اربعة أشياء لا يمكن إصلاحها

4 أشياء لا يمكن إصلاحها


سيدة شابة كانت تنتظر طائرتها فى مطار دولى كبير

- لأنها كانت ستنتظر كثيرا – إشترت كتابا ً لتقرأ فيه وإشترت أيضا علبة بسكويت

بدأت تقرأ كتابها أثناء إنتظارها للطائرة كان يجلس بجانبها رجل يقرأ فى كتابه

عندما بدأت في قضم أول قطعة بسكويت التي كانت موضوعة على الكرسي بينها وبين الرجل فوجئت بأن الرجل بدأ في قضم قطعة بسكويت

من نفس العلبة التي كانت هي تأكل منها
بدأت هي بعصبية تفكر أن تلكمه لكمة في وجهه لقلة ذوقه

كل قضمة كانت تأكلها هى من علبة البسكويت كان الرجل يأكل قضمة أيضا ًزادت عصبيتها لكنها كتمت فى نفسها

عندما بقى فى كيس البسكويت قطعة واحدة فقط نظرت إليها وقالت فى نفسها 'ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن'
لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين ثم أكل النصف وترك لها النصف

قالت فى نفسها 'هذا لا يحتمل' كظمت غيظها أخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة

عندما جلست فى مقعدها بالطائرة فتحت حقيبتها لتأخذ نظارتها
وفوجئت بوجود علبة البسكويت الخاصة بها كما هى مغلفة بالحقيبة !! صـُدمت وشعرت بالخجل الشديد
أدركت فقط الآن بأن علبتها كانت فى شنطتها وأنها كانت تأكل مع الرجل من علبته هو !!

أدركت متأخرة بأن الرجل كان كريما ً جدا ً معها
وقاسمها فى علبة البسكويت الخاصة به بدون أن يتذمر أو يشتكى !! وإزداد شعورها بالعار والخجل

أثناء شعورها بالخجل لم تجد وقت أو كلمات مناسبة لتعتذر للرجل عما حدث من قله ذوقها !


هناك دائما ً 4 أشياء لا يمكن إصلاحها


1- لا يمكنك استرجاع الحجر بعد إلقاؤه
)خلك حبيب وبريء(


2- لا يمكنك استرجاع الكلمات بعد نطقها
)حاول ماتتعجل بالأمور(


3- لا يمكن استرجاع الفرصة بعد ضياعها
)فكر صح قبل تسوي أي شيء(


4- لا يمكن استرجاع الشباب أو الوقت بعد أن يمضى

)عيش شبابك وحياتك في ما يرضي الله قبل أن تعجز (

قصه جميله جدااا

احب هالنوعيه من القصص فعلا لها اثرها الطيب

حنا للاسف دائما نستعجل الأمور مع ان حنا داائم نكرر بعض الحكم اللي توصي بالتأني والصبر والحلم والأناة ..!
لكن مع التعود ان شاءالله نقدر والله يجملنا بأخلاقنا

4 وصايا رائعه يعطيك العافيه فيصل وسلمت يداك

مع عاااطر التحايا

المشكلة يافيصل أن الإنسان عجول بطبعه

لو أن الشخص يتأنى ويفكر قليلا لابتعد عن المشاكل

خصوصا في لحظات الغضب يجب على الشخص التأني وعدم التصرف سريعا

عموما قصة جميلة وممتعة.. مشكور يافيصل

قصة رائعة ووصايا تكتب بماء الذهب
وفعلاً في العجلة الندامة وأيضاً الزجاج عندما ينكسر لايرجع مثل قبل
لكن الإنسان دائماً بطبعه عجول نسأل الله التأني
فيصل
بارك الله فيك ورحم الله والديك

	اخي فيصل اشكرك جزيل الشكر علي الرقي في الطرح هده القصة يمكن ان نستفيد منها عدة امور غير 4 الواضحين وهم بين السطور اتمني ان الجميع شاف القصة من زاويا التي انا رئيها منها مع خالص احترامي

تقبلو خالص شكري


لمروركم العطر

فيصل



قصة جميلة




تسلم على الطرح الرائع



ولاتحرمنا من جديد ابداعك

ههههههههههههههههههههههه

تصدق لو هي تهاوشة معه راح تكون فشيله عليهاااا

بارك الله فيك على القصه لماا فيه من الحكمه

سلمت يمناك بم طرح ونقلته لناااا

دنت بحفظ الله

*انا أوافق أخوي علوش الفضلي الراي الأنسان طبعه عجول ومتسرع




*الوقت هذا ماصار أحد يتحمل أحد وصارات العالم مثل النار يشب بسرعه



*القصه جميله ومعبره كل ماترجع تقراها تلقى فيها اشياء جديده



*شكرأ على ما أبدعت اخوي فيصل

فيصل

دائما مانتسرع في احكامنا ثم نندم بعد فوات الاوان فالغضب اوله جنون واخره ندم 00 بيننا وبين انفسنا

احيانا نتمني ان نعتذر على اخطائنا قد نسئ بدون قصد لكن يبقى داخلنا احساس بالذنب فنصاب بالذهول

ونحتاج الى وقت طوووويل لكي نجمع شتاتنا ونستيقظ من غيبوبة الذهول

تسلم يالغالي لطرحك الرآآئع بارك الله فيك والله يعطيك العافيه

تسلم على الطرح الرائع

فيصل

ما شاء الله عليك دائما تتحفنا بالجديد والمفيد

وهذه القصة تقدم بالدورات

وطبع الانسان العجله وسرعه اصدار الاحكام على من حوله

ويكون في اغلب الاحيان ظلمهم للأسف

اسعدني حضوركم

لا عدمت هذا التواجد المشرق