سبحان الله شوف تأثير كلمة استوو واعتدلو وقت الصلاه

في برنامج «أسرة واحدة» على قناة المجد كان الضيف
د. يحي اليحيى رئيس لجنة التعريف بالإسلام،

حيث نفى عن المسلمين تهمة الفوضى وعدم النظام،

وقال: إنهم يكونون مرتبين ومنظمين إذا اقتنعوا

وحكى قصة معبرة حيث عرض بعض الدعاة على رجل أمريكي مشهد حي للحرم المكي وهو يعج بالمصلين قبل إقامة الصلاة،

ثم سألوه: كم من الوقت يحتاج هؤلاء للاصطفاف في رأيك؟فقال: ساعتين إلى ثلاث ساعات،

فقالوا له: إن الحرم أربعة أدوار،فقال: إذن 12 ساعة،

فقالوا له: إنهم مختلفو اللغات،

فقال: هؤلاء لا يمكن اصطفافهم،

ثم حان وقت الصلاة فتقدم الشيخ السديس وقال: استووا، فوقف

الجميع في صفوف منتظمة في لحظات قليلة،



فانبهر الرجل وطلب التعرف على الإسلام

دمتم بحفظ الله

تسلم يمينك يا ولد العم..

موضوع راااااااائع..!

سبحان الله..
لله حكمه في كل شي..!

دام لنا أبداعك..!

تقبل مروري...!!

فعلاً أخصائي دائماً هالشئ يشد انتباهي سبحان الله
ناس تطوف وناس واقفه وناس ماشيه وفي لحظه
تقول الحرم مرسوم رسم لايمثل .

اللهم زد هذا البيت تعظيماً وتشريفاً

الحمد الله على نعمة الإسلام

بارك الله فيك ورحم الله والديك أخصائي

حفظك المولى ورعاك

اخوي اخصائي شكرا علي ايراد مثل هذا الموضوع الذي يذكي في النفوس عظمه هذا الدين وأهله وجزيت خيرا .

أختي

عـــزوة أبوها

مرورك أروع

أشكرك على مرورك العطر

دمتي بحفظ الرحمن

سبحان الله

الحمد على نعمة الاسلام

وكفى بها من نعمه

ديننا واضح لمن تفكر بعقل نير وفكر واعي

تسلم يمينكـ اخصائي

ودمت بأفضل حال

,,’,,

موضوعك جميل اخوي اخصائي بارك الله فيك

دمت بحفظ الرحمن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمان الجراي

اللهم زد هذا البيت تعظيماً وتشريفا
حفظك المولى ورعاك

أمـــــــــين


أختي إيمان أشكرك على مرورك العطر

دمتي بحفظ الله

اللة يعطيك العافية

ولد عمي

اخصائي مختبر

هذا يدل على عظمة المنادي سبحانة مع اختلاف اللغة سبحان اللة

موضوعك جميل حبيبي اخصائي

دمت بحفظ اللة ورعايتة

تقبل مروري واعتزازي

فتى القوامين

أخوي الغالي

أبن لام الدويسي

أشكرك على مرورك المميز

دمت بود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حاتميه

سبحان الله
ديننا واضح لمن تفكر بعقل نير وفكر واعي
,,’,,

صدقتي حاتميه

أشكرك على مرورك

تقبلي تحياتي بكل ود

باركــ الله فيك وجعلة في ميزان اعمالكـــ ..

[09]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى القوامين

[size=6]

موضوعك جميل حبيبي اخصائي

خطواتك أجمل ياصديقي العزيز


تقبل من التحيه أغلاها

سلام عليكم

وكل عام وانت بخير بصراحه وحشتني أخي أخصائي المختبر

بل وحشني الجميع

اشكرك على الموضوع الجميل وتحضرني هذه القصة وهي من تراث أهل البيت سلام الله عليه

حدثت في زمن الدولة العباسية

للإمام موسى الكاظم أحد أحفاد الإمام علي ابن أبي طالب

بشر الحافي

هو أبو نصر بشر بن الحارث الحافي: أصله من مرو، وقد سكن بغداد ومات فيها، وكان كبير الشأن , من أغني أغنياء بغداد , وقد كان قمّاراً خمّاراً زمّاًرا وكان لا يتورع عن فعل المنكرات والمحرمات الكبيرة

أسباب توبته

وحدث يوماً أن كان الإمام الكاظم، ماراً من أمام بيت بشر، وكانت أصوات اللهو والطرب تملأ المكان فصادف أن فتحت جارية باب الدار لإلقاء بعض الفضلات، وحين رمت بها في الطريق سألها الإمام(ع) ? قائلاً:

"يا جارية! هل صاحب هذه الدار حر أم عبد"؟! فأجابته الجارية وهي مستغربة سؤاله هذا بشر رجل معروف بين الناس، وقالت: بل هو حر!! فقال الإمام : "صدقت لو كان عبداً لخاف من مولاه". الإمام قال هذه الكلمة وانصرف.

فعادت الجارية إلى الدار وكان بشر جالساً إلى مائدة الخمر، فسألها: ما الذي أبطأك ؟ فنقلت له ما دار بينها وبين الإمام ، وعندما سمع ما نقلته من قول الإمام: "صدقت، لو كان عبداً لخاف من مولاه". اهتز هزاً عنيفاً أيقظته من غفلته، وأيقظته من نومته، نومة الغفلة عن الله. ثم سأل بشر الجارية عن الوجهة التي توجه إليها الإمام ، فأخبرته فانطلق يعدو خلفه، حتى أنَّه نسي أن ينتعل حذاءه ، وكان في الطريق يحدث نفسه بأن هذا الرجل هو الإمام موسى بن جعفر، وفعلاً ذهب إلى منزل الإمام ، فتاب على يده واعتذر وبكى ثم هوى على يدي الإمام يقبلها وهو يقول: سيدي أريد من هذه الساعة أن أصبح عبداً ولكن عبداً لله ، لا أريد هذه الحرية المذلة التي تأسر الإنسانية فيّ ، وتطلق العنان للشهوة الحيوانية, لا أريد حرية السعي وراء الجاه والمنصب ، لا أريد حرية الخوض في مستنقع الذنوب وأغدوا أسيراً لها. لا أريد أن تؤسر فيّ الفطرة السليمة والعقل السليم. من هذه الساعة أريد أن أصبح عبداً لله ولله وحده، حراً تجاه غيره.

وتاب بشر على يد الإمام الكاظم. ومنذ تلك اللحظة هجر الذنوب ونأى عنها وأتلف كل وسائل الحرام، وأقبل على الطاعة والعبادة. بشر هذا هو مهاجر أيضاً "لأن المهاجر من هجر السيئات"

ومن أسباب توبته أيضا أنه أصاب في الطريق ورقة مكتوب فيها اسم الله عز وجل وقد وطئتها الأقدام ، فأخذها وإشترى بدرهم كان معه غالية ( نوع من الطيب) فطيب بها الورقة وجعلها في شق حائط ، فرأى فيما يرى النائم كأنّ قائلا يقول: يقول لك إلهك: يا بشر طيبت اسمي لأطيبن اسمك في الدنيا والآخرة .

بارك الله لك أخى حمد
على هذا الطرح المبدع
كما أتوجه بالشكر لأخى حجى على طرحه الجميل
جعله الله فى ميزان حسناتكما
وبارك اللهم لكما