامام تماما مثلما خلقه الله وجهه للامام فان
حياته لا تتوقف باسباب ما حصل او ما يحصل له بل عليه أن ينطلق
للأمام ويترك ما همه خلفه ويسعى لما ينتظره من خير أمامه وكل
امره خير له .
وهنا أخى اشاره ليس معناه ان يمشى للامام بدون تروى او ينفرد
لوحده او فى تكتلاة متفرقه بل يتحد مع أيمامه واهل العلم الذين
يشكلون وطنه وأمته لإان فى الجماعه والتوحد أمن للافراد
والجماعه وفى التفرد والتشتت هلا ك للافراد والجماعه وهذا
ما يسعى له أبليس وأعوانه فان حريهم مدروسه خطوه خطوه
تمامأ مثل ما يفعلون فى كل عصر وزمان وأهل الحق لا يعون
الحقيقه وأن وعاها الا فراد سقطوا فريسه فبدل من ان ينفعوا
أمتهم واوطانهم بلم الكلمه على الحق لمواجهة الاعداء ينساقوا
لتخطيط ابليس واعوانه ويقوموا بما يهومنهم به أن فيه خلاص
امتهم ويوقعونهم بأفعالهم فى الشراك ويتخذوا من ما أهوموهم
به ذريعه للقظاء عليهم وعلى امتهم وصدق المصطفى صلى الله
عليه وسلم يد الله مع الجماعه ومن شذ شذ فى النار فالخير كل
الخير فى التوحد والتكاتف والتعاون على الخير والتقوى والشر
كل الشر فى التفرف والتشتت والتخاذل وترك الأامر بالمعروف
والنهى عن المنكر ومعصية ولى ألامر فى امره بما امر الله
ورسوله اوعن ما نهى الله عنه ورسوله أسال الله العظيم ان
يوحد كلمتنا ويلم شملنا ونكون عون لولى أمرنا فى أكمال ما بناه
المؤسس البانى صقر الجزيره طيب الله ثراه وسلامتك والجميع .

تسلم حبيّب قلبي يا اخوي الأصيل ، ومِنْ جد أنا أسعد إذا شفت اسمك ،

بارك الله فيك أخوي أبو عودة ، وأشكر لك تعليقك الجميل والذي أتمنى أن يستمر ، لكن أعتقد أن الحزن الذي يصيب المؤمن بسبب آلام أمته يسمى (هَّماً) وليس كآبة ، والهّم يؤجر عليه المؤمن حيث هو من مصائب الدنيا ودليله حديث أبي هريرة وأبي سعيد المتفق عليه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه
وإذا كان بسبب رأفته بالمسلمين فلا شك أنه أكثر
أقصد أن أقول أن الكآبة هي هم تجاوز حده ، إذ أن أي واحد منا سيصيبه الهم بسبب مرض أو دين ، وسيصيبه غم بسبب موت قريب أو مصيبه ، وهي تبدأ كبيرة ثم تخف إلى أن تتلاشا ،وهذا شيء طبعي

لكن إذا كنت تصاب بالهم والكآبة لأتفه الأسباب ، وأحياناً بلا سبب واضح فهل هذا أمر طبعي ؟

إذا كنت تصاب بالهم والغم من أمور كبيرة -وهذا طبعي- لكن بدل أن تتلاشا في أسبوع تجدها تستمر لمدة شهر مثلاً فهل هذا طبعي ؟

كان هدفي أن الإخوة من وجد نفسه غير طبعي إما لأنه يكتئب بلا سبب أو تدوم كآبته أكثر مما ينبغي الهدف أن هذا الأخ يعرف أنه يعاني من مشكلة ، وهذه المشكلة ليست سرطان ولا تليف كبد ، المشكلة هي (الاكتئاب) وعلاجها ميسور ،

وكذلك الهم بسبب ما يقع للمسلمين وجدت -وقد أكون مخطئاً- أن أكثر ما يقع لنا هو عبارة عن أمراض نفسية وليس كلها بسبب الحال المزرية للمسلمين ، بدليل أنه هّمٌ لا يُنْتج عملاً بل هَمٌ مجرد، أي مجرد جلد للذات لا أكثر ، فمثلاً الطالب حينما يصاب بالهم بسبب الامتحانات ، فهذا الهم ينتج عملاً وهو المذاكرة ، لكن إذا كان هَمّاً بلا مذاكرة فلا شك أن الطالب يحتاج لعلاج .

لعل الفكرة وصلت ، وفي انتظار تعليقاتك وتعليقات الإخوة بالموافق أو بالمخالفة ، فهذا رأي شخصي وليس شرعياً .

ملحوظة : اشتهر مع الناس حديث من لا يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ، هذا حديث ضعيف لا يصح الاستدلال به .

جزاكم الله الف خير

وبارك الله فيكم

وإياك يا ابو مطلق

ورايك يهمني

السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك اخوي ابوعساف على هذه المشاركة الطيبة
والله يبعد عنا وعنكم الاكتئاب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تسلم تسلم اخوي الغزي
آمين وعن جميع المسلمين

شكرا ابوعساف على المشاركه الطيبه وبارك الله فيك

تسلم تسلم اخوي ابراهيم

اممممممم ,, جربت شلون انقطع عن الدنيا ..
الله يبعدنا عنه :)
تسلم اخوي ..

الله يبعدنا عنه


تسلمين اختي

السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيك اخوي ابوعساف على هذه المشاركة الطيبة
والله يبعد عنا وعنكم الاكتئاب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تسلم تسلم اخوي عبد الله

وآمين آمين